En.muhammed manla
04-04-2010, 12:38 PM
درب التبّانة
1950
درب التبّانة هو الاسم الذي يطلق على الشريط الضوئي الباهت , الممتد عبر السماء الليلية من جانب إلى جانب
وينطلق هذا الضوء من النجوم والسدم الموجودة في مجرتنا , والتي تعرف باسم مجرة درب التبّانة
لمجرّة
1951
درب التبّانة شكل حلزوني يتكون من انتفاخ مركزي كثيف , تحيط به أربع أذرع
ملتفة نحو الخارج وتطوّقه هالة أقل كثافة لا نستطيع مشاهدة الشكل الحلزوني
, لأن النظام الشمسي يقع في واحدة من هذه الأذرع الحلزونية وهي ذراع
الجبّار ( أو الذراع المحلية كما تسمى أحيانا ) , من موقعنا هذا , تحجب
السُحُب الغبارية مركز المجرّة تماما على نحو لا تعطي معه الخرائط
البصرية سوى مشهد محدود للمجرّة
1952
الانتفاخ المركزي كرة صغيرة وكثيفة نسبيا , تحتوي بشكل رئيسي على
نجوم قديمة ذات أشعة حمراء وصفراء أما الهالة فهي منطقة أقل كثافة وتحتوي
على النجوم الأكثر قدما , بعض هذه النجوم قديم قدم المجرة نفسها 15 بليون
سنة ربما تحتوي الأذرع الحلزونية بشكل رئيسي على نجوم زرقاء حارة وفتيّة
وعلى سدم ( سحب غاز وغبار تتكوّن فيها النجوم ) المجرة هائلة الاتساع تدور
المجرة برمتها في الفضاء برغم أن النجوم الداخلية تنطلق بسرعة تفوق سرعة
النجوم الخارجية , أما الشمس , التي هي على ثلثي المسافة
من المركز نحو الخارج فإنها تكمل دورة واحدة حول المجرة كل 220 مليون سنة
تقريبا
1950
درب التبّانة هو الاسم الذي يطلق على الشريط الضوئي الباهت , الممتد عبر السماء الليلية من جانب إلى جانب
وينطلق هذا الضوء من النجوم والسدم الموجودة في مجرتنا , والتي تعرف باسم مجرة درب التبّانة
لمجرّة
1951
درب التبّانة شكل حلزوني يتكون من انتفاخ مركزي كثيف , تحيط به أربع أذرع
ملتفة نحو الخارج وتطوّقه هالة أقل كثافة لا نستطيع مشاهدة الشكل الحلزوني
, لأن النظام الشمسي يقع في واحدة من هذه الأذرع الحلزونية وهي ذراع
الجبّار ( أو الذراع المحلية كما تسمى أحيانا ) , من موقعنا هذا , تحجب
السُحُب الغبارية مركز المجرّة تماما على نحو لا تعطي معه الخرائط
البصرية سوى مشهد محدود للمجرّة
1952
الانتفاخ المركزي كرة صغيرة وكثيفة نسبيا , تحتوي بشكل رئيسي على
نجوم قديمة ذات أشعة حمراء وصفراء أما الهالة فهي منطقة أقل كثافة وتحتوي
على النجوم الأكثر قدما , بعض هذه النجوم قديم قدم المجرة نفسها 15 بليون
سنة ربما تحتوي الأذرع الحلزونية بشكل رئيسي على نجوم زرقاء حارة وفتيّة
وعلى سدم ( سحب غاز وغبار تتكوّن فيها النجوم ) المجرة هائلة الاتساع تدور
المجرة برمتها في الفضاء برغم أن النجوم الداخلية تنطلق بسرعة تفوق سرعة
النجوم الخارجية , أما الشمس , التي هي على ثلثي المسافة
من المركز نحو الخارج فإنها تكمل دورة واحدة حول المجرة كل 220 مليون سنة
تقريبا