سارة
05-05-2010, 05:44 PM
تكنولوجيا واتصالات
كشفت شركة Toyota اليابانية عن إرسالها روبوتات متطورة للقمر بحلول عام 2020 ، في إطار خطط مستقبلية يابانية لاستكشاف الفضاء . تعمل بالطاقة الشمسية تسير على عجلات روبوتية ، ومزودة بهوائيات وأجهزة اتصال ومحركات تساعدها في السير .
وتنفذ Toyota تصاميم جديدة لروبوتات ضمن حملة بعنوان أعمال استكشاف القمر باستخدام روبوتات متقدمة بحلول عام 2020 حيث يحمل بعضها نوابض آلية لإتاحة الحركة بالقفز أثناء السير بالفضاء .
و تعتزم وكالة الفضاء الأمريكية ناسا إرسال رجال آليون استكشافية للنزول على سطح القمر نهاية عام 2010 ضمن خطط البحث بالقرب من القطب الجنوبي للقمر إلا أن القائمين على الوكالة يربطون خططهم التي يجرى تنفيذها وفقا لما تتلقاه الوكالة من معلومات من الأقمار الصناعية و المكاكيك التي تطلقها للقمر بين فترة وأخرى و أعلنت " ناسا " عن إرسال بعثة للقمر قبل حلول عام 2020 تستقر لمدة 6 أشهر بهدف دراسة بيئة وتربة القمر .
و وافقت وكالة الفضاء الأميركية " ناسا " على بناء أول منزل على سطح القمر قام بتصميمه الأرجنتيني بابلو دي ليون حيث يسمح تصميم المنزل القمري و القابل للفك والتركيب مما يتيح لرواد الفضاء استخدام مكوناته في العديد من الأغراض.
كشفت شركة Toyota اليابانية عن إرسالها روبوتات متطورة للقمر بحلول عام 2020 ، في إطار خطط مستقبلية يابانية لاستكشاف الفضاء . تعمل بالطاقة الشمسية تسير على عجلات روبوتية ، ومزودة بهوائيات وأجهزة اتصال ومحركات تساعدها في السير .
وتنفذ Toyota تصاميم جديدة لروبوتات ضمن حملة بعنوان أعمال استكشاف القمر باستخدام روبوتات متقدمة بحلول عام 2020 حيث يحمل بعضها نوابض آلية لإتاحة الحركة بالقفز أثناء السير بالفضاء .
و تعتزم وكالة الفضاء الأمريكية ناسا إرسال رجال آليون استكشافية للنزول على سطح القمر نهاية عام 2010 ضمن خطط البحث بالقرب من القطب الجنوبي للقمر إلا أن القائمين على الوكالة يربطون خططهم التي يجرى تنفيذها وفقا لما تتلقاه الوكالة من معلومات من الأقمار الصناعية و المكاكيك التي تطلقها للقمر بين فترة وأخرى و أعلنت " ناسا " عن إرسال بعثة للقمر قبل حلول عام 2020 تستقر لمدة 6 أشهر بهدف دراسة بيئة وتربة القمر .
و وافقت وكالة الفضاء الأميركية " ناسا " على بناء أول منزل على سطح القمر قام بتصميمه الأرجنتيني بابلو دي ليون حيث يسمح تصميم المنزل القمري و القابل للفك والتركيب مما يتيح لرواد الفضاء استخدام مكوناته في العديد من الأغراض.