MOSTAFA
04-24-2010, 02:34 AM
العرق سائل مالح يخرج من مسامات الجلد عند الشعور بالحر، الخوف، التعب أو المرض وعلى كل حال فهو يسبب التلوث لملابسنا والرائحة الكريهة. ولكن العرق لا يسبب الرائحة الكريهة كما يعتقد البعض، بل البكتيريا الموجودة على اجسامنا هي التي تسبب الرائحة، بالاضافة إلى بعض الاطعمة التي تخرج مع العرق.
يحتوي العرق على مضاد حيوي طبيعي يسمى "ديرميسيدين"، أما الرائحة الكريهة فهي تأتي من البكتيريا التي تنمو على الجسم. وتتضاعف هذه البكتيريا إلى حدّ كبير بوجود العرق. والعرّق طريقة يستعملها الجسم لتنظيم درجة حرارته. حيث تبقى الجلد رطبا.
أنواع الغدّد المنتجة للعرق:
• الغدّد "العرقيّة"
• غدّد "apocrine"
تنتج هذه الغدّد بروتينا ومواد دهنية تتغذى عليها البكتيريا. أما مشكلة (فرط التعرّق) فهي إشارة لفرط نشاط الغدّة الدرقّية أو قد تكون أحدى الآثار الجانبي لاستعمال بعض أنواع الأدوية لكن في أكثر الحالات، لا يوجد سبب واضح. بعض مناطق الجلد، مثل الآباط والأعضاء التناسلية، على الأرجح تنتج رائحة للجسم لأن الغدد العرقية في هذه المناطق مختلفة قليلا.
لذا فأن عرقنا ليس له رائحة. وعادة ما تصبح رائحته سيئة فقط عندما تبدأ البكتيريا بالتكاثر على العرق بعد وصوله سطح الجلد. وترتبط رائحة الجسم بالشعر، والأقدام، والشرج، والجلد عموما، كذلك الصدر والآباط والأعضاء التناسلية وشعر العانة. وتتأثر رائحة جسم بشكل رئيسي بالحمية ، والجنس، والوراثة، والصحة، والدواء، طبيعة العمل، والمزاج.
نصائح للسيطرة على رائحة الجسم:
• تجنبي الملابس الصناعية لأن القطن أبرد من المادة الصناعية.
• تجنبي الملابس الضيّقة.
• تجنّبي المشروبات الحارة والأماكن المزدحمة الحارة.
• طهّري جسمك بانتظام بالمطهّرات المعالجة إذا كان بالإمكان.
• استعملي مزيلات الرائحة. هذه يتضمّن: مضادات التعرّق ومزيلات الروائح والعطور.
• تحتوي مضادات التعرّق على أملاح الألمنيوم التي تخفّض من التعرق عن طريق إغلاق قنوات العرق. كما تحتوي مزيلات الروائح على مطهّر لمقاتلة البكتيريا. فهي تقلل الرائحة لكنها لا تقلّل التعرّق.
• تلاحظ مشكلة العرق في الغالب بين البدينين. لذا، يمكن السيطرة عليها وتقليلها بتخفيض الوزن وممارسة الرياضة بانتظام.
• العلاج الطبيعي مثل الملاحق التي تحتوي ذيل حصان أو ميراميّة قد يساعدان في للتخلّص من رائحة الجسم.
• الزيوت الأساسية مثل الورد , الميرميّة أو الزنجبيل أو الليمون أو السرو أو جوز الطيب يمكن أن يخفّفا ويستعملا لإخفاء رائحة الجسم طبيعيا.
• يمكن تجنب العرق ، بالاستحمام اليومي باستخدام صابون مضادّ للجراثيم.
• استعملي مزيل الروائح بالألمنيوم أو الخارصين. حيث تساعد هذه المعادن على تفادي البكتيريا المسبّبة للرائحة. استعملي كلوريد ألمنيوم في فصل الشتاء.
• تجنبي استهلاك الأطعمة ذات الرائحة القوية أو التي تحتوي على الكثيرة من التوابل الحادّة.
• يجب أن تلبسي ملابس نظيفة وجافّة، لأن البكتيريا يمكن أن تبقى في اللباس الرطب.
• اغسلي وجفّفي أقدامك كليّا بانتظام. ارتدي ملابس وصنادل خفيفة في فصل الصيف.
الحلول:
• يمكن للجراحة أن تفيد في بعض الحالات الحادّة، عن طريق إزالة منطقة صغيرة من الجلد تحت الإبط، لإزالة بعض الغدد العرقية.
• يمكن أيضا استعمال البوتكس كعلاج لمشكلة فرط التعرق.
• دعي أقدامك تتنفّس حين الإمكان. لا ترتدي أحذية مغلقة في المنزل.
يحتوي العرق على مضاد حيوي طبيعي يسمى "ديرميسيدين"، أما الرائحة الكريهة فهي تأتي من البكتيريا التي تنمو على الجسم. وتتضاعف هذه البكتيريا إلى حدّ كبير بوجود العرق. والعرّق طريقة يستعملها الجسم لتنظيم درجة حرارته. حيث تبقى الجلد رطبا.
أنواع الغدّد المنتجة للعرق:
• الغدّد "العرقيّة"
• غدّد "apocrine"
تنتج هذه الغدّد بروتينا ومواد دهنية تتغذى عليها البكتيريا. أما مشكلة (فرط التعرّق) فهي إشارة لفرط نشاط الغدّة الدرقّية أو قد تكون أحدى الآثار الجانبي لاستعمال بعض أنواع الأدوية لكن في أكثر الحالات، لا يوجد سبب واضح. بعض مناطق الجلد، مثل الآباط والأعضاء التناسلية، على الأرجح تنتج رائحة للجسم لأن الغدد العرقية في هذه المناطق مختلفة قليلا.
لذا فأن عرقنا ليس له رائحة. وعادة ما تصبح رائحته سيئة فقط عندما تبدأ البكتيريا بالتكاثر على العرق بعد وصوله سطح الجلد. وترتبط رائحة الجسم بالشعر، والأقدام، والشرج، والجلد عموما، كذلك الصدر والآباط والأعضاء التناسلية وشعر العانة. وتتأثر رائحة جسم بشكل رئيسي بالحمية ، والجنس، والوراثة، والصحة، والدواء، طبيعة العمل، والمزاج.
نصائح للسيطرة على رائحة الجسم:
• تجنبي الملابس الصناعية لأن القطن أبرد من المادة الصناعية.
• تجنبي الملابس الضيّقة.
• تجنّبي المشروبات الحارة والأماكن المزدحمة الحارة.
• طهّري جسمك بانتظام بالمطهّرات المعالجة إذا كان بالإمكان.
• استعملي مزيلات الرائحة. هذه يتضمّن: مضادات التعرّق ومزيلات الروائح والعطور.
• تحتوي مضادات التعرّق على أملاح الألمنيوم التي تخفّض من التعرق عن طريق إغلاق قنوات العرق. كما تحتوي مزيلات الروائح على مطهّر لمقاتلة البكتيريا. فهي تقلل الرائحة لكنها لا تقلّل التعرّق.
• تلاحظ مشكلة العرق في الغالب بين البدينين. لذا، يمكن السيطرة عليها وتقليلها بتخفيض الوزن وممارسة الرياضة بانتظام.
• العلاج الطبيعي مثل الملاحق التي تحتوي ذيل حصان أو ميراميّة قد يساعدان في للتخلّص من رائحة الجسم.
• الزيوت الأساسية مثل الورد , الميرميّة أو الزنجبيل أو الليمون أو السرو أو جوز الطيب يمكن أن يخفّفا ويستعملا لإخفاء رائحة الجسم طبيعيا.
• يمكن تجنب العرق ، بالاستحمام اليومي باستخدام صابون مضادّ للجراثيم.
• استعملي مزيل الروائح بالألمنيوم أو الخارصين. حيث تساعد هذه المعادن على تفادي البكتيريا المسبّبة للرائحة. استعملي كلوريد ألمنيوم في فصل الشتاء.
• تجنبي استهلاك الأطعمة ذات الرائحة القوية أو التي تحتوي على الكثيرة من التوابل الحادّة.
• يجب أن تلبسي ملابس نظيفة وجافّة، لأن البكتيريا يمكن أن تبقى في اللباس الرطب.
• اغسلي وجفّفي أقدامك كليّا بانتظام. ارتدي ملابس وصنادل خفيفة في فصل الصيف.
الحلول:
• يمكن للجراحة أن تفيد في بعض الحالات الحادّة، عن طريق إزالة منطقة صغيرة من الجلد تحت الإبط، لإزالة بعض الغدد العرقية.
• يمكن أيضا استعمال البوتكس كعلاج لمشكلة فرط التعرق.
• دعي أقدامك تتنفّس حين الإمكان. لا ترتدي أحذية مغلقة في المنزل.