Dr.Ibrahim
03-03-2010, 07:16 PM
العلاج الجديد عبارة عن لصقة طبية تم طرحها مؤخراُ في الصيدليات في المانيا Neupro
وقد أثبتت هذه اللصقة نجاحا كبير في التقليل من تكرار النوبات التي تصيب مريض الباركنسون وقد كان لحد فترة قريبة العلاج الوحيد والكلاسيكي المتوفر للباركنسون هو حبوب ليفودوبا التي تزداد الجرعات التي يتناولها المريض مع تقدم الزمن.اللصقات طرحت باربعة جرعات 2 ملغ,4 ملغ,6 ملغ,8 ملغ
http://german-arabcare.com/home/images/stories/photo/image%20parkinson.jpg وتمتاز هذه اللصقة بسهوله أستخدامها حيث يمكن لصقها في أماكن متعددة من الجسم في الذراع أو الفخد أو البطن أو الكتف فعالية هذه اللصقة لمدة 24 ساعة ويتم تغيرها يوميا وهي تشبه لصقة الجروح الصغيرة وهي تحتوي على
مادة دوبامين-أكنوستين التي يتم أمتصاصها من قبل الجلد والتي لها فعالية قوية في التقليل من تكرار نوبات الرعشة التي تصيبhttp://german-arabcare.com/home/images/stories/photo/parkinson2.jpg المريض.كما أن اللصقة الجديدة لاتسبب أضرار جانبية أذا ماقورنت بالحبوب التي كانت تستخدم ولوقت قريب .لآستخدام هذه اللصقة كعلاج يتوجب على المريض مراجعة الطبيب المتخصص بالمخ والاعصاب لاجراء الفحوصات اللازمة وأختيار الجرعة المناسبة لحالته.وبجانب العلاج ينصح الاطباء المريض هنا في المانيا بممارسة التمارين الرياضية التي لها أثر كبير جداُ على تحسن الحالةhttp://german-arabcare.com/home/images/stories/photo/parkinson3.jpg
وكما هو معروف أن مرض الباركنسون أومايسمى بالشلل الرعاش سببه
موت بعض الخلايا الدماغية المسؤلة عن أفراز مادة الدومابين وهذه المادة مهمتها نقل الاشارات العصبية من المخ الى باقي أطراف الجسم .وللاسف هذا المرض لم يكتشف له علاج نهائي لحد الان والمعروف ان هذا المرض يصيب كبار السن http://german-arabcare.com/home/images/stories/photo/hbqfqvhl_pxgen_r_450x301.jpgعادة ومن أعراضه الرعشة في اليدين بحيث لايستطيع المريض السيطرة على حركة اليدين أو مسك الاشياء بثبات وكذلك تصلب العضلات وبطءالحركة.أول من وصف هذا المرض الطبيب الانكليزي جيمس باركنسون عام 1817 وقد سميه هذا المرض باسمه.. ومن ضحايا هذا المرض الملاكم المشهور محمد علي كلاي
نتمنى من الله أن ينير بصيرة الباحثين لايجاد علاج نهائي لهذا المرض الذي يصيب مئات الالاف من البشر فقد أثبتت الاحصائيات مؤخراُ أن في المانيا وحدها مايقارب 250,000مريض يعانون من هذا المرض المزعج
ندعو الله أن نكون سببا في شفاء مرضانا
وقد أثبتت هذه اللصقة نجاحا كبير في التقليل من تكرار النوبات التي تصيب مريض الباركنسون وقد كان لحد فترة قريبة العلاج الوحيد والكلاسيكي المتوفر للباركنسون هو حبوب ليفودوبا التي تزداد الجرعات التي يتناولها المريض مع تقدم الزمن.اللصقات طرحت باربعة جرعات 2 ملغ,4 ملغ,6 ملغ,8 ملغ
http://german-arabcare.com/home/images/stories/photo/image%20parkinson.jpg وتمتاز هذه اللصقة بسهوله أستخدامها حيث يمكن لصقها في أماكن متعددة من الجسم في الذراع أو الفخد أو البطن أو الكتف فعالية هذه اللصقة لمدة 24 ساعة ويتم تغيرها يوميا وهي تشبه لصقة الجروح الصغيرة وهي تحتوي على
مادة دوبامين-أكنوستين التي يتم أمتصاصها من قبل الجلد والتي لها فعالية قوية في التقليل من تكرار نوبات الرعشة التي تصيبhttp://german-arabcare.com/home/images/stories/photo/parkinson2.jpg المريض.كما أن اللصقة الجديدة لاتسبب أضرار جانبية أذا ماقورنت بالحبوب التي كانت تستخدم ولوقت قريب .لآستخدام هذه اللصقة كعلاج يتوجب على المريض مراجعة الطبيب المتخصص بالمخ والاعصاب لاجراء الفحوصات اللازمة وأختيار الجرعة المناسبة لحالته.وبجانب العلاج ينصح الاطباء المريض هنا في المانيا بممارسة التمارين الرياضية التي لها أثر كبير جداُ على تحسن الحالةhttp://german-arabcare.com/home/images/stories/photo/parkinson3.jpg
وكما هو معروف أن مرض الباركنسون أومايسمى بالشلل الرعاش سببه
موت بعض الخلايا الدماغية المسؤلة عن أفراز مادة الدومابين وهذه المادة مهمتها نقل الاشارات العصبية من المخ الى باقي أطراف الجسم .وللاسف هذا المرض لم يكتشف له علاج نهائي لحد الان والمعروف ان هذا المرض يصيب كبار السن http://german-arabcare.com/home/images/stories/photo/hbqfqvhl_pxgen_r_450x301.jpgعادة ومن أعراضه الرعشة في اليدين بحيث لايستطيع المريض السيطرة على حركة اليدين أو مسك الاشياء بثبات وكذلك تصلب العضلات وبطءالحركة.أول من وصف هذا المرض الطبيب الانكليزي جيمس باركنسون عام 1817 وقد سميه هذا المرض باسمه.. ومن ضحايا هذا المرض الملاكم المشهور محمد علي كلاي
نتمنى من الله أن ينير بصيرة الباحثين لايجاد علاج نهائي لهذا المرض الذي يصيب مئات الالاف من البشر فقد أثبتت الاحصائيات مؤخراُ أن في المانيا وحدها مايقارب 250,000مريض يعانون من هذا المرض المزعج
ندعو الله أن نكون سببا في شفاء مرضانا