ابوشادي
07-29-2010, 01:33 PM
يجتمع شباب الحاره بقياده عصام للبحث عن طريقه للامساك بأبو بدر فقسم عصام اعضاء الحاره الى 3 مجموعات للبحث
عن ابو بدر واعطاهم كافه التعليمات واخبرهم ان اول مجموعه تجد ابو بدر ما عليها سوى مراقبته وارسال sms
للمجموعات الاخرى بمكانه
اخرج مأمون بيك جهاز "الجي بي اس " من جيبه ليساعده على معرفه مكان ابو بدر
وبدأت اصوات التوعد بالإنتقام من ابو بدر خصوصا من خاطر وكيف لا فهو نسيب معتز وصديقه منذ الطفوله
تعالت الاصوات في الحاره لكنها صمتت كلها مره واحده ظن الجميع ان المخرج عمل MUTE لكن في الحقيقه اتى
صوت من باب الحاره " وحدو الله يا شباب .. شو في "
سكت كل الحاضرين
بالفعل لقد انصدمو برؤيه هذا الشخص وكان السؤال المطروح " كيف دخل الى هنا"
نعود الى مشاهد الحزن والالم وتحديدا بيت الحكيم حيث ينتظر معتز رد الحكيم بفارغ الصبر وعيناه تدمعان ليس من
الالم ولكن لانه فاتته مشاهده الحلقه الاخيره من مسلسل ميرنا وخليل
الحكيم : والله ما بعرف شو احكيلك يا معتز بس رح تضل معلمه الضربه بوجهك
معتز : وحد الله حكيم لا تسكرها بوجهي الا ما تلقالك حل هون ولا هون
الحكيم : في حل يا معتز انك تربي لحيتك وهيك بتغطي على الضربه بوجهك ومنه بتصير شيخ وبنشغلك مؤذن عند الشيخ عبد العليم
أخذت الافكار تضرب رأس معتز خصوصا بعد سماع كلمه لحيه واول ما تبادر الى ذهنه تنظيم القاعده وابن لادن
وتخيل نفسه على جبال تورا بورا ممسكا مدفع "ار بي جي" على كتفه لكنه تنبه انها كانت يد الحكيم مع صوت
يخلطه بعض الالم " شد حيلك يا معتز "
في هذه اللحظه دخلت حميده وعلى وجهها ابتسامه مخفيه وقالت في اذن الحكيم "عندي حل مشان وجهه معتز"
فصاح الحكيم "طرشتيني وطي صوتك وشو هو الحل "
فردت حميده " ما الك يا معتز الا انك تستخدم كريم الفاونديشن " الاساس"
صدم معتز من الحل : كريم اساس ؟؟ انا اخر عمري احط كريم اساس
وخرج من بيت الحكيم وهو غاضب
عن ابو بدر واعطاهم كافه التعليمات واخبرهم ان اول مجموعه تجد ابو بدر ما عليها سوى مراقبته وارسال sms
للمجموعات الاخرى بمكانه
اخرج مأمون بيك جهاز "الجي بي اس " من جيبه ليساعده على معرفه مكان ابو بدر
وبدأت اصوات التوعد بالإنتقام من ابو بدر خصوصا من خاطر وكيف لا فهو نسيب معتز وصديقه منذ الطفوله
تعالت الاصوات في الحاره لكنها صمتت كلها مره واحده ظن الجميع ان المخرج عمل MUTE لكن في الحقيقه اتى
صوت من باب الحاره " وحدو الله يا شباب .. شو في "
سكت كل الحاضرين
بالفعل لقد انصدمو برؤيه هذا الشخص وكان السؤال المطروح " كيف دخل الى هنا"
نعود الى مشاهد الحزن والالم وتحديدا بيت الحكيم حيث ينتظر معتز رد الحكيم بفارغ الصبر وعيناه تدمعان ليس من
الالم ولكن لانه فاتته مشاهده الحلقه الاخيره من مسلسل ميرنا وخليل
الحكيم : والله ما بعرف شو احكيلك يا معتز بس رح تضل معلمه الضربه بوجهك
معتز : وحد الله حكيم لا تسكرها بوجهي الا ما تلقالك حل هون ولا هون
الحكيم : في حل يا معتز انك تربي لحيتك وهيك بتغطي على الضربه بوجهك ومنه بتصير شيخ وبنشغلك مؤذن عند الشيخ عبد العليم
أخذت الافكار تضرب رأس معتز خصوصا بعد سماع كلمه لحيه واول ما تبادر الى ذهنه تنظيم القاعده وابن لادن
وتخيل نفسه على جبال تورا بورا ممسكا مدفع "ار بي جي" على كتفه لكنه تنبه انها كانت يد الحكيم مع صوت
يخلطه بعض الالم " شد حيلك يا معتز "
في هذه اللحظه دخلت حميده وعلى وجهها ابتسامه مخفيه وقالت في اذن الحكيم "عندي حل مشان وجهه معتز"
فصاح الحكيم "طرشتيني وطي صوتك وشو هو الحل "
فردت حميده " ما الك يا معتز الا انك تستخدم كريم الفاونديشن " الاساس"
صدم معتز من الحل : كريم اساس ؟؟ انا اخر عمري احط كريم اساس
وخرج من بيت الحكيم وهو غاضب