رامون
08-07-2010, 10:04 PM
إن أغلب فاعلٍ لنتائج العلاقات الثنائية _ المشاعرية والعملية ،
هو مفهوم الجدارة !
استشعرت ذلك مراراً ، ولكنني اعتقدت بأن الأمر لايعدو أن يكون
حاجزاً محبطاً ، علي أن أكون أكثر مرونةً إزاءه .
فبدأت أخترع حلولي المضاادة لمواجهة انشطارات الضغوطات التي
لا تتوقف .
ثم توصلت إلى أمرٍ منهجه استرخائيٌ محض ، وهو أنني في كل مرةٍ
أشرع فيها لبدء عملٍ قد أقتنع به فعلاً ، أجد أنني أتوقف كإشارةٍ عفويةٍ لطمر الفكرة ..
وهكذا ؛ فإن معدل أفكاري يفووق أعمالي _ أبداً !
لستُ بِدْعَــاً أن أقرر ذلك ، وإنما هي محاولةٌ استقرائية للتوصل
لمكمن (( إجهاضات أفكاري )) .
لدي قائمةُ أفكارٍ بليونية . سوف أستبعد الخاطئة منها ، وأبقي
الإيجابية ، أو الحاملة للإيجابية ..
المعدل لايزال عالٍ _ يستنزف قدراتي العملية .
كما سوف أستبعد عامل ( المزاجية ) من مستوى القراءة ، وعامل
( الملل ) .
أنا لا أصنع عملية انتقاء ، ولكنني بصدد قائمة من العوامل المسؤولة
عن ترجمة الأفكار الحسنة إلى أفعال محتملة .
من أجل هذا يجب أن تكون العوامل ذاتها تستنكه الإيجابية .
سوف أجرب المفهوم الذي اقترحته ، وهو الجدارة .
يناسبني الأمر !
إذ إنني لطالما استخدمت جملتي : مامن شيءٍ يضطرني لفعل ذلك .
...
.
.
.
.
.
.
شكراً
هو مفهوم الجدارة !
استشعرت ذلك مراراً ، ولكنني اعتقدت بأن الأمر لايعدو أن يكون
حاجزاً محبطاً ، علي أن أكون أكثر مرونةً إزاءه .
فبدأت أخترع حلولي المضاادة لمواجهة انشطارات الضغوطات التي
لا تتوقف .
ثم توصلت إلى أمرٍ منهجه استرخائيٌ محض ، وهو أنني في كل مرةٍ
أشرع فيها لبدء عملٍ قد أقتنع به فعلاً ، أجد أنني أتوقف كإشارةٍ عفويةٍ لطمر الفكرة ..
وهكذا ؛ فإن معدل أفكاري يفووق أعمالي _ أبداً !
لستُ بِدْعَــاً أن أقرر ذلك ، وإنما هي محاولةٌ استقرائية للتوصل
لمكمن (( إجهاضات أفكاري )) .
لدي قائمةُ أفكارٍ بليونية . سوف أستبعد الخاطئة منها ، وأبقي
الإيجابية ، أو الحاملة للإيجابية ..
المعدل لايزال عالٍ _ يستنزف قدراتي العملية .
كما سوف أستبعد عامل ( المزاجية ) من مستوى القراءة ، وعامل
( الملل ) .
أنا لا أصنع عملية انتقاء ، ولكنني بصدد قائمة من العوامل المسؤولة
عن ترجمة الأفكار الحسنة إلى أفعال محتملة .
من أجل هذا يجب أن تكون العوامل ذاتها تستنكه الإيجابية .
سوف أجرب المفهوم الذي اقترحته ، وهو الجدارة .
يناسبني الأمر !
إذ إنني لطالما استخدمت جملتي : مامن شيءٍ يضطرني لفعل ذلك .
...
.
.
.
.
.
.
شكراً