رامون
07-25-2010, 03:48 AM
كَ اسْتغرَاقِ فَشَلّْ .,/ آتى التأوّه
قَبلَّ استعصَارِ الصَبّر ..!!
كَ تعاطِيّ إبتسَامة لاهِثَة من فوقِ
سُرادق ذاكرة رمدّهَا استبدادكَ
معَ ضُعفٍ جَائر ..!!
كَ نهوض مُنكسر .,/ يستندُ على هيكل خيبة
ثُقِف على ارصفة عُمر تزخرُ بِ اُمسيات .,/
صاخبة بِ املاقِ امان ..!!
كَ انتفاضِ وجه .,/ صُفعَ بِ كفِّ وجوب مُطاردةِ
حُسنهُ الذي انتهى لحظة بدايتكَ ..!!
كَ رشةٍ منْ ماء العجزِ .,/
تقاسمتها جمرةُ نُعاسي و جمرةُ سهاديّ ..!!
كَ مُنتهى نبض .,/ ثوى على قارعةِ ساعة
ربتَ التوقف على رأسِ ثوانيها ..!!
كَ كُلِّ هذا و أكثر .,/ تبدأُ اوتارُ اناي بِ الغناء
و لكم رجائي بِ انَّ ترحموها .,/
إن نشزت فَ هيَّ على قيد شعرةٍ من انقطاع ..!!
.
.
.
سَرابيّلُ ظلكَ يا سيديّ تلتصِقُ بي .,/
فَ تشوه هندام حُريتي !
طيفكَ يا سيديّ يتعنكبُ على كُليّ .,/
فَ لا شمس تُقربني ناحيّة الاشراق : تفاؤلًا
و لا قمر يُذيقني مُستساغ السهرِ : تأملًا
إحاطتكَ يا سيديّ بِ قلبي .,/
تُضعفني
تُضيعني
تصفعني
بِ قوةِ قَافيّة اتقنت اصابعك رقصها
فَ سارعتَ إلى ختمِ قصائد حياتي بها !
يا سيديّ .,/
حررني منْ شواظِ ظلكَ
فَ التصاقك بي يؤذينيّ !
حدّ انشطار الدمعة نصفيّن
لِ الارتواء .,/
و لِ مُمارسة بعض طقوس الأحياء !
و لا اعلمُ لِ مُلاحقتكَ سببًا !
لستُ بِ اجملهن و لا اكثرهن ذكاءًا
فَ يُغويك الاشتهاء و تعلق بِ اذيالِ
انوثتي المُذهبةِ بِ كبرياءِ صمتي !
و لستُ بِ اعظمهن اثمًا و لا خطيئة
فَ تمضغنيّ كَ عاقبه كفتّ و وفتّ !
رجوتكَ سيديّ .,/
خلصنيّ منْ قيودكَ
و ابعثني نشيدُ حريّه !
.
.
.
يالَ غبائيّ !
كيف منكَ الخلاص ...؟
!
و الفرحُ في عينِ أُميّ : يحترقْ !
و صدر اختي بِ الآهِ : يختنقْ !
و صُبح أبي من جبينك : ينفلقْ !
و انا و رملِ شواطئكَ لا : نفترقْ !
كيفَ منكَ الخلاص ...؟
و انا اُنثاكَ ال ران على قلبها حُبكَ !!
قَبلَّ استعصَارِ الصَبّر ..!!
كَ تعاطِيّ إبتسَامة لاهِثَة من فوقِ
سُرادق ذاكرة رمدّهَا استبدادكَ
معَ ضُعفٍ جَائر ..!!
كَ نهوض مُنكسر .,/ يستندُ على هيكل خيبة
ثُقِف على ارصفة عُمر تزخرُ بِ اُمسيات .,/
صاخبة بِ املاقِ امان ..!!
كَ انتفاضِ وجه .,/ صُفعَ بِ كفِّ وجوب مُطاردةِ
حُسنهُ الذي انتهى لحظة بدايتكَ ..!!
كَ رشةٍ منْ ماء العجزِ .,/
تقاسمتها جمرةُ نُعاسي و جمرةُ سهاديّ ..!!
كَ مُنتهى نبض .,/ ثوى على قارعةِ ساعة
ربتَ التوقف على رأسِ ثوانيها ..!!
كَ كُلِّ هذا و أكثر .,/ تبدأُ اوتارُ اناي بِ الغناء
و لكم رجائي بِ انَّ ترحموها .,/
إن نشزت فَ هيَّ على قيد شعرةٍ من انقطاع ..!!
.
.
.
سَرابيّلُ ظلكَ يا سيديّ تلتصِقُ بي .,/
فَ تشوه هندام حُريتي !
طيفكَ يا سيديّ يتعنكبُ على كُليّ .,/
فَ لا شمس تُقربني ناحيّة الاشراق : تفاؤلًا
و لا قمر يُذيقني مُستساغ السهرِ : تأملًا
إحاطتكَ يا سيديّ بِ قلبي .,/
تُضعفني
تُضيعني
تصفعني
بِ قوةِ قَافيّة اتقنت اصابعك رقصها
فَ سارعتَ إلى ختمِ قصائد حياتي بها !
يا سيديّ .,/
حررني منْ شواظِ ظلكَ
فَ التصاقك بي يؤذينيّ !
حدّ انشطار الدمعة نصفيّن
لِ الارتواء .,/
و لِ مُمارسة بعض طقوس الأحياء !
و لا اعلمُ لِ مُلاحقتكَ سببًا !
لستُ بِ اجملهن و لا اكثرهن ذكاءًا
فَ يُغويك الاشتهاء و تعلق بِ اذيالِ
انوثتي المُذهبةِ بِ كبرياءِ صمتي !
و لستُ بِ اعظمهن اثمًا و لا خطيئة
فَ تمضغنيّ كَ عاقبه كفتّ و وفتّ !
رجوتكَ سيديّ .,/
خلصنيّ منْ قيودكَ
و ابعثني نشيدُ حريّه !
.
.
.
يالَ غبائيّ !
كيف منكَ الخلاص ...؟
!
و الفرحُ في عينِ أُميّ : يحترقْ !
و صدر اختي بِ الآهِ : يختنقْ !
و صُبح أبي من جبينك : ينفلقْ !
و انا و رملِ شواطئكَ لا : نفترقْ !
كيفَ منكَ الخلاص ...؟
و انا اُنثاكَ ال ران على قلبها حُبكَ !!