مشاهدة النسخة كاملة : العثور على جثة صيدلاني مقتولا داخل سيارته بثلاث طلقات نارية وفي يده رسالة انتحار
En.Khaled Alfaiomi
04-29-2010, 08:16 AM
عثر فرع الأمن الجنائي في مدينة ادلب مساء أمس الثلاثاء على جثة صيدلاني مقتولاً داخل سيارته بطلق ناري في ظروف مجهولة .
وعلم عكس السير من مصدر أنه في الساعة التاسعة من مساء يوم الثلاثاء عثر على الصيدلاني " أ – خ " البالغ من العمر 26 سنة داخل سيارته مقتولاً بثلاث طلقات من مسدس بجانب مؤسسة الإسكان العسكري ، وحضر إلى مكان الجريمة هيئة الكشف الطبي و القضائي .
و قال مصدر واسع الإطلاع لـ عكس السير " إن الصيدلاني المقتول كان قد تم توقيفه في قسم الشرطة قبل أسبوع نتيجة ورود شكوى من عدد من المواطنين في أمور تتعلق ببيع وشراء العقارات " .
وتحدثت الشكاوي على أن الصيدلاني المقتول كان قد باع عدد من الشقق لبعض المواطنين على المخطط وفق شروط تسليم محددة الوقت ، إلا أن المذكور تأخر عن تسليمها لأصحابها وتعرض للملاحقة و الهجوم على منزله من قبلهم ، حسب أقوال المصدر .
وبين المصدر أن الشرطة قبضت عليه بعد محاولات كثيرة من قبله في الاختفاء وقد خرج من السجن قبل أيام بعد توقيعه تعهدا بأن يقوم بتسليم الشقق في وقتها لأصحابها ، ولكن عثر عليه مقتولا داخل سيارته .
وأثناء التحقيقات قال مصدر آخر لـ عكس السير " في مكان الجريمة تبين أن المقتول كان بيده رسالة مكتوبة بخط اليد يشير فيها " أنه أقدم على الانتحار " ، ولكن الحقائق تشير إلى وقوع جريمة قتل .
وأستبعد المصدر أن يكون الصيدلاني أقدم على الانتحار لأنه ليس من المعقول أن يقوم بإطلاق النار على نفسه ثلاث مرات وفي أماكن قاتلة كالصدر والرأس ، حيث تكفي واحدة لقتله ، حسب قوله .
وتابع المصدر حديثه " إن جثة الرجل المقتول كانت متوضعة في الكرسي المحاذي لكرسي السائق و بوضعية مريحة وكأن أحد وضعه في هذا المكان ووضع بيده الرسالة " .
وقال الدكتور " زاهر حجو " أخصائي الطب الشرعي لـ عكس السير " أثناء التشريح تبين وجود ثلاث فوهات ناتجة عن طلق ناري ، واحدة في الرأس وأطلقت من مسافة ملاصقة للجمجمة ، وطلقتين واحدة منها تبعد 7 سم من " حلمة " الثدي والثانية على بعد 3 سم .
وتابع حجو " إن الرصاصتين الأخيرتين أطلقتا من مسافة تقدر بأكثر من 60 سم ، حيث تم إخراج رصاصة الرأس بعد أن استقرت في الجمجمة وتم إخراج رصاصة أخرى من الصدر .
ورفض " حجو " التعليق على سؤال طرحناه فيما إذا كانت هذه الحادثة تشير إلى وجود جريمة قتل أو حادثة انتحار تاركا التحقيقات تأخذ مجراها .
يذكر أن الصيدلاني متزوج منذ ستة أشهر ويعيش في منطقة " الفوعة " التابعة لمحافظة ادلب .
د . نزار بوش
05-05-2010, 09:43 PM
صعقت عندما قرأت خبر مقتل الصيدلاني أسامة خضر هذا الشاب المعروف لدى أهل بلدته الفوعة و محافظته ادلب بالاخلاق العالية و العمل الدؤوب و المستمر من أجل تحسين أحوال البلد الخدمية و غيرها و هو من مواليدالفوعة 1974 متزوج منذ ستة أشهر ، و يعمل في صيدليته في الفوعة منذ ما يقارب العشرسنوات بمهنية عالية ، و لم يشتك منه أحد في بلدته طوال مدة عمله ، و بالاضافة إلى عمله كصيدلي يعمل بالبناء الذي ورثه عن المرحوم والده ، ليعيل أسرته و يعيش عيشة كريمة
و ما أعرفه عن الصيدلاني أسامة خضر أنه كان وطنيا بامتياز، عندما كانت تتعرض سوريا لحملات الترغيب و الترهيب ضدها كان يقول يجب علينا أن نلتف حول رئيسناو قيادتنا السياسية ضد الحصار الامريكي و الارهاب الاسرائيلي ، و عندما شنت اسرائيلحربها و عدوانها على لبنان تبرع بماله للمقاومة اللبنانية بما استطاع ، و كذلك فعل نفس الشئ عندما شنت اسرائيل حربها على غزة
أما في الفوعة وعلى علم كثير من أهل البلدة فكان يساعد الفقراء و الايتام و المحتاجين بصمت ، كما تبرع بقسط من المال لشراء أرض في الفوعة من أجل بناء مقرا للنادي الرياضي ، و كان يحض المقتدرين على التبرع لتطوير المدينة و الاعمال الخدمية فيها ، كالتشجير و بناء حديقة عامة و روضة للأطفال و إلى ماهنالك بما فيه نفع للبلد ، و هو عضو في المجلس البلدي لمدينة الفوعة
و بما أنه يعمل في البناء إضافة لممارسة مهنة الصيدلة ، فقد أراد ان يكون في الفوعة الحد المسموح به في البناء أربعة طوابق بدلا من ثلاثة طوابق ، فعرفهأحد الاشخاص هو المهندس محسن محسن من مواليد الفوعة على جماعة مقربين كما ادعوا من رئيس مجلس الوزراء السوري و هما كل من أنس خبير وهومن بلدة سرمين ووضاح عطري وهو من حلب و طلبوا منه مليون ونصف ليرة سورية من أجل أن يأتوا له باستثناء لبناء أربعة طوابق بدلا من ثلاثة ، و أخذوا المبلغ و بدأؤا بالمراوغة و لم يأتوا له بالاستثناء و لم يعيدوا له المبلغ ، و حين أصر على أن يعيدوا له المبلغ ، بدأؤا بكتابة التقارير الكاذبة ضده من هنا و من هناك ، و في يوم الثلاثاء 27 نيسان 2010 اتصل بهأحدهم أو هو اتصل بهم و العلم عند الله لحل هذه المشكلة و خرج من بيته
ليلتقي بهم في الموعد و المكان المحددان من أجل أن يحلوا هذه المشكلة أي أويعطوهوا الاستثناء أو يعيدوا له المبلغ، و لكن يد الفساد و الضغينة و الحقد والجريمة و الارهاب أطلقت في رأسه رصاصة و في صدره رصاصتين ، ووضعته في سيارته وبجانبه ورقة مكتوبة على أنه هوالذي أقدم على الانتحار لأسباب مادية ،هذا ما ورد فيالتحقيقات الجنائية فقط
و قد طرح أحد رجال التحقيق سؤالا على زوجته و أخته هلستدعي على أحد ، فأجابتا نعم ندعي على رئيس مديرية الأمن الجنائي في دمشقاللواء درويشيلأنه أصدر أمر توقيف عرفي بحق أسامة قبل حوالياسبوعين من قتله دون الاستناد على أي معلومات تستدعي ايقافه أو توقيفه و ان اللواءدرويشي على معرفة بالمغدور به من خلال أنس خبير و وضاح عطري حيث وعده بالحصول على استثناء لبناء أربعة طوابق في مدينة الفوعة من خلال أنس خبير ووضاح عطري، و بدل أن يمارس اللواء درويشي مهنته و مهامه في حماية المغدوربه من براثن القتلة و الاجراميين ، أصدر بالمغدور مذكرة توقيف لأسباب واهية وادعاءات كاذبة ، و هذا دليل على عدم نزاهة اللواء درويشي في عمله ، كما أجابت أخت المغدور به و زوجته ، ايضا ندعي على وضاح عطري الذي قال أنه قريب رئيس الوزراء ناجي العطري و بامكانه أن يحصل على استثناء منه لبناء أربعة طوابق في الفوعة ، و ندعي على أنس خبيرمن بلدة سرمين و الذي قبض من المغدور به 900000 ألف ليرة سورية لإيصالها لوضاح العطري الذي يدعي قرابته من رئيس مجلس الوزراء ناجي عطري ، !!!!! هذه جريمة واضحة كالشمس في وضح النهار ، و تسجيلها على أنها عملية انتحار أوضد مجهول سوف تكون جريمة أكبر ، نطلب من السلطات القضائية و الامنية أن يكشفوا ا لمجرمين لينالوا عقابهم الشديد و أن يعاقب كل من يريد أن يغطي على الجريمة من المسئولين .
نحن سوف نعقد الامل على نزاهة التحقيق ، و نؤمن بأنه لو علم رئيسنا الدكتور بشار الاسد بهذه الجريمة و الجرائم الاخرى التي ترتكب يوميا من قبل المسؤولين في السلطة لعاقب المجرمين حق عقاب ، و نحن سوف نبقى نلتف حول رئيسنا في الوطن و الاغتراب من أجل بناء دولتنا الحديثة و بتر يد المجرمين و الفاسدين الذين هم و اسرائيل في نفس الطرف من المعادلة
و تعيش العدالة و الحق و لو بعد حين
En.Khaled Alfaiomi
05-05-2010, 09:53 PM
صعقت عندما قرأت خبر مقتل الصيدلاني أسامة خضر هذا الشاب المعروف لدى أهل بلدته الفوعة و محافظته ادلب بالاخلاق العالية و العمل الدؤوب و المستمر من أجل تحسين أحوال البلد الخدمية و غيرها و هو من مواليدالفوعة 1974 متزوج منذ ستة أشهر ، و يعمل في صيدليته في الفوعة منذ ما يقارب العشرسنوات بمهنية عالية ، و لم يشتك منه أحد في بلدته طوال مدة عمله ، و بالاضافة إلى عمله كصيدلي يعمل بالبناء الذي ورثه عن المرحوم والده ، ليعيل أسرته و يعيش عيشة كريمة
و ما أعرفه عن الصيدلاني أسامة خضر أنه كان وطنيا بامتياز، عندما كانت تتعرض سوريا لحملات الترغيب و الترهيب ضدها كان يقول يجب علينا أن نلتف حول رئيسناو قيادتنا السياسية ضد الحصار الامريكي و الارهاب الاسرائيلي ، و عندما شنت اسرائيلحربها و عدوانها على لبنان تبرع بماله للمقاومة اللبنانية بما استطاع ، و كذلك فعل نفس الشئ عندما شنت اسرائيل حربها على غزة
أما في الفوعة وعلى علم كثير من أهل البلدة فكان يساعد الفقراء و الايتام و المحتاجين بصمت ، كما تبرع بقسط من المال لشراء أرض في الفوعة من أجل بناء مقرا للنادي الرياضي ، و كان يحض المقتدرين على التبرع لتطوير المدينة و الاعمال الخدمية فيها ، كالتشجير و بناء حديقة عامة و روضة للأطفال و إلى ماهنالك بما فيه نفع للبلد ، و هو عضو في المجلس البلدي لمدينة الفوعة
و بما أنه يعمل في البناء إضافة لممارسة مهنة الصيدلة ، فقد أراد ان يكون في الفوعة الحد المسموح به في البناء أربعة طوابق بدلا من ثلاثة طوابق ، فعرفهأحد الاشخاص هو المهندس محسن محسن من مواليد الفوعة على جماعة مقربين كما ادعوا من رئيس مجلس الوزراء السوري و هما كل من أنس خبير وهومن بلدة سرمين ووضاح عطري وهو من حلب و طلبوا منه مليون ونصف ليرة سورية من أجل أن يأتوا له باستثناء لبناء أربعة طوابق بدلا من ثلاثة ، و أخذوا المبلغ و بدأؤا بالمراوغة و لم يأتوا له بالاستثناء و لم يعيدوا له المبلغ ، و حين أصر على أن يعيدوا له المبلغ ، بدأؤا بكتابة التقارير الكاذبة ضده من هنا و من هناك ، و في يوم الثلاثاء 27 نيسان 2010 اتصل بهأحدهم أو هو اتصل بهم و العلم عند الله لحل هذه المشكلة و خرج من بيته
ليلتقي بهم في الموعد و المكان المحددان من أجل أن يحلوا هذه المشكلة أي أويعطوهوا الاستثناء أو يعيدوا له المبلغ، و لكن يد الفساد و الضغينة و الحقد والجريمة و الارهاب أطلقت في رأسه رصاصة و في صدره رصاصتين ، ووضعته في سيارته وبجانبه ورقة مكتوبة على أنه هوالذي أقدم على الانتحار لأسباب مادية ،هذا ما ورد فيالتحقيقات الجنائية فقط
و قد طرح أحد رجال التحقيق سؤالا على زوجته و أخته هلستدعي على أحد ، فأجابتا نعم ندعي على رئيس مديرية الأمن الجنائي في دمشقاللواء درويشيلأنه أصدر أمر توقيف عرفي بحق أسامة قبل حوالياسبوعين من قتله دون الاستناد على أي معلومات تستدعي ايقافه أو توقيفه و ان اللواءدرويشي على معرفة بالمغدور به من خلال أنس خبير و وضاح عطري حيث وعده بالحصول على استثناء لبناء أربعة طوابق في مدينة الفوعة من خلال أنس خبير ووضاح عطري، و بدل أن يمارس اللواء درويشي مهنته و مهامه في حماية المغدوربه من براثن القتلة و الاجراميين ، أصدر بالمغدور مذكرة توقيف لأسباب واهية وادعاءات كاذبة ، و هذا دليل على عدم نزاهة اللواء درويشي في عمله ، كما أجابت أخت المغدور به و زوجته ، ايضا ندعي على وضاح عطري الذي قال أنه قريب رئيس الوزراء ناجي العطري و بامكانه أن يحصل على استثناء منه لبناء أربعة طوابق في الفوعة ، و ندعي على أنس خبيرمن بلدة سرمين و الذي قبض من المغدور به 900000 ألف ليرة سورية لإيصالها لوضاح العطري الذي يدعي قرابته من رئيس مجلس الوزراء ناجي عطري ، !!!!! هذه جريمة واضحة كالشمس في وضح النهار ، و تسجيلها على أنها عملية انتحار أوضد مجهول سوف تكون جريمة أكبر ، نطلب من السلطات القضائية و الامنية أن يكشفوا ا لمجرمين لينالوا عقابهم الشديد و أن يعاقب كل من يريد أن يغطي على الجريمة من المسئولين .
نحن سوف نعقد الامل على نزاهة التحقيق ، و نؤمن بأنه لو علم رئيسنا الدكتور بشار الاسد بهذه الجريمة و الجرائم الاخرى التي ترتكب يوميا من قبل المسؤولين في السلطة لعاقب المجرمين حق عقاب ، و نحن سوف نبقى نلتف حول رئيسنا في الوطن و الاغتراب من أجل بناء دولتنا الحديثة و بتر يد المجرمين و الفاسدين الذين هم و اسرائيل في نفس الطرف من المعادلة
و تعيش العدالة و الحق و لو بعد حين
لاحول ولاقوة الا بالله الله يرحموا وشكرا دكتور على المعلومات
Powered by vBulletin™ Version 4.2.2 Copyright © 2024 vBulletin Solutions,