عبد الرحمن فتوح
07-22-2010, 06:52 PM
لا تهتم المرأة بجمالها وأناقتها لتبدو جميلة في عيون الرجال كما يعتقد كثيرون...
بل لتلفت انتباه النساء, ولتثبت لهن أنها ليست أقل منهن جمالاً وأناقة
فهي تحسب لرأي بنات جنسها ألف حساب فيما يتعلق بالشكل والجمال..
وترتدي المرأة كل ما لديها من حلي وملابس, وتقتني كل ما يجعل نظيراتها يغرن منها.
مع أنها في الوقت عينه, لا تكترث لزوجها, فلا تلبس له ما تلبسه لنظيراتها..
ترى هل هذه حقيقة واقعة? وهل تنطبق على كل المجتمعات?
يؤكد علم الاجتماع أن المرأة عاشقة للجمال بالفطرة, وذلك لطبيعة تكوينها الأنثوي الذي يجعلها تهتم بجمالها وأناقتها أكثر من الرجل
فالمرأة تميل إلى الاهتمام بجمالها. ولكن تختلف درجة الاهتمام من امرأة لأخرى بحسب طبيعتها
وليس شرطاً أن تكون أنيقة من أجل الآخرين سواء لرجل أو لامرأة مثلها, فهي تتجمل لكي تشعر بجمالها وأناقتها
وهو الشعور الذي يجعلها في منتهى الثقة في تعاملها مع الآخرين.
كما أن مسألة العمر تلعب دوراً في تحديد مسألة لمن تلبس المرأة وتتجمل
فالفتيات في مقتبل العمر يحرصن في لباسهن على لفت الأنظار والإغراء, ويظهر ذلك واضحاً في الأسواق والتجمعات التجارية
أما المتزوجات فيلبسن لنظيراتهن من النساء, لكن في النهاية يعتمد ذلك على شخصية المرأة ومدى ثقتها بنفسها
كما أن مبالغة المرأة في لبسها يعد من أشكال تغطية الشعور بالنقص بداخلها
فالاهتمام بالمظهر الخارجي لا يمثل مشكلة, ولكن المشكلة تكمن في المبالغة في لفت الانتباه.
بل لتلفت انتباه النساء, ولتثبت لهن أنها ليست أقل منهن جمالاً وأناقة
فهي تحسب لرأي بنات جنسها ألف حساب فيما يتعلق بالشكل والجمال..
وترتدي المرأة كل ما لديها من حلي وملابس, وتقتني كل ما يجعل نظيراتها يغرن منها.
مع أنها في الوقت عينه, لا تكترث لزوجها, فلا تلبس له ما تلبسه لنظيراتها..
ترى هل هذه حقيقة واقعة? وهل تنطبق على كل المجتمعات?
يؤكد علم الاجتماع أن المرأة عاشقة للجمال بالفطرة, وذلك لطبيعة تكوينها الأنثوي الذي يجعلها تهتم بجمالها وأناقتها أكثر من الرجل
فالمرأة تميل إلى الاهتمام بجمالها. ولكن تختلف درجة الاهتمام من امرأة لأخرى بحسب طبيعتها
وليس شرطاً أن تكون أنيقة من أجل الآخرين سواء لرجل أو لامرأة مثلها, فهي تتجمل لكي تشعر بجمالها وأناقتها
وهو الشعور الذي يجعلها في منتهى الثقة في تعاملها مع الآخرين.
كما أن مسألة العمر تلعب دوراً في تحديد مسألة لمن تلبس المرأة وتتجمل
فالفتيات في مقتبل العمر يحرصن في لباسهن على لفت الأنظار والإغراء, ويظهر ذلك واضحاً في الأسواق والتجمعات التجارية
أما المتزوجات فيلبسن لنظيراتهن من النساء, لكن في النهاية يعتمد ذلك على شخصية المرأة ومدى ثقتها بنفسها
كما أن مبالغة المرأة في لبسها يعد من أشكال تغطية الشعور بالنقص بداخلها
فالاهتمام بالمظهر الخارجي لا يمثل مشكلة, ولكن المشكلة تكمن في المبالغة في لفت الانتباه.