سارة
07-19-2010, 05:24 PM
سمعت أن...
- سمعت أن مراقباً للمرور أوقف سائقاً و اتهمه بمخالفة القانون رغم برائته ولم يتركه حتى قبض رشوة.
- سمعت أن مراقباً للمرور أوقف سائقاً مخالفاً وتركه بعد أن قبض رشوة.
- سمعت أن هناك معتدٍ و معتدى عليه اضطرا للذهاب لقسم الشرطة فترك المعتدي وأخذ تعهد على المعتدى عليه بعد أن قبض رجال الشرطة رشوة من المعتدي.
- سمعت أن مهندساً سمح لمقاول بالغش بعد أن قبض رشوة.
- وسمعت أن مهندساً سمح ببناء مخالف للقانون بعد أن قبض رشوة.
- سمعت أن أغلب موظفي الدوائر الرسميين يعرقلون معاملات الناس رغم صحتها حتى يضطروهم لدفع رشوة .
- سمعت أن الطالب الجامعي توضع في وجه نجاحه العراقيل حتى يدفع لأستاذه رشوة .
- سمعت أن من يتقدم لوظيفة وبمؤهلات مناسبة يضطر لدفع رشوة حتى لا تذهب الوظيفة لغيره الغير مستحق لها والذي ينالها.
- سمعت أن المحلات التجارية والمصانع يدفعون رشوة لموظفي التموين لدرء الأذى,وبعضهم يدفع رشوة لمنتجات وبضائع غير مطابقة للمواصفات لنيل الأرباح الكبيرة عن طريق الغش.
- سمعت أن هناك في بعض البلدان ضباطاً يبيعون الأسرار العسكرية للعدو.
- سمعت أن بعض الأنظمة تطيع العدو لتحافظ على كراسيها وتقبض الأموال الكبيرة كذلك مقابل صفقات فاسدة.
-أتسأل ما هي نهاية أمة بهذه المواصفات؟ أليس الزوال والدمار؟
قال تعالى في كتابه العزيز:(إذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميراً) صدق الله العظيم.
وأتسأل ألم يسحب الله البركة من أموالنا وأولادنا الذين تنطبق عليهم تسمية أولاد حرام لأنهم غذًوا بالحرام.
- سمعت أن مراقباً للمرور أوقف سائقاً و اتهمه بمخالفة القانون رغم برائته ولم يتركه حتى قبض رشوة.
- سمعت أن مراقباً للمرور أوقف سائقاً مخالفاً وتركه بعد أن قبض رشوة.
- سمعت أن هناك معتدٍ و معتدى عليه اضطرا للذهاب لقسم الشرطة فترك المعتدي وأخذ تعهد على المعتدى عليه بعد أن قبض رجال الشرطة رشوة من المعتدي.
- سمعت أن مهندساً سمح لمقاول بالغش بعد أن قبض رشوة.
- وسمعت أن مهندساً سمح ببناء مخالف للقانون بعد أن قبض رشوة.
- سمعت أن أغلب موظفي الدوائر الرسميين يعرقلون معاملات الناس رغم صحتها حتى يضطروهم لدفع رشوة .
- سمعت أن الطالب الجامعي توضع في وجه نجاحه العراقيل حتى يدفع لأستاذه رشوة .
- سمعت أن من يتقدم لوظيفة وبمؤهلات مناسبة يضطر لدفع رشوة حتى لا تذهب الوظيفة لغيره الغير مستحق لها والذي ينالها.
- سمعت أن المحلات التجارية والمصانع يدفعون رشوة لموظفي التموين لدرء الأذى,وبعضهم يدفع رشوة لمنتجات وبضائع غير مطابقة للمواصفات لنيل الأرباح الكبيرة عن طريق الغش.
- سمعت أن هناك في بعض البلدان ضباطاً يبيعون الأسرار العسكرية للعدو.
- سمعت أن بعض الأنظمة تطيع العدو لتحافظ على كراسيها وتقبض الأموال الكبيرة كذلك مقابل صفقات فاسدة.
-أتسأل ما هي نهاية أمة بهذه المواصفات؟ أليس الزوال والدمار؟
قال تعالى في كتابه العزيز:(إذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميراً) صدق الله العظيم.
وأتسأل ألم يسحب الله البركة من أموالنا وأولادنا الذين تنطبق عليهم تسمية أولاد حرام لأنهم غذًوا بالحرام.