Don.Ayman
08-03-2010, 03:45 PM
تويتر: "ويكي ليكس" مضلل وأداة أمريكية للتحكم بالعالم
9287
وكما دار جدل واسع في المجتمع الدولي بشأن هذا
الموقع، دارت على منابر تويتر أيضا نقاشات وجدالات بين المشتركين بشأن هذا التسريب، فقال أحد المشتركين ويدعى ستيفن: "لماذا لا يقوم موقع ويكي ليكس بالكشف عن وثائق تهم الشعب الأمريكي مثل شهادة ميلاد الرئيس باراك أوباما مثلا؟
ويجمع كثيرون أن ما يعرف بـ"صحافة المعلومات" بدأ يحظى بالكثير من الاهتمام خصوصا بعد ما قام موقع ويكي ليكس بالكشف عن هذه الوثائق، إذ أن ما يجري في أفغانستان لم يعد يعتمد على الآراء والتكهنات فحسب، بل على معلومات ووثائق حقيقية، وصادرة عن الجيش الأمريكية.
غير أن عددا آخر من المستخدمين يرى في هذه الوثائق "تضليلا غير مقبول"، وبالتالي لا يمكننا الرضوخ لمثل هذه التقارير والوثائق.
وأشار عدد آخر من المشاركين في هذا النقاش إلى مخاوف بدأت تطفو على السطح إزاء المخبرين الأفغانيين الذين وردت أسماؤهم في هذه الوثائق، والذين إذا ما تم الكشف عن هوياتهم، فسيواجهون خطرا محدقا.
جهة أخرى أكدت أن ويكي ليكس ما هو إلا أداة في يد الموساد والاستخبارات الأمريكية للتحكم بالمعلومات في العالم.
يذكر أن الكثير من مستخدمي تويتر يقومون بإعادة إرسال أخبار وتقارير نشرت سابقا على وسائل إعلامية أخرى لتوسيع دائرة المعلومات بين المستخدمين بشأن موضوعات محددة.
9287
وكما دار جدل واسع في المجتمع الدولي بشأن هذا
الموقع، دارت على منابر تويتر أيضا نقاشات وجدالات بين المشتركين بشأن هذا التسريب، فقال أحد المشتركين ويدعى ستيفن: "لماذا لا يقوم موقع ويكي ليكس بالكشف عن وثائق تهم الشعب الأمريكي مثل شهادة ميلاد الرئيس باراك أوباما مثلا؟
ويجمع كثيرون أن ما يعرف بـ"صحافة المعلومات" بدأ يحظى بالكثير من الاهتمام خصوصا بعد ما قام موقع ويكي ليكس بالكشف عن هذه الوثائق، إذ أن ما يجري في أفغانستان لم يعد يعتمد على الآراء والتكهنات فحسب، بل على معلومات ووثائق حقيقية، وصادرة عن الجيش الأمريكية.
غير أن عددا آخر من المستخدمين يرى في هذه الوثائق "تضليلا غير مقبول"، وبالتالي لا يمكننا الرضوخ لمثل هذه التقارير والوثائق.
وأشار عدد آخر من المشاركين في هذا النقاش إلى مخاوف بدأت تطفو على السطح إزاء المخبرين الأفغانيين الذين وردت أسماؤهم في هذه الوثائق، والذين إذا ما تم الكشف عن هوياتهم، فسيواجهون خطرا محدقا.
جهة أخرى أكدت أن ويكي ليكس ما هو إلا أداة في يد الموساد والاستخبارات الأمريكية للتحكم بالمعلومات في العالم.
يذكر أن الكثير من مستخدمي تويتر يقومون بإعادة إرسال أخبار وتقارير نشرت سابقا على وسائل إعلامية أخرى لتوسيع دائرة المعلومات بين المستخدمين بشأن موضوعات محددة.