Dr.Ibrahim
05-02-2010, 01:50 PM
يفيد الاعتقاد السائد بأن آلام الرسغ ترتبط بالاستخدام المفرط للكمبيوتر أو الآلات الثقيلة لكن دراسة مثيرة للجدل اقترحت بأن الأسباب الحقيقية تتعلق بالإفراط في ممارسة الجنس.
وقالت صحيفة "الصن" الصادرة اليوم الخميس إن الدراسة أكدت بأن الحركات المتكررة أثناء ممارسة الجنس تضع ثقلاً اضافياً على المعصمين وتسبب ما يُعرف بأعراض النفق الرسغي والتي تعد واحدة من أكثر الأنواع شيوعاً في مشاكل الرسغ في المملكة المتحدة.
واشارت الدراسة إلى أن هذه الأعراض تسبب الألم والتنميل وتؤثر على ما يصل إلى واحد من بين كل 20 شخصاً كما تسبب 4.4 مليون يوم غياب عن العمل في بريطانيا بداعي المرض كل عام.
وقالت إن زيادة عدد الذين يعانون من آلام الرسغ في بريطانيا تزامنت مع اطلاق عقاقير جديدة منشطة للجنس مثل الفياغرا وزاد من حجم هذه الظاهرة وباء السمنة حيث أن الوزن الزائد يضع ثقلاً زائداً على المعصمين.
واضافت الدراسة أن الاتصال الجنسي يمكن أن يفسّر الزيادة في أمراض الرسغ خلال السنوات الأخيرة في انكلترا نظراً لأنه يمارس على نطاق واسع باستخدام كلتا اليدين في وقت واحد.
ولفتت إلى أن أمراض الرسغ تؤثر على الأشخاص في منتصف العمر وكبار السن بشكل خاص بعد اطلاق عقاقير جديدة في انكلترا لعلاج مشاكل الانتصاب في اواخر تسعينيات القرن الماضي.
وقالت صحيفة "الصن" الصادرة اليوم الخميس إن الدراسة أكدت بأن الحركات المتكررة أثناء ممارسة الجنس تضع ثقلاً اضافياً على المعصمين وتسبب ما يُعرف بأعراض النفق الرسغي والتي تعد واحدة من أكثر الأنواع شيوعاً في مشاكل الرسغ في المملكة المتحدة.
واشارت الدراسة إلى أن هذه الأعراض تسبب الألم والتنميل وتؤثر على ما يصل إلى واحد من بين كل 20 شخصاً كما تسبب 4.4 مليون يوم غياب عن العمل في بريطانيا بداعي المرض كل عام.
وقالت إن زيادة عدد الذين يعانون من آلام الرسغ في بريطانيا تزامنت مع اطلاق عقاقير جديدة منشطة للجنس مثل الفياغرا وزاد من حجم هذه الظاهرة وباء السمنة حيث أن الوزن الزائد يضع ثقلاً زائداً على المعصمين.
واضافت الدراسة أن الاتصال الجنسي يمكن أن يفسّر الزيادة في أمراض الرسغ خلال السنوات الأخيرة في انكلترا نظراً لأنه يمارس على نطاق واسع باستخدام كلتا اليدين في وقت واحد.
ولفتت إلى أن أمراض الرسغ تؤثر على الأشخاص في منتصف العمر وكبار السن بشكل خاص بعد اطلاق عقاقير جديدة في انكلترا لعلاج مشاكل الانتصاب في اواخر تسعينيات القرن الماضي.