Sanaa
06-05-2010, 12:00 AM
" لينك *** نت " .. تناقش إمكانية الإعلام الالكتروني في الشرق الأوسط
في إطار سعيها لتطوير أنشطتها المزدهرة في المنطقة، شاركت "لينك *** نت"، الشركة الرائدة في توفير خدمات وحلول الإنترنت في الشرق الأوسط، والتابعة لشركة "أوراسكوم تيليكوم" القابضة،أمس في جلسة خاصة حول مستقبل وإمكانيات قطاع الإعلان على شبكة الإنترنت في المنطقة، وذلك ضمن فعاليات "منتدى مايكروسوفت للإعلان" المنعقد في دبي.
وكان تقرير لأبحاث السوق صدر مؤخراً بعنوان "توقعات نمو الإنترنت عريض النطاق في الشرق الأوسط لعام 2010"، وقد سلط الضوء على هذه الإمكانيات، حيث توقع التقرير ارتفاع الطلب على منتجات وخدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في منطقة الشرق الأوسط.
ويتضح هذا الطلب المتزايد من خلال البوابات على شبكة الإنترنت مثل "ام اس ان آرابيا" التي تتمتع بقاعدة مستخدمين واسعة تقدر بأكثر من 33 مليون شخص، إلى جانب مستخدمي "هوتميل" الذين وصل عددهم إلى نحو 16 مليون هذا العام. وبحسب منصة "ويندوز **** بروبرتيز"، تبين أن حوالي 28 مليون مستخدم للانترنت في المنطقة يستخدمون "هوتميل"، بينما وصل عدد مستخدمي "ماسنجر" إلى نحو 21 مليون.
ومن جانبه، قال محمد المهيري العضو المنتدب لشركة كونكت آدز، التابعة لشركة "لينك *** نت" والوكيل الحصري للإعلان على بوابة "إم اس ان آرابيا" و"ام إس إن مغرب" وشبكاتهما، "نعتقد أن "هوتميل" و"ماسنجر" تعتبر أدوات فعالة لا يمكن الاستغناء عنها بالنسبة للمعلنين للوصول إلى الجماهير المستهدفة.
وقد أظهرت احصائيات حديثة أن ما لا يقل عن واحد من كل اثنين من مستخدمي الإنترنت في المنطقة هو من مستخدمي هوتميل، الأمر الذي يعزز من أهمية هذه الأدوات كقنوات حيوية للإعلان عبر الإنترنت".
وأضاف المهيري: "غني عن القول أن العنصر التفاعلي لهذه البوابات، إلى جانب شبكاتها المتعددة وقدرتها على الوصول إلى مختلف الجماهير المستهدفة، بالإضافة إلى قدرتها على قياس أثر الحملات عبر الانترنت، كل ذلك جعلها ذات أهمية بالغة لجميع المعلنين".
وفي تعليقه على المشاركة في المنتدى، قال محمد الصياد، المدير العام لبوابة "ام اس ان آرابيا" و"ام اس ان المغرب": "تعمل "ام اس ان" بالشراكة مع "لينك *** نت" في المنطقة منذ عام 2002، وتستفيد من الفرص الكبيرة التي توفرها سوق الانترنت في الشرق الأوسط. وقد تحدثنا اليوم أمام حضور المنتدى حول قصة النجاح التي حققناها، كما أبرزنا لخبراء القطاع القيمة الحقيقية في إضفاء الطابع المحلي على البوابات الإلكترونية ومدى نجاح عملياتها في المنطقة. ويتمثل أحد العوامل الأساسية لنجاحنا المستمر عبر المنطقة في التخطيط لتعريب بوابة "ام اس إن آرابيا " تلبيةً لمختلف احتياجات أسواق الشرق الأوسط التي نعمل فيها".
وأضاف الصياد: "نحن في "ام اس ان آرابيا" نخطط لإطلاق محتوى خاص بكل دولة قريباً، بدءاً من الأسواق الرئيسية الثلاث، مصر والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة. كما سنقوم بإضافة "جانب اجتماعي" جديد لبواباتنا. وسنعلن عن المزيد من التفاصيل في هذا الإطار في الوقت المناسب".
واختتم المهيري بقوله: "نأمل أن يسهم هذا المنتدى في إلهام الحضور نحو تجسيد الإمكانات الحقيقية للإعلان عبر الانترنت، ومساعدتهم على وضع تصورات حول كيفية مساهمة هذه الإعلانات في دعم أعمالهم حاضراً ومستقبلاً".
هذا، وقد تمحور العرض الذي قدمته "لينك *** نت" حول المفاهيم الجديدة في مجال الإعلان الرقمي، والنتائج المتعلقة بسلوك مستخدمي الإنترنت، والتوقعات حول سوق الإعلان عبر الانترنت، وأفضل الممارسات، ودراسات الحالة، وإحصاءات "ام اس ان آرابيا". وتعد "لينك *** نت" ، الشركة الرائدة في توفير خدمات وحلول الانترنت في الشرق الأوسط والسوق المصرية.
في إطار سعيها لتطوير أنشطتها المزدهرة في المنطقة، شاركت "لينك *** نت"، الشركة الرائدة في توفير خدمات وحلول الإنترنت في الشرق الأوسط، والتابعة لشركة "أوراسكوم تيليكوم" القابضة،أمس في جلسة خاصة حول مستقبل وإمكانيات قطاع الإعلان على شبكة الإنترنت في المنطقة، وذلك ضمن فعاليات "منتدى مايكروسوفت للإعلان" المنعقد في دبي.
وكان تقرير لأبحاث السوق صدر مؤخراً بعنوان "توقعات نمو الإنترنت عريض النطاق في الشرق الأوسط لعام 2010"، وقد سلط الضوء على هذه الإمكانيات، حيث توقع التقرير ارتفاع الطلب على منتجات وخدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في منطقة الشرق الأوسط.
ويتضح هذا الطلب المتزايد من خلال البوابات على شبكة الإنترنت مثل "ام اس ان آرابيا" التي تتمتع بقاعدة مستخدمين واسعة تقدر بأكثر من 33 مليون شخص، إلى جانب مستخدمي "هوتميل" الذين وصل عددهم إلى نحو 16 مليون هذا العام. وبحسب منصة "ويندوز **** بروبرتيز"، تبين أن حوالي 28 مليون مستخدم للانترنت في المنطقة يستخدمون "هوتميل"، بينما وصل عدد مستخدمي "ماسنجر" إلى نحو 21 مليون.
ومن جانبه، قال محمد المهيري العضو المنتدب لشركة كونكت آدز، التابعة لشركة "لينك *** نت" والوكيل الحصري للإعلان على بوابة "إم اس ان آرابيا" و"ام إس إن مغرب" وشبكاتهما، "نعتقد أن "هوتميل" و"ماسنجر" تعتبر أدوات فعالة لا يمكن الاستغناء عنها بالنسبة للمعلنين للوصول إلى الجماهير المستهدفة.
وقد أظهرت احصائيات حديثة أن ما لا يقل عن واحد من كل اثنين من مستخدمي الإنترنت في المنطقة هو من مستخدمي هوتميل، الأمر الذي يعزز من أهمية هذه الأدوات كقنوات حيوية للإعلان عبر الإنترنت".
وأضاف المهيري: "غني عن القول أن العنصر التفاعلي لهذه البوابات، إلى جانب شبكاتها المتعددة وقدرتها على الوصول إلى مختلف الجماهير المستهدفة، بالإضافة إلى قدرتها على قياس أثر الحملات عبر الانترنت، كل ذلك جعلها ذات أهمية بالغة لجميع المعلنين".
وفي تعليقه على المشاركة في المنتدى، قال محمد الصياد، المدير العام لبوابة "ام اس ان آرابيا" و"ام اس ان المغرب": "تعمل "ام اس ان" بالشراكة مع "لينك *** نت" في المنطقة منذ عام 2002، وتستفيد من الفرص الكبيرة التي توفرها سوق الانترنت في الشرق الأوسط. وقد تحدثنا اليوم أمام حضور المنتدى حول قصة النجاح التي حققناها، كما أبرزنا لخبراء القطاع القيمة الحقيقية في إضفاء الطابع المحلي على البوابات الإلكترونية ومدى نجاح عملياتها في المنطقة. ويتمثل أحد العوامل الأساسية لنجاحنا المستمر عبر المنطقة في التخطيط لتعريب بوابة "ام اس إن آرابيا " تلبيةً لمختلف احتياجات أسواق الشرق الأوسط التي نعمل فيها".
وأضاف الصياد: "نحن في "ام اس ان آرابيا" نخطط لإطلاق محتوى خاص بكل دولة قريباً، بدءاً من الأسواق الرئيسية الثلاث، مصر والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة. كما سنقوم بإضافة "جانب اجتماعي" جديد لبواباتنا. وسنعلن عن المزيد من التفاصيل في هذا الإطار في الوقت المناسب".
واختتم المهيري بقوله: "نأمل أن يسهم هذا المنتدى في إلهام الحضور نحو تجسيد الإمكانات الحقيقية للإعلان عبر الانترنت، ومساعدتهم على وضع تصورات حول كيفية مساهمة هذه الإعلانات في دعم أعمالهم حاضراً ومستقبلاً".
هذا، وقد تمحور العرض الذي قدمته "لينك *** نت" حول المفاهيم الجديدة في مجال الإعلان الرقمي، والنتائج المتعلقة بسلوك مستخدمي الإنترنت، والتوقعات حول سوق الإعلان عبر الانترنت، وأفضل الممارسات، ودراسات الحالة، وإحصاءات "ام اس ان آرابيا". وتعد "لينك *** نت" ، الشركة الرائدة في توفير خدمات وحلول الانترنت في الشرق الأوسط والسوق المصرية.