Sanaa
07-22-2010, 01:35 AM
النساء يتخلين عن الذهب..لمصلحة------؟؟؟
لفتت سوق السيارات الحديثة وما تعرضه من أنواع حديثة العهد أنظار الكثيرين لتشهد إقبالاً متزايداً لاقتنائها من أهالي محافظة حمص بعد تسديد قيمتها على دفعات بسهولة ويسر ودون عناء وحظيت السيارات ذات الألوان الجذابة باهتمام الجنس اللطيف أيضاً بعد إشاحة وجهها عن الذهب الذي كانت تكتنزه للأوقات السوداء لترمي به جانباً ولا تزين جيدهن ومعاصمهن به لتتوجه إلى المجوهرات التقليدية التي وجدت سوقاً رائجة في المناسبات المتعددة وخاصة الذهب الروسي والفضة ذات أسعار تناسب جيوبهم المثقلة بالديون.
بينما شهدت شوارع المدينة ازدحاماً شديداً بأعداد السيارات ولم يعد يجد مقتنوها أماكن فارغة لمبيتها أو تركها لقضاء حاجاتهم رغم استثمار جميع الأرصفة الموجودة في مركز المدينة لتكون مأجورة فأصبحت هذه المواقف مخصصة لمصلحة الشركات ومصارف خاصة.
ولفتت مصادر مديرية النقل إلى ارتفاع عدد السيارات المسجلة لديها حيث بلغ العام الماضي 11 ألفاً و175 سيارة ووصل العدد في النصف الأول من العام الحالي إلى 8757 سيارة وبمقارنتها مع المدة نفسها من العام الماضي نجد أنه بلغ 4638 سيارة ليكون عدد السيارات المسجلة منذ بداية الشهر الحالي وإلى يوم أمس 719 سيارة.
بدوره نائب رئيس المكتب التنفيذي بالمحافظة الدكتور فايز سليمان أكد أن هناك دراسة مرورية شاملة لدى مجلس المدينة ووضعت دفاتر شروط فنية لها وهي قيد الإعلان عنها وتتضمن الدراسة وضع الحلول المرورية الآنية والمستقبلية وتشكل خطة كاملة لمعالجة واقع النقل والمرور بما فيها خطة التوسع ومواقف وكراجات الانطلاق.
لفتت سوق السيارات الحديثة وما تعرضه من أنواع حديثة العهد أنظار الكثيرين لتشهد إقبالاً متزايداً لاقتنائها من أهالي محافظة حمص بعد تسديد قيمتها على دفعات بسهولة ويسر ودون عناء وحظيت السيارات ذات الألوان الجذابة باهتمام الجنس اللطيف أيضاً بعد إشاحة وجهها عن الذهب الذي كانت تكتنزه للأوقات السوداء لترمي به جانباً ولا تزين جيدهن ومعاصمهن به لتتوجه إلى المجوهرات التقليدية التي وجدت سوقاً رائجة في المناسبات المتعددة وخاصة الذهب الروسي والفضة ذات أسعار تناسب جيوبهم المثقلة بالديون.
بينما شهدت شوارع المدينة ازدحاماً شديداً بأعداد السيارات ولم يعد يجد مقتنوها أماكن فارغة لمبيتها أو تركها لقضاء حاجاتهم رغم استثمار جميع الأرصفة الموجودة في مركز المدينة لتكون مأجورة فأصبحت هذه المواقف مخصصة لمصلحة الشركات ومصارف خاصة.
ولفتت مصادر مديرية النقل إلى ارتفاع عدد السيارات المسجلة لديها حيث بلغ العام الماضي 11 ألفاً و175 سيارة ووصل العدد في النصف الأول من العام الحالي إلى 8757 سيارة وبمقارنتها مع المدة نفسها من العام الماضي نجد أنه بلغ 4638 سيارة ليكون عدد السيارات المسجلة منذ بداية الشهر الحالي وإلى يوم أمس 719 سيارة.
بدوره نائب رئيس المكتب التنفيذي بالمحافظة الدكتور فايز سليمان أكد أن هناك دراسة مرورية شاملة لدى مجلس المدينة ووضعت دفاتر شروط فنية لها وهي قيد الإعلان عنها وتتضمن الدراسة وضع الحلول المرورية الآنية والمستقبلية وتشكل خطة كاملة لمعالجة واقع النقل والمرور بما فيها خطة التوسع ومواقف وكراجات الانطلاق.