Sanaa
06-19-2012, 12:10 AM
انتظــرت زوجهـا 30 عامـا ..... و مـا زالــت تنتظــر ..........!!
جعل الوفاء والإخلاص سيدة سعودية تنتظر أخبار عن زوجها الإيطالي المسلم (انجلو) رغم مرور 30 عاماً على خروجه من المنزل دون ان يوضح وجهته، بعد زواج أثمر عن طفلين هما عبدالرحمن ونعيم.
وبحسب ما ذكرته صحيفة عكاظ عن السيدة السعودية القاطنة في قرية نخلان في منطقة جازان فان القصة بدات عندما كانت في سن الـ14 من عمرها ترعى غنم أسرتها على مشارف القرية، وقالت: حضر إلى القرية رجل يركب سيارة وتردد أنه كان يطارد غزالا هرب منه، وتصادف أن أبي كان يمتلك غزلانا ضمن قطيع أغنامه وعرف الإيطالي الذي قدم إلى القرية عن غزلان أبي فحضر إلى منزلنا بسيارته الفارهة، واشترى غزالا من أبي وعند مغادرته شاهدني من سور القش وكنت فتاة صغيرة رفضت شبابا كثيرين تقدموا للارتباط بي.
وتضيف المواطنة بأن الرجل الإيطالي عاد بعد أيام وطلب يدها، وبعد تردد وافق والدها على الزواج بشرط أن يتطهر ويشهر إسلامه وعاد بعدها بعدة ايام من الرياض وهو يحمل صك دخوله في الإسلام، وتم بذلك الزواج.
وأضافت: أذكر أنه كان رجلا حنونا وطيبا وسخيا، وأنجبت منه ولدين وبعد ولادة طفلي الثاني بأيام قليلة خرج دون أن أعرف وجهته بعد أن كان قلقا قبلها بأيام بعد نقاش حاد دار بينه وبين شخص لا أعرفه، وعاد بعدها والد أبنائي وهو يجهش بالبكاء وأبلغني أن أسرته غير راضين على زواجه وإشهار إسلامه.
وقالت أم عبدالرحمن وبعدها بعدة سنوات زارنا رجل سوداني يحمل رسالة منه وطلب تصوير ولديه لكنني رفضت، ولم أسمع عنه شيء منذ ذلك الوقت.
جعل الوفاء والإخلاص سيدة سعودية تنتظر أخبار عن زوجها الإيطالي المسلم (انجلو) رغم مرور 30 عاماً على خروجه من المنزل دون ان يوضح وجهته، بعد زواج أثمر عن طفلين هما عبدالرحمن ونعيم.
وبحسب ما ذكرته صحيفة عكاظ عن السيدة السعودية القاطنة في قرية نخلان في منطقة جازان فان القصة بدات عندما كانت في سن الـ14 من عمرها ترعى غنم أسرتها على مشارف القرية، وقالت: حضر إلى القرية رجل يركب سيارة وتردد أنه كان يطارد غزالا هرب منه، وتصادف أن أبي كان يمتلك غزلانا ضمن قطيع أغنامه وعرف الإيطالي الذي قدم إلى القرية عن غزلان أبي فحضر إلى منزلنا بسيارته الفارهة، واشترى غزالا من أبي وعند مغادرته شاهدني من سور القش وكنت فتاة صغيرة رفضت شبابا كثيرين تقدموا للارتباط بي.
وتضيف المواطنة بأن الرجل الإيطالي عاد بعد أيام وطلب يدها، وبعد تردد وافق والدها على الزواج بشرط أن يتطهر ويشهر إسلامه وعاد بعدها بعدة ايام من الرياض وهو يحمل صك دخوله في الإسلام، وتم بذلك الزواج.
وأضافت: أذكر أنه كان رجلا حنونا وطيبا وسخيا، وأنجبت منه ولدين وبعد ولادة طفلي الثاني بأيام قليلة خرج دون أن أعرف وجهته بعد أن كان قلقا قبلها بأيام بعد نقاش حاد دار بينه وبين شخص لا أعرفه، وعاد بعدها والد أبنائي وهو يجهش بالبكاء وأبلغني أن أسرته غير راضين على زواجه وإشهار إسلامه.
وقالت أم عبدالرحمن وبعدها بعدة سنوات زارنا رجل سوداني يحمل رسالة منه وطلب تصوير ولديه لكنني رفضت، ولم أسمع عنه شيء منذ ذلك الوقت.