Sanaa
01-25-2013, 10:55 PM
أمثال شعبية .. و لكن " منتهية الصلاحية " ....!!!
مع الــ الاعتذار لزمن / كانت أمثاله الشعبية تجربة / ومدرسة !
(1)
(لكل مجتهد نصيب)
الآن ينحني ظهر المجتهد على كرسي وظيفته وتنحني قامته ويصتبغ بالبياض شعره
ويحيط به الوهن من كل الجهات
ويأتيه كل شيء إلا نصيب اجتهاده
فالمجتهد الان آخر من يترقى وآخر من يرتفع
وآخر من يغادر القاع !
(2)
(من زرع حصد !)
نزرع ولانحصد
وان حصدنا فالحصيد ليس مازرعنا
فما عادت الثمار تشبه بذورها!
(3)
(مصير الحي يتلاقي) !
نفترق أحياء
وفي داخلنا يقين ان الحياة صغيره
أصغر من ان تخفيهم عنا أو تخفينا عنهم للأبد
وتمرنا / وتمرهم أشياء كثيرة !
ولا يمر .. اللقاء أبدا !
(4)
(اللي اختشوا ماتوا)
وكما تقول الحكاية القديمة ...احترقوا !!
لانهم فضلوا الموت على الخروج عراة!
الان يتراكضون في الشوارع والطرقات والاماكن العامة عراة
دون ان يكون الموت خلفهم
فماعاد أحد الآن يموت متأثرا بخجله!
(5)
(القافلة تسير / والكلاب تنبح )
الآن الكلاب تسير والقوافل معطلة
والكل ينبح خلف القوافل العامرة... إلا الكلاب !
(6)
(الرجل تدب مطرح ماتحب)
الأقدام الآن تدب (مطرح) ومكان مصالحها فقط!
وأمست الأماكن التي نحبها / مهجورة
فأقدامنا ماعادت تحركها قلوبنا !
ولاقلوبنا تخفق ..لمشاوير أقدامنا !
(7)
(حلاة الثوب رقعته منه وفيه)
لم نتذوق هذه الحلاوة التي استشعرتها الأجيال الماضية!
فالآن ماعدنا نمنح ملابسنا فرصة الإهتراء
فنحن نغيرها كأنفاسنا!
وأمست الملابس آخر مايُرقع في هذا الزمن!
(8)
(أنا وأخي على ابن عمي وأنا و ابن عمي على الغريب)
كسرنا هذا التدرج الفطري منذ زمن
فالآن ....أنا والجميع على (أخي) ....وعلى (ابن عمي ) !
(9)
(من صفعني نفعني)
الصفعة لاتأتي الآن بمنفعة
فالصافع لايرفع يديه ليصفع!
مقدار مايرفعها ليذل ويكسر في المصفوع مايكسر!!
مع الــ الاعتذار لزمن / كانت أمثاله الشعبية تجربة / ومدرسة !
(1)
(لكل مجتهد نصيب)
الآن ينحني ظهر المجتهد على كرسي وظيفته وتنحني قامته ويصتبغ بالبياض شعره
ويحيط به الوهن من كل الجهات
ويأتيه كل شيء إلا نصيب اجتهاده
فالمجتهد الان آخر من يترقى وآخر من يرتفع
وآخر من يغادر القاع !
(2)
(من زرع حصد !)
نزرع ولانحصد
وان حصدنا فالحصيد ليس مازرعنا
فما عادت الثمار تشبه بذورها!
(3)
(مصير الحي يتلاقي) !
نفترق أحياء
وفي داخلنا يقين ان الحياة صغيره
أصغر من ان تخفيهم عنا أو تخفينا عنهم للأبد
وتمرنا / وتمرهم أشياء كثيرة !
ولا يمر .. اللقاء أبدا !
(4)
(اللي اختشوا ماتوا)
وكما تقول الحكاية القديمة ...احترقوا !!
لانهم فضلوا الموت على الخروج عراة!
الان يتراكضون في الشوارع والطرقات والاماكن العامة عراة
دون ان يكون الموت خلفهم
فماعاد أحد الآن يموت متأثرا بخجله!
(5)
(القافلة تسير / والكلاب تنبح )
الآن الكلاب تسير والقوافل معطلة
والكل ينبح خلف القوافل العامرة... إلا الكلاب !
(6)
(الرجل تدب مطرح ماتحب)
الأقدام الآن تدب (مطرح) ومكان مصالحها فقط!
وأمست الأماكن التي نحبها / مهجورة
فأقدامنا ماعادت تحركها قلوبنا !
ولاقلوبنا تخفق ..لمشاوير أقدامنا !
(7)
(حلاة الثوب رقعته منه وفيه)
لم نتذوق هذه الحلاوة التي استشعرتها الأجيال الماضية!
فالآن ماعدنا نمنح ملابسنا فرصة الإهتراء
فنحن نغيرها كأنفاسنا!
وأمست الملابس آخر مايُرقع في هذا الزمن!
(8)
(أنا وأخي على ابن عمي وأنا و ابن عمي على الغريب)
كسرنا هذا التدرج الفطري منذ زمن
فالآن ....أنا والجميع على (أخي) ....وعلى (ابن عمي ) !
(9)
(من صفعني نفعني)
الصفعة لاتأتي الآن بمنفعة
فالصافع لايرفع يديه ليصفع!
مقدار مايرفعها ليذل ويكسر في المصفوع مايكسر!!