Sanaa
07-26-2010, 12:23 AM
بورصة دمشق .. ستضم 21 شركة ....
كشف المدير التنفيذي لسوق دمشق للأوراق المالية الدكتور محمد جليلاتي أن السوق تنتظر حاليا أن تقوم ثلاث شركات بتقديم طلباتها للحصول على الموافقة الأولية لإدراج
أسهمها في السوق مبينا أن هذه الشركات هي :
بنك الشام الإسلامي ..وبنك فرانسبنك ..والشركة السورية الكويتية للتأمين.
وأكد جليلاتي بأن السوق ستكون قد رفعت عدد شركاتها إلى 21 شركة في حال تم إدراج هذه الشركات، بعد أن حصلت ثلاث شركات أخرى على الموافقة الأولية للإدراج شريطة تقدمها بالمستندات اللازمة للحصول على الموافقة النهائية خلال شهر من تاريخ هذه الموافقة الأولية وهي : بنك سورية والخليج .. وبنك الشرق .. وشركة العقيلة للتأمين التكافلي، معرباً عن أمله بأن تسرع هذه الشركات في تأمين المستندات اللازمة للحصول على الموافقة النهائية وأهمها سجل المساهمين لتتمكن من الحصول على الموافقة النهائية، إلى جانب 16 شركة مدرجة في السوق حاليا.
وكانت إدارة السوق قالت في غير مناسبة أنها تهدف إلى زيادة عدد الشركات المدرجة إلى أكثر من 20 شركة قبل نهاية العام الجاري في خطوة يراد منها تنشيط أداء السوق، التي مازالت تداولاتها دون المستوى المأمول منها حسبما يرى كثير من المراقبين.
كشف المدير التنفيذي لسوق دمشق للأوراق المالية الدكتور محمد جليلاتي أن السوق تنتظر حاليا أن تقوم ثلاث شركات بتقديم طلباتها للحصول على الموافقة الأولية لإدراج
أسهمها في السوق مبينا أن هذه الشركات هي :
بنك الشام الإسلامي ..وبنك فرانسبنك ..والشركة السورية الكويتية للتأمين.
وأكد جليلاتي بأن السوق ستكون قد رفعت عدد شركاتها إلى 21 شركة في حال تم إدراج هذه الشركات، بعد أن حصلت ثلاث شركات أخرى على الموافقة الأولية للإدراج شريطة تقدمها بالمستندات اللازمة للحصول على الموافقة النهائية خلال شهر من تاريخ هذه الموافقة الأولية وهي : بنك سورية والخليج .. وبنك الشرق .. وشركة العقيلة للتأمين التكافلي، معرباً عن أمله بأن تسرع هذه الشركات في تأمين المستندات اللازمة للحصول على الموافقة النهائية وأهمها سجل المساهمين لتتمكن من الحصول على الموافقة النهائية، إلى جانب 16 شركة مدرجة في السوق حاليا.
وكانت إدارة السوق قالت في غير مناسبة أنها تهدف إلى زيادة عدد الشركات المدرجة إلى أكثر من 20 شركة قبل نهاية العام الجاري في خطوة يراد منها تنشيط أداء السوق، التي مازالت تداولاتها دون المستوى المأمول منها حسبما يرى كثير من المراقبين.