أحمد فرحات
07-22-2010, 01:07 AM
مما لاشك فيه أن مستخدمي الويندوز و بالخصوص مستخدمي الفيستا قد عانوا من أيام عصيبة فمنهم من انتقل الى لينيكس و منهم من انتقل الى الماك و منهم من بقي حائرا و مغلوبا على أمره وظل يصارع نفسه لتقبل الويندوز فيستا الذي لم يكن في تطلعات و حسبان و أماني الكثير من الجماهير المايكروسوفتية التي كانت تتطلع إلى نظام رشيق, خفيف, سلس, دو منظر جميل مع مميزات تجعله نظاما مميزا قادر على المنافسة و مذكرا بأيام المجد التي عشناها و مازلنا مع الاكسبي الى ان مايكروسوفت عجزت عن تحقيق أمنية إجبارية و إلزامية تحدد مصير كل نظام تشغيل إلا وهي خفت واستقرار النظاممما دفع مايكروسوفت للتفكير بجدية لإخراج نفسها من هده الورطة خصوصا مع تزايد الأصوات الرافضة للنظام و لكل هده الأسباب قامت مايكروسوفت بتعجيل بإصدار نظامها القادم 7 او سبعاوي كما يناديه بعض العرب و سنحاول في هده المقالة و التي تنقسم إلى جزئيين إلى تسليط الضوء عن أهم التغييرات التي قامت مايكروسوفت ببرمجتها في الويندوز الجديد و وسوف نبدأ بالطبع بالعنصر الذي أخفقت فيه مايكروسوفت في الفيستا إلا وهو الاستقرار و الخفة.
رشاقة و استقرارية النظام:
كل من جرب النظام شهد أن الويندوز 7 حقق تقدما كبيرا في مجال ترتيب و الاستفادة من الذاكرة مما جعل النظام أسرع بكثير بل و تغلب على لينيكس في زمن إقلاع النظام بحيث ان الويندوز هو الوحيد الذي 7 هو الوحيد الذي حقق توقيت قلاع اقل من 30 ثانية و هدا يعتبر انجازا كبيرا لمايكروسوفت خصوصا و أن زمن إقلاع الفيستا تجاوز 3 دقائق على العموم النظام هو الأسرع الآن رغم تفوق الفيستا و اللينيكس في زمن نقل الملفات الصغيرة لكن الويندوز 7 رجع و اثبت أداءه لتسجيله أحسن توقيت في نقل الملفات الكبيرة.
أما فيما يخص استقرار النظام فالنظام مستقر بشكل كبير و من تجربة شخصية فأنا قمت بالاشتغال على النظام منذ النسخة 6801 و الحمد لله رغم إني من محبي إرهاق النظام ظل النظام مستقرا و ثابتا و نسيت الشاشة الزرقاء و أخواتها رغم ان الويندوز الوليد مازال في طور التطوير و هو في مرحلة البيتا و من المتوقع أن تصدر النسخة المرشحة يوم 27 فبراير مما يؤكد إشاعات عن صدور النظام في ابريل القادم.
التعريفات مشكلة تغلب عليها ويندز 7:
مشكلة المنتقلين الجدد إلى الفيستا هي مشكلة التعريفات التي ما انفكت تقلق مضاجع المنتقلين له لكن مع الويندوز 7 فمايكروسوفت حدت بشكل كبير من هده المشكلة فبداية باحتواء الويندوز 7 على نفس نواة الفيستا مما يعني ان الويندوز 7 سيشغل جميع التعريفات و البرامج التي سيشغلها الفيستا و لا ننسى انه بمجرب إيصال الحاسوب بالانترنت فالتعريفات الخاصة بجهازك يتم تحميلها بشكل تلقائي و قد لاقت هده الميزة المطورة التي ستسهل على المستخدمين الجدد للنظام الكثير و تجعل العمل على الويندوز احترافيا و أكثر سهولة.
رشاقة و استقرارية النظام:
كل من جرب النظام شهد أن الويندوز 7 حقق تقدما كبيرا في مجال ترتيب و الاستفادة من الذاكرة مما جعل النظام أسرع بكثير بل و تغلب على لينيكس في زمن إقلاع النظام بحيث ان الويندوز هو الوحيد الذي 7 هو الوحيد الذي حقق توقيت قلاع اقل من 30 ثانية و هدا يعتبر انجازا كبيرا لمايكروسوفت خصوصا و أن زمن إقلاع الفيستا تجاوز 3 دقائق على العموم النظام هو الأسرع الآن رغم تفوق الفيستا و اللينيكس في زمن نقل الملفات الصغيرة لكن الويندوز 7 رجع و اثبت أداءه لتسجيله أحسن توقيت في نقل الملفات الكبيرة.
أما فيما يخص استقرار النظام فالنظام مستقر بشكل كبير و من تجربة شخصية فأنا قمت بالاشتغال على النظام منذ النسخة 6801 و الحمد لله رغم إني من محبي إرهاق النظام ظل النظام مستقرا و ثابتا و نسيت الشاشة الزرقاء و أخواتها رغم ان الويندوز الوليد مازال في طور التطوير و هو في مرحلة البيتا و من المتوقع أن تصدر النسخة المرشحة يوم 27 فبراير مما يؤكد إشاعات عن صدور النظام في ابريل القادم.
التعريفات مشكلة تغلب عليها ويندز 7:
مشكلة المنتقلين الجدد إلى الفيستا هي مشكلة التعريفات التي ما انفكت تقلق مضاجع المنتقلين له لكن مع الويندوز 7 فمايكروسوفت حدت بشكل كبير من هده المشكلة فبداية باحتواء الويندوز 7 على نفس نواة الفيستا مما يعني ان الويندوز 7 سيشغل جميع التعريفات و البرامج التي سيشغلها الفيستا و لا ننسى انه بمجرب إيصال الحاسوب بالانترنت فالتعريفات الخاصة بجهازك يتم تحميلها بشكل تلقائي و قد لاقت هده الميزة المطورة التي ستسهل على المستخدمين الجدد للنظام الكثير و تجعل العمل على الويندوز احترافيا و أكثر سهولة.