Jude
03-11-2012, 01:12 PM
http://images.alwatanvoice.com/news/large/9998320364.jpg
أكدت الفنانة الأردنية ديانا كرازون أنها طرحت أغنيتها الرومانسية الأخيرة "مزيكا هادية" والتي تستعد لتصويرها رغم الحزن على الدماء العربية؛ لأن الفن مصدر رزقها الوحيد. وقالت كرازون في تصريحات لصحيفة "المصري اليوم" السبت 10 مارس /آذار الجاري: "قررت أن أطرح أغنية مزيكا هادية فى عيد الحب، وشعرت أنني سأتعرض لحملات من الهجوم فسحبتها وكنت حزينة على كل فنان يتعرض لهجوم، ولا أعلم لماذا يركزون هكذا مع المطربين؟ معتقدين أن الفنان في ظل هذه الظروف يجب أن نمنعه من الغناء والعمل.. وكأنه بلا مشاعر.
وأضافت الفنانة الأردنية "أكيد كلنا بداخلنا حزن"، ولكن في نفس الوقت هذا "أكل عيشنا ورزقنا"، فمن سيدفع لنا الشرط الجزائي لو تقاعسنا عن تنفيذ تعاقداتنا. أو من سيفتح لنا بيوتنا فأنا أردنية وأمي سورية وأعيش في مصر، فمن المؤكد أني أعيش في حزن، ولكن لا بد أن تسير الحياة.
وعن ألبومها الخليجي وموضة غناء المطربين للأغاني الخليجية قالت ديانا كرازون بالنسبة لي اللهجة الخليجية ليست جديدة عليّ كما أنها ليست موضة.. ومع احترامي لكل الفنانات اللاتي تغنين باللهجة الخليجية، باعتبارها موضة أو لأنها تجلب الكثير من المال.. لكني لا أفعل ذلك، أنا أغني الخليجي وأنا في السابعة من عمري.. لأن هذه لهجتنا الأصلية في الأردن".
ورغم أنها أول مرة تقدم ألبوما خليجيا كاملا، إلا أنها قالت "كنت أتمنى تجميع كل الأغاني التي أحبها في ألبوم، ومع إلحاح جمهوري في الخليج ومطالبتي الدائمة بتقديم هذا اللون الغنائي قررت طرح هذا الألبوم، وأختار أغنياته حاليا، والألبوم من إنتاجي".
وعن تجربتها فى التمثيل وتقديم البرامج قالت: شاركت في بطولة مسلسل "منتهى العشق" مع مصطفى قمر، وقبله وبعده عُرضت عليّ بعض الأدوار السينمائية، ولكني رفضتها، وأنا لست ضد فكرة التمثيل في السينما بالعكس أتمنى تقديمه، ولكن ليس معنى أني غير مصرية سأقدم أي دور يُعرض عليّ وسأرحب بالسينما في أي دور.. فأنا أتمنى أن أقدم دورًا بعيدًا عن ديانا كرازون المطربة.
وبالنسبة لتقديم البرامج أريد أن أوضح نقطة مهمة وهي أنني لم أكن مذيعة ولم أقدم نفسي بهذه الصيغة، بالعكس حاولت أن أكون ديانا المطربة التي تغني مع الضيوف وتشاركهم حالاتهم الغنائية ولست تلك المذيعة التي تلقى الأسئلة، لذلك لم أكن أهتم بالأسئلة المعدَّة لأقولها للضيوف بل كنت أقول لهم تعاملوا وكأنكم في بيتي.. وكنت سعيدة جدًا بالبرنامج ونجاحه، وبعده ظهرت برامج كثيرة مشابهة.
وأوضحت الفنانة الأردنية أنها كانت تنوي تقديم جزء ثانٍ من البرنامج، ولكن نظرًا للظروف الإنتاجية لم نقدمه، مضيفة "كنت أتمنى أيضا تنفيذ فكرة برنامج "تريو" أي 3 أشخاص من مختلف المجالات مثلًا عازف أو لاعب كرة أو سياسي.. ولا نتحدث سوى بالموسيقى لكن الظروف أيضا لا تسمح رغم أني كنت متحمسة للفكرة.
وختمت بقولها "الناس مهما اختلفت مهنتهم يعشقون الموسيقى، فمثلًا عندما قابلت كوندوليزا رايس -وزيرة خارجية أمريكا السابقة- قالت لي إنها تسمع أغانيَّ.. وكانت تصوَّت لي بسوبر ستار العرب.. وتهوى عزف بيانو مع أنها سياسية، فالفكرة أن كل شخص مهما كانت مهنته يحب الموسيقى".
أكدت الفنانة الأردنية ديانا كرازون أنها طرحت أغنيتها الرومانسية الأخيرة "مزيكا هادية" والتي تستعد لتصويرها رغم الحزن على الدماء العربية؛ لأن الفن مصدر رزقها الوحيد. وقالت كرازون في تصريحات لصحيفة "المصري اليوم" السبت 10 مارس /آذار الجاري: "قررت أن أطرح أغنية مزيكا هادية فى عيد الحب، وشعرت أنني سأتعرض لحملات من الهجوم فسحبتها وكنت حزينة على كل فنان يتعرض لهجوم، ولا أعلم لماذا يركزون هكذا مع المطربين؟ معتقدين أن الفنان في ظل هذه الظروف يجب أن نمنعه من الغناء والعمل.. وكأنه بلا مشاعر.
وأضافت الفنانة الأردنية "أكيد كلنا بداخلنا حزن"، ولكن في نفس الوقت هذا "أكل عيشنا ورزقنا"، فمن سيدفع لنا الشرط الجزائي لو تقاعسنا عن تنفيذ تعاقداتنا. أو من سيفتح لنا بيوتنا فأنا أردنية وأمي سورية وأعيش في مصر، فمن المؤكد أني أعيش في حزن، ولكن لا بد أن تسير الحياة.
وعن ألبومها الخليجي وموضة غناء المطربين للأغاني الخليجية قالت ديانا كرازون بالنسبة لي اللهجة الخليجية ليست جديدة عليّ كما أنها ليست موضة.. ومع احترامي لكل الفنانات اللاتي تغنين باللهجة الخليجية، باعتبارها موضة أو لأنها تجلب الكثير من المال.. لكني لا أفعل ذلك، أنا أغني الخليجي وأنا في السابعة من عمري.. لأن هذه لهجتنا الأصلية في الأردن".
ورغم أنها أول مرة تقدم ألبوما خليجيا كاملا، إلا أنها قالت "كنت أتمنى تجميع كل الأغاني التي أحبها في ألبوم، ومع إلحاح جمهوري في الخليج ومطالبتي الدائمة بتقديم هذا اللون الغنائي قررت طرح هذا الألبوم، وأختار أغنياته حاليا، والألبوم من إنتاجي".
وعن تجربتها فى التمثيل وتقديم البرامج قالت: شاركت في بطولة مسلسل "منتهى العشق" مع مصطفى قمر، وقبله وبعده عُرضت عليّ بعض الأدوار السينمائية، ولكني رفضتها، وأنا لست ضد فكرة التمثيل في السينما بالعكس أتمنى تقديمه، ولكن ليس معنى أني غير مصرية سأقدم أي دور يُعرض عليّ وسأرحب بالسينما في أي دور.. فأنا أتمنى أن أقدم دورًا بعيدًا عن ديانا كرازون المطربة.
وبالنسبة لتقديم البرامج أريد أن أوضح نقطة مهمة وهي أنني لم أكن مذيعة ولم أقدم نفسي بهذه الصيغة، بالعكس حاولت أن أكون ديانا المطربة التي تغني مع الضيوف وتشاركهم حالاتهم الغنائية ولست تلك المذيعة التي تلقى الأسئلة، لذلك لم أكن أهتم بالأسئلة المعدَّة لأقولها للضيوف بل كنت أقول لهم تعاملوا وكأنكم في بيتي.. وكنت سعيدة جدًا بالبرنامج ونجاحه، وبعده ظهرت برامج كثيرة مشابهة.
وأوضحت الفنانة الأردنية أنها كانت تنوي تقديم جزء ثانٍ من البرنامج، ولكن نظرًا للظروف الإنتاجية لم نقدمه، مضيفة "كنت أتمنى أيضا تنفيذ فكرة برنامج "تريو" أي 3 أشخاص من مختلف المجالات مثلًا عازف أو لاعب كرة أو سياسي.. ولا نتحدث سوى بالموسيقى لكن الظروف أيضا لا تسمح رغم أني كنت متحمسة للفكرة.
وختمت بقولها "الناس مهما اختلفت مهنتهم يعشقون الموسيقى، فمثلًا عندما قابلت كوندوليزا رايس -وزيرة خارجية أمريكا السابقة- قالت لي إنها تسمع أغانيَّ.. وكانت تصوَّت لي بسوبر ستار العرب.. وتهوى عزف بيانو مع أنها سياسية، فالفكرة أن كل شخص مهما كانت مهنته يحب الموسيقى".