En.Khaled Alfaiomi
08-03-2010, 07:49 PM
تسبب خطأ في جامعة الفرات بدير الزور باعادة طالب في اللغة الانكليزية من السنة الرابعة إلى السنة الثانية ، بحسب ما ذكر موقع صحيفة البعث .
و نقل الموقع عن والد الطالب المدعو "عكل جاجان " قوله " أعاد ابني خالد طالب اللغة الانكليزية في جامعة الفرات (التعليم الموازي) تسجيله في السنة الثالثة نتيجة رسوبه فيها استطاع أن ينهي كافة المواد المحمولة لهذه السنة و الترفع إلى السنة الرابعة ، إلا أنه فوجئ
عند تقدمه بطلب لتنزيل مواد السنة الرابعة باخباره من قبل موظفة في الامتحانات بأنه لا يزال يحمل مادة "المدخل إلى النثر" من السنة الثانية "
و يتابع الأب " و كان ابني تقدم لهذه المادة و نجح فيها و صدرت علامته في نافذة الاعلانات و حصل على علامة 64 ".
و أضاف " قام ابني بمراجعة قسم الامتحانات و إدارة الكلية عدة مرات ولم يحصل على نتيجة، وبتاريخ 14/5/2009 تم إنصافه من قبل مجلس الجامعة إلا أن ذلك لم يستمر طويلاً وبتاريخ 7/6/2009 أعاد المجلس مناقشة الموضوع بناء على طلب كلية الآداب جامعة
الفرات حيث قرر إعادة ابني إلى السنة الثانية، وبذلك لم يستطع التقدم إلى الامتحانات التي بدأت قبل صدور قرار المجلس الذي اعتبر ابني راسباً في السنة الثانية وألغى تسجيله في السنة الثالثة ولم يوافق على تسجيله في السنة الرابعة بناء عليه".
وتساءل جاجان: لماذا يحملون ابني أخطاء موظفيهم الذين لم ينتبهوا إلى الأمر إلا الآن بعد أن سجل في السنة الثالثة لمرتين و ترفع بناء على نتائج امتحاناته وخاصة علامة 64 في مادة (المدخل إلى النثر).
و لجأ "جاجان" إلى الاتحاد الوطني لطلبة سورية الذي راسل بدوره وزارة التعليم مطالباً بإنصاف الطالب، إلا أن الوزارة اكتفت بكتاب مرفق به كتاب رئيس جامعة الفرات، الذي يعيد الموضوع برمته إلى أن الطالب "خالد" رسب بالمقرر نتيجة ارتكابه مخالفة امتحانية
داخل قاعة الامتحان، ولكن تأخر إرسال المخالفات الامتحانية إلى رئاسة الجامعة وذلك حتى انتهاء عملية الجرد وعملية الاستلام والتسليم بين الإدارة الجديدة والقديمة والكادر الإداري (الجديد والقديم) من الموظفين في شعبتي شؤون الطلاب والامتحانات في كلية الآداب حتى
تاريخ 21 /11/2007 ما أدى إلى تأخر صدور العقوبات الامتحانية ، منها عقوبة الطالب في "مدخل إلى النثر" والتي كانت العلامة فيها صفر، حيث استغل الطالب عدم معرفة الكادر الجديد في شعبتي الطلاب والامتحانات وسجل مستجداً في السنة الثالثة عام 2007
/2008 حيث تم اكتشاف الخطأ في العام 2008 /2009 وتمت معالجته وفق المجالس المختصة.
و بذلك يعود الطالب الذي من المفترض ان يكون في سنته الرابعة إلى السنة الثانية مفوتا بذلك أكثر من عامين .
و نقل الموقع عن والد الطالب المدعو "عكل جاجان " قوله " أعاد ابني خالد طالب اللغة الانكليزية في جامعة الفرات (التعليم الموازي) تسجيله في السنة الثالثة نتيجة رسوبه فيها استطاع أن ينهي كافة المواد المحمولة لهذه السنة و الترفع إلى السنة الرابعة ، إلا أنه فوجئ
عند تقدمه بطلب لتنزيل مواد السنة الرابعة باخباره من قبل موظفة في الامتحانات بأنه لا يزال يحمل مادة "المدخل إلى النثر" من السنة الثانية "
و يتابع الأب " و كان ابني تقدم لهذه المادة و نجح فيها و صدرت علامته في نافذة الاعلانات و حصل على علامة 64 ".
و أضاف " قام ابني بمراجعة قسم الامتحانات و إدارة الكلية عدة مرات ولم يحصل على نتيجة، وبتاريخ 14/5/2009 تم إنصافه من قبل مجلس الجامعة إلا أن ذلك لم يستمر طويلاً وبتاريخ 7/6/2009 أعاد المجلس مناقشة الموضوع بناء على طلب كلية الآداب جامعة
الفرات حيث قرر إعادة ابني إلى السنة الثانية، وبذلك لم يستطع التقدم إلى الامتحانات التي بدأت قبل صدور قرار المجلس الذي اعتبر ابني راسباً في السنة الثانية وألغى تسجيله في السنة الثالثة ولم يوافق على تسجيله في السنة الرابعة بناء عليه".
وتساءل جاجان: لماذا يحملون ابني أخطاء موظفيهم الذين لم ينتبهوا إلى الأمر إلا الآن بعد أن سجل في السنة الثالثة لمرتين و ترفع بناء على نتائج امتحاناته وخاصة علامة 64 في مادة (المدخل إلى النثر).
و لجأ "جاجان" إلى الاتحاد الوطني لطلبة سورية الذي راسل بدوره وزارة التعليم مطالباً بإنصاف الطالب، إلا أن الوزارة اكتفت بكتاب مرفق به كتاب رئيس جامعة الفرات، الذي يعيد الموضوع برمته إلى أن الطالب "خالد" رسب بالمقرر نتيجة ارتكابه مخالفة امتحانية
داخل قاعة الامتحان، ولكن تأخر إرسال المخالفات الامتحانية إلى رئاسة الجامعة وذلك حتى انتهاء عملية الجرد وعملية الاستلام والتسليم بين الإدارة الجديدة والقديمة والكادر الإداري (الجديد والقديم) من الموظفين في شعبتي شؤون الطلاب والامتحانات في كلية الآداب حتى
تاريخ 21 /11/2007 ما أدى إلى تأخر صدور العقوبات الامتحانية ، منها عقوبة الطالب في "مدخل إلى النثر" والتي كانت العلامة فيها صفر، حيث استغل الطالب عدم معرفة الكادر الجديد في شعبتي الطلاب والامتحانات وسجل مستجداً في السنة الثالثة عام 2007
/2008 حيث تم اكتشاف الخطأ في العام 2008 /2009 وتمت معالجته وفق المجالس المختصة.
و بذلك يعود الطالب الذي من المفترض ان يكون في سنته الرابعة إلى السنة الثانية مفوتا بذلك أكثر من عامين .