ABDULLAH JANEM
04-21-2010, 03:54 PM
تم إطلاق نشاطات شركة **** روت LiveRoute اليوم، وهي أول شركة محلية في الشرق الأوسط متخصصة بتزويد البرمجيات كخدمة (SaaS) للأعمال في المنطقة. وتتوقع مجموعة غارتنر إنفاقاً عالمياً على حلول "البرمجية كخدمة" يصل لحد 14 مليار دولار أمريكي في عام 2013 ولكن حتى ذلك الحين يجب على معظم الأعمال في المنطقة الاستفادة من نموذج "البرمجية كخدمة" الذي يستطيع تخفيض الاستثمار الذي تحتاجه الشركة لإدارة أنظمة إدارة علاقات العملاء ونظام تخطيط موارد المشاريع وتنفيذها.
أطلقت **** روت خدمات"البرمجية كخدمة" في الشرق الأوسط بالشراكة مع آبليكور، وهي مزود البرمجيات العالمي لأنظمة إدارة علاقات العملاء وتخطيط موارد المشاريع وتطبيقات البرامج المحاسبية المعتمدة على الشبكة مما يجعل من تطبيق أنظمة إدارة علاقات العملاء وتخطيط موارد المشاريع أكثر سهولة وذي تكلفة ملائمة في المنطقة.
قال جواد رحمان، المدير العام لشركة **** روت: "في ظل الأزمة الاقتصادية خلال العامين المنصرمين أصبحت الشركات في الشرق الأوسط تسعى لإيجاد طرق جديدة لتخفيض تكاليفها مع زيادة كفاءتها والتركيز على التطوير والنمو في المدى المنظور" وأضاف قائلاً: "تتم خدمة الشرق الأوسط بشكل جيد حالياً بالأجهزة والبرمجيات التقليدية والخدمات الاستشارية ولكن تبقى حلول الأعمال الرئيسية مثل إدارة علاقات العملاء وتخطيط موارد المشاريع معقدة نسبياً وباهظة التكلفة وباهظة الصيانة أيضاً للشركات من الحجم المتوسط والكبير. لقد تم تأسيس **** روت من أجل تلبية مثل هذه الاحتياجات وذلك كجزء من توجهها في جعل الأمور بسيطة ومباشرة وغير باهظة التكلفة لحلول الأعمال هذه من خلال نموذج "البرمجية كخدمة"".
لقد تعاونت **** روت مع آبليكور "كشريك رئيسي" في الشرق الأوسط لتسويق وبيع وتزويد خدمات متخصصة لحلول متطورة وسهلة الاستخدام وغير باهظة الثمن من نموذج "البرمجية كخدمة" التي يقدمها المزود الأمريكي وهي حلول إدارة علاقات العملاء وتخطيط موارد المشاريع وحلول الأعمال الذكية للشركات المتوسطة والكبيرة.
قال تشاك شايفير، المدير التنفيذي لشركة آبليكور: "إن آبليكور متحمسة جداً بالنسبة للإمكانيات الموجودة في سوق الشرق الأوسط والتي تساعد على ترويج مزايا نموذج "البرمجية كخدمة" في المنطقة عبر شريك قوي مثل **** روت" وأضاف: "نحن نتوقع نمواً كبيراً في استخدام "البرمجية كخدمة" في سوق الشرق الأوسط كما رأينا في الأسواق الأمريكية والأوروبية.
لقد كانت الشركات في الأسواق الأخرى قادرة على تخفيض تكاليفها وتعقيداتها بشكل مؤثر بفضل استخدامها للبرمجية كخدمة، وهناك فرصة واضحة أمام الشركات في المنطقة للاستفادة من مزايا التوفير العملية التي تقدمها هذه البرمجية".
تتوقع **** روت بحسب بيانات السوق الحالية أن توفر المشاريع الاعتيادية حتى 70% من التكاليف المبدئية إذا اختارت تطبيق حلول "البرمجية كخدمة" من آبليكور بدلاً من الطريقة القديمة وهي تواجد البرمجية في الموقع. ستوفر الشركات خلال 5 سنوات مايصل لحد 46% من التكاليف عن طريق استخدام تطبيقات آبليكور. علّق غازي عطالله، رئيس **** روت والشريك المؤسس، قائلاً: "لدى الشركات في الشرق الأوسط الآن خيار توفير الأموال في بنيتهم التحتية لتقنية المعلومات اليوم و على مدى فترة طويلة بالنسبة لاستثمارهم في برمجيات ERP و CRM".
وأضاف: "يمكن ببساطة إعادة توجيه الميزانية التي يمكن توفيرها عن طريق استخدام تقنية أكثر حداثة وأكثر مرونة نحو استثمارات رئيسية مطلوبة أكثر، بينما تستطيع الشركات المحلية التركيز على نموها عوضاً عن القلق من التكلفة العالية والأنظمة التقليدية المعقدة في الموقع. وفي الحقيقة، تستطيع الشركات المحلية المساعدة على رفع مستوى الإبداع في مجال تقنية المعلومات في الشرق الأوسط من خلال تخفيض موارد الشركة المكرسة لأنظمة ERP و CRM عن طريق استخدام نموذج "البرمجية كخدمة" وجعل الميزانية والموارد متوافرة لمشاريع هامة أخرى".
تقوم خدمات **** روت المتخصصة بتعريف وتعديل ودمج حلول البرمجية كخدمة التي تقدمها مع حلول العملاء الحالية لتمنح قيمة وميزة تنافسية فورية. تستطيع خدماتها تخفيض ميزانيات تقنية المعلومات حيث لاتتطلب استثماراً أو مجموعة ضخمة من الموارد الداخلية للصيانة. تقوم عروض "البرمجية كخدمة" التي تقدمها الشركة بتسهيل العمل من خلال الاهتمام بإدارة النظام والأمن والتكامل واستمرارية تشغيل النظام وبذلك يكون العملاء قادرون على تركيز مواردهم بشكل أكبر على جوهر تخصصاتهم. تقدم **** روت أيضاً تدريباً مهنياً لعملائها على الحلول التي تبيعها بالتعاون مع مجموهة مختلفة من مزودي البرمجيات.
وأضاف جواد: "تفخر **** روت كونها أول شركة في المنطقة تستثمر في مجال حوسبة الإنترنت بجعلها تخصصها الرئيسي ونحن نؤمن بكل قوة أنه لدى الشرق الاوسط فرص عظيمة بالنسبة للبرمجية كخدمة".
أطلقت **** روت خدمات"البرمجية كخدمة" في الشرق الأوسط بالشراكة مع آبليكور، وهي مزود البرمجيات العالمي لأنظمة إدارة علاقات العملاء وتخطيط موارد المشاريع وتطبيقات البرامج المحاسبية المعتمدة على الشبكة مما يجعل من تطبيق أنظمة إدارة علاقات العملاء وتخطيط موارد المشاريع أكثر سهولة وذي تكلفة ملائمة في المنطقة.
قال جواد رحمان، المدير العام لشركة **** روت: "في ظل الأزمة الاقتصادية خلال العامين المنصرمين أصبحت الشركات في الشرق الأوسط تسعى لإيجاد طرق جديدة لتخفيض تكاليفها مع زيادة كفاءتها والتركيز على التطوير والنمو في المدى المنظور" وأضاف قائلاً: "تتم خدمة الشرق الأوسط بشكل جيد حالياً بالأجهزة والبرمجيات التقليدية والخدمات الاستشارية ولكن تبقى حلول الأعمال الرئيسية مثل إدارة علاقات العملاء وتخطيط موارد المشاريع معقدة نسبياً وباهظة التكلفة وباهظة الصيانة أيضاً للشركات من الحجم المتوسط والكبير. لقد تم تأسيس **** روت من أجل تلبية مثل هذه الاحتياجات وذلك كجزء من توجهها في جعل الأمور بسيطة ومباشرة وغير باهظة التكلفة لحلول الأعمال هذه من خلال نموذج "البرمجية كخدمة"".
لقد تعاونت **** روت مع آبليكور "كشريك رئيسي" في الشرق الأوسط لتسويق وبيع وتزويد خدمات متخصصة لحلول متطورة وسهلة الاستخدام وغير باهظة الثمن من نموذج "البرمجية كخدمة" التي يقدمها المزود الأمريكي وهي حلول إدارة علاقات العملاء وتخطيط موارد المشاريع وحلول الأعمال الذكية للشركات المتوسطة والكبيرة.
قال تشاك شايفير، المدير التنفيذي لشركة آبليكور: "إن آبليكور متحمسة جداً بالنسبة للإمكانيات الموجودة في سوق الشرق الأوسط والتي تساعد على ترويج مزايا نموذج "البرمجية كخدمة" في المنطقة عبر شريك قوي مثل **** روت" وأضاف: "نحن نتوقع نمواً كبيراً في استخدام "البرمجية كخدمة" في سوق الشرق الأوسط كما رأينا في الأسواق الأمريكية والأوروبية.
لقد كانت الشركات في الأسواق الأخرى قادرة على تخفيض تكاليفها وتعقيداتها بشكل مؤثر بفضل استخدامها للبرمجية كخدمة، وهناك فرصة واضحة أمام الشركات في المنطقة للاستفادة من مزايا التوفير العملية التي تقدمها هذه البرمجية".
تتوقع **** روت بحسب بيانات السوق الحالية أن توفر المشاريع الاعتيادية حتى 70% من التكاليف المبدئية إذا اختارت تطبيق حلول "البرمجية كخدمة" من آبليكور بدلاً من الطريقة القديمة وهي تواجد البرمجية في الموقع. ستوفر الشركات خلال 5 سنوات مايصل لحد 46% من التكاليف عن طريق استخدام تطبيقات آبليكور. علّق غازي عطالله، رئيس **** روت والشريك المؤسس، قائلاً: "لدى الشركات في الشرق الأوسط الآن خيار توفير الأموال في بنيتهم التحتية لتقنية المعلومات اليوم و على مدى فترة طويلة بالنسبة لاستثمارهم في برمجيات ERP و CRM".
وأضاف: "يمكن ببساطة إعادة توجيه الميزانية التي يمكن توفيرها عن طريق استخدام تقنية أكثر حداثة وأكثر مرونة نحو استثمارات رئيسية مطلوبة أكثر، بينما تستطيع الشركات المحلية التركيز على نموها عوضاً عن القلق من التكلفة العالية والأنظمة التقليدية المعقدة في الموقع. وفي الحقيقة، تستطيع الشركات المحلية المساعدة على رفع مستوى الإبداع في مجال تقنية المعلومات في الشرق الأوسط من خلال تخفيض موارد الشركة المكرسة لأنظمة ERP و CRM عن طريق استخدام نموذج "البرمجية كخدمة" وجعل الميزانية والموارد متوافرة لمشاريع هامة أخرى".
تقوم خدمات **** روت المتخصصة بتعريف وتعديل ودمج حلول البرمجية كخدمة التي تقدمها مع حلول العملاء الحالية لتمنح قيمة وميزة تنافسية فورية. تستطيع خدماتها تخفيض ميزانيات تقنية المعلومات حيث لاتتطلب استثماراً أو مجموعة ضخمة من الموارد الداخلية للصيانة. تقوم عروض "البرمجية كخدمة" التي تقدمها الشركة بتسهيل العمل من خلال الاهتمام بإدارة النظام والأمن والتكامل واستمرارية تشغيل النظام وبذلك يكون العملاء قادرون على تركيز مواردهم بشكل أكبر على جوهر تخصصاتهم. تقدم **** روت أيضاً تدريباً مهنياً لعملائها على الحلول التي تبيعها بالتعاون مع مجموهة مختلفة من مزودي البرمجيات.
وأضاف جواد: "تفخر **** روت كونها أول شركة في المنطقة تستثمر في مجال حوسبة الإنترنت بجعلها تخصصها الرئيسي ونحن نؤمن بكل قوة أنه لدى الشرق الاوسط فرص عظيمة بالنسبة للبرمجية كخدمة".