ABDULLAH JANEM
04-26-2010, 02:51 PM
أصبح مجال الإعلان والترويج لا يقتصر على الصحف والمجلات المطبوعة أو التلفزيون، بل تجاوز ذلك ليدخل عالم الإنترنت، وعالم الإعلام الاجتماعي كفيسبوك وتويتر.
وهناك مواقع تخصصت في تزويد المستخدم بأحداث الأدوات والوسائل، ومنها موقع “ماغباي”، الذي تخصص في إطلاق حملات إعلانية للمستخدمين على تويتر. وتتمحور الفكرة الرئيسية لهذا الموقع حول مشاركة المستخدم في حوارات اجتماعية إلكترونية حول منتج أو خدمة معينة، وتغيير الفكرة التقليدية حول الإعلان الإلكتروني، لتصبح أكثر إثارة وشفافية لكلا الطرفين.
ولإطلاق حملة إعلانية على تويتر، ما على المستخدم سوى التسجيل أولا عبر “ماغباي”، ومن ثم اختيار نوع الحملة التي يرغب في تنفيذها. والخطوة التالية تتمثل في دفع كلفة إقامة هذه الحملة، والتي تصفها “ماغباي” بـ”منخفضة الثمن”، غير أن الكلفة تعتمد على بضع عوامل من أبرزها: قوة تأثير الموضوع أو المنتج الذي تدور حوله الحملة، عدد متتبعي المستخدم صاحب الحملة، وعدد الرسائل التي يتم إرسالها ما بين المستخدم وأصدقائه ومتتبعيه.
إلا أن على القائمين على “ماغباي” التأكد من محتوى الرسائل التي يتم إرسالها في نطاق الحملة الترويجية، لذا فجميع هذه الرسائل تمر من خلالها، وإذا كانت تستوفي جميع الشروط، فستجد طريقها إلى أصدقاء المستخدم.
ولاحقا، يقوم “ماغباي” بإرسال تقرير يومي للمستخدم يستعرض كيفية أداء الحملة، وأبرز ما أنجزته على صعيد تطور أدائها.
وقد تم إنشاء موقع “ماغباي” في أكتوبر/تشرين الأول 2008.
وهناك مواقع تخصصت في تزويد المستخدم بأحداث الأدوات والوسائل، ومنها موقع “ماغباي”، الذي تخصص في إطلاق حملات إعلانية للمستخدمين على تويتر. وتتمحور الفكرة الرئيسية لهذا الموقع حول مشاركة المستخدم في حوارات اجتماعية إلكترونية حول منتج أو خدمة معينة، وتغيير الفكرة التقليدية حول الإعلان الإلكتروني، لتصبح أكثر إثارة وشفافية لكلا الطرفين.
ولإطلاق حملة إعلانية على تويتر، ما على المستخدم سوى التسجيل أولا عبر “ماغباي”، ومن ثم اختيار نوع الحملة التي يرغب في تنفيذها. والخطوة التالية تتمثل في دفع كلفة إقامة هذه الحملة، والتي تصفها “ماغباي” بـ”منخفضة الثمن”، غير أن الكلفة تعتمد على بضع عوامل من أبرزها: قوة تأثير الموضوع أو المنتج الذي تدور حوله الحملة، عدد متتبعي المستخدم صاحب الحملة، وعدد الرسائل التي يتم إرسالها ما بين المستخدم وأصدقائه ومتتبعيه.
إلا أن على القائمين على “ماغباي” التأكد من محتوى الرسائل التي يتم إرسالها في نطاق الحملة الترويجية، لذا فجميع هذه الرسائل تمر من خلالها، وإذا كانت تستوفي جميع الشروط، فستجد طريقها إلى أصدقاء المستخدم.
ولاحقا، يقوم “ماغباي” بإرسال تقرير يومي للمستخدم يستعرض كيفية أداء الحملة، وأبرز ما أنجزته على صعيد تطور أدائها.
وقد تم إنشاء موقع “ماغباي” في أكتوبر/تشرين الأول 2008.