سارة
07-03-2010, 12:06 AM
http://asra3net.com/userfiles/720e.jpg
"وسامة الإيطاليين، ومواجهة البرازيل للفقر، وأجساد الألمان وطولهم، وخلافة ميسي لمارادونا"، معايير نسائية ذكرتها مشجعات لفرق كرة القدم في بطولة «كأس العالم» التي تتواصل مباريات دورتها الجديدة في جنوب إفريقيا. وعبرت نساء عن تشجيعهن فريقاً على حساب آخر، ليس لمهارته أو تاريخه الرياضي، لكن وفق معاييرهن الخاصة.
التعبيرات النسائية التي ظهرت في فترة المونديال تركزت على زينة بألوان منتخبات يشجعنها، أو من خلال أقراط أذن أو قمصان يرتدينها وغيرها من أشكال التعبير التي تحاول كل امرأة أن تخص نفسها بها. وعندما يسألن عن آرائهن في مباراة، فإن تعبيراتهن تكون عاطفية غالباً، فمثلاً قد تقول امرأة إنها حزنت على طرد اللاعب الفلاني، مع أنه يستحق الطرد، أو كان منظر اللاعب، وهو حزين، مؤلماً.
وتقول سمر خوري (29 عاماً) التي دهنت وجهها بعلم البرازيل «أشجع فريق البرازيل لأنه يستحق الاحترام»، موضحة أنه على الرغم من حالة الفقر في بلاده، إلا انه موهوب بكرة القدم ويحقق انتصارات تفرح مواطنيه وغيرهم من مشجعيه في العالم. وتضيف أن «أي مباراة لفريق البرازيل تشبه رقصة سامبا، فقدرتهم على محاورة الكرة جميلة ومختلفة عن بقية الفرق».
أما آلاء البداوي (25عاماً)، التي اختارت أن تعبر عن حبها لفريق البرازيل من خلال تظليل عينيها بألوان علم البرازيل، تقول «إنه فريق الكادحين الذين أثبتوا أن الحياة هي كرة قدم ورقص ولا قيمة للمال، فهو فريق صنع نفسه بنفسه، ووصل إلى العالمية ونال كأس العالم خمس مرات». فهو في رأي البداوي «فريق محترف يستحق الوقوف إلى جانبه».
مادلين وفا (28عاماً)، تشجع فريق ايطاليا، «لأن لاعبيه يتمتعون بمستوى عال من الوسامة، بالإضافة إلى أنهم محترفون في تمرير الكرة بانسجام في ما بينهم».
وعن طريقتها التي تعبر بها عن تشجيعها الفريق، تقول «صبغت وجهي بألوان علم ايطاليا بمساحيق تجميلية»، إذ إنها كل يوم، بعد انتهاء العمل، تقصد مركزا للتجميل لصبغ وجهها من جديد، حسب قولها.
تلفت أجساد لاعبي الفريق الألماني انتباه بعض الفتيات، وهذا ما تؤكده ثريا صادق (30 عاماً)، التي تقول إن «طولهم الفارع وأجسامهم الرياضية تجعلني أتابع كل مباراة يشارك فيها الفريق». وعن طريقتها في التعبير عن حبها للفريق، تضيف «احتفظ بصورة للفريق على شاشة هاتفي المتحرك».
في المقابل، تصف دارين لبدي (32 عاماً)، نفسها بأنها عاشقة للرياضة «أحب رياضة كرة القدم ومتعلقة بها منذ الصغر، وتحكمني عواطفي، لذا أحب لاعبين في ايطاليا لوسامتهم المفرطة، ولاعبين في اسبانيا أيضاً وفرنسا والبرتغال».
"وسامة الإيطاليين، ومواجهة البرازيل للفقر، وأجساد الألمان وطولهم، وخلافة ميسي لمارادونا"، معايير نسائية ذكرتها مشجعات لفرق كرة القدم في بطولة «كأس العالم» التي تتواصل مباريات دورتها الجديدة في جنوب إفريقيا. وعبرت نساء عن تشجيعهن فريقاً على حساب آخر، ليس لمهارته أو تاريخه الرياضي، لكن وفق معاييرهن الخاصة.
التعبيرات النسائية التي ظهرت في فترة المونديال تركزت على زينة بألوان منتخبات يشجعنها، أو من خلال أقراط أذن أو قمصان يرتدينها وغيرها من أشكال التعبير التي تحاول كل امرأة أن تخص نفسها بها. وعندما يسألن عن آرائهن في مباراة، فإن تعبيراتهن تكون عاطفية غالباً، فمثلاً قد تقول امرأة إنها حزنت على طرد اللاعب الفلاني، مع أنه يستحق الطرد، أو كان منظر اللاعب، وهو حزين، مؤلماً.
وتقول سمر خوري (29 عاماً) التي دهنت وجهها بعلم البرازيل «أشجع فريق البرازيل لأنه يستحق الاحترام»، موضحة أنه على الرغم من حالة الفقر في بلاده، إلا انه موهوب بكرة القدم ويحقق انتصارات تفرح مواطنيه وغيرهم من مشجعيه في العالم. وتضيف أن «أي مباراة لفريق البرازيل تشبه رقصة سامبا، فقدرتهم على محاورة الكرة جميلة ومختلفة عن بقية الفرق».
أما آلاء البداوي (25عاماً)، التي اختارت أن تعبر عن حبها لفريق البرازيل من خلال تظليل عينيها بألوان علم البرازيل، تقول «إنه فريق الكادحين الذين أثبتوا أن الحياة هي كرة قدم ورقص ولا قيمة للمال، فهو فريق صنع نفسه بنفسه، ووصل إلى العالمية ونال كأس العالم خمس مرات». فهو في رأي البداوي «فريق محترف يستحق الوقوف إلى جانبه».
مادلين وفا (28عاماً)، تشجع فريق ايطاليا، «لأن لاعبيه يتمتعون بمستوى عال من الوسامة، بالإضافة إلى أنهم محترفون في تمرير الكرة بانسجام في ما بينهم».
وعن طريقتها التي تعبر بها عن تشجيعها الفريق، تقول «صبغت وجهي بألوان علم ايطاليا بمساحيق تجميلية»، إذ إنها كل يوم، بعد انتهاء العمل، تقصد مركزا للتجميل لصبغ وجهها من جديد، حسب قولها.
تلفت أجساد لاعبي الفريق الألماني انتباه بعض الفتيات، وهذا ما تؤكده ثريا صادق (30 عاماً)، التي تقول إن «طولهم الفارع وأجسامهم الرياضية تجعلني أتابع كل مباراة يشارك فيها الفريق». وعن طريقتها في التعبير عن حبها للفريق، تضيف «احتفظ بصورة للفريق على شاشة هاتفي المتحرك».
في المقابل، تصف دارين لبدي (32 عاماً)، نفسها بأنها عاشقة للرياضة «أحب رياضة كرة القدم ومتعلقة بها منذ الصغر، وتحكمني عواطفي، لذا أحب لاعبين في ايطاليا لوسامتهم المفرطة، ولاعبين في اسبانيا أيضاً وفرنسا والبرتغال».