عاشق الوطنية
08-10-2010, 07:42 PM
الأخوة والخوات الأفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في نهاية القرن الماضي ظهر على الساحة العربية ما يسمى بزواج المسيار
وفي بداية هذا القرن ظهر ما يسمى بزواج الفرند
وكلاهما لم يعرف قديما وإنما هو من المستجدات على الساحة العربية والإسلامية، مثلما ظهر قبلهما الزواج العرفي، وقد تباينت آراء العلماء في شرعية مثل هذه الزيجات
والقاسم المشترك بين هذه النواع من الزواج هو تنازل المرأة عن بعض حقوقها الشرعية التي أعطاها إياها الشارع الحكيم؛ كالنفقة والمسكن والأهم من ذلك حقها في المعاشرة الزوجية فهي لا تأخذ من هذا الحق إلا النزر اليسير، ولا يبيت عندها زوجها إلا نادرا، حتى إنه في زواج الفرند : تبقى الزوجة في بيت أهلها وعندما يرغب الزوج بمعاشرتها يتصل بها ويتفقان على موعد يلتقيان فيه إما في فندق أو في شقة مفروشة أو غير ذلك، وكأنه زواج بالمراسلة,
وهذه الأنواع من الزواج تكاد تكون نادرة في بلاد الشام ، لكنها منتشرة في دول الخليج العربي، ربما لظروف خاصة يعرفها إخواننا في الخليج ،وقبل أن أبدأ بالتعليق على الموضوع وأعطي فيه رأيي أحب أن أسمع رأيكم في زواج المسيار وزواج الفرند وخاصة من إخواننا وأخواتنا في دول الخليج العربي وذلك بالإجابة عن الأسئلة التالية
وهل هناك ضرورة لهذا الزواج؟؟؟
ولماذا تقبل الفتاة بالتخلي عن حق أعطاها إياه الشرع الحنيف؟؟؟
هل في هذا الزواج إنتقاص من قدر المرأة ؟ أو اعتداء على حقوقها؟؟؟
وهل في هذا الزواج حل لمشكلة العنوسة؟؟؟
لو كنت فتاة غير متزوجة هل تفضلين العنوسة على مثل هذا الزواج؟
وأية معلومات أخرى تعرفونها عن زواج المسيار وزواج الفرند
فبناء على ردودكم ومدى الضرورة لمثل هذا الزواج يمكن أن نخرج بحكم شرعي لهذا الزواج؟
أرجو من الجميع المشاركة
وشكرا لكم جميعا وبانتظار ردودكم
أخوكم محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في نهاية القرن الماضي ظهر على الساحة العربية ما يسمى بزواج المسيار
وفي بداية هذا القرن ظهر ما يسمى بزواج الفرند
وكلاهما لم يعرف قديما وإنما هو من المستجدات على الساحة العربية والإسلامية، مثلما ظهر قبلهما الزواج العرفي، وقد تباينت آراء العلماء في شرعية مثل هذه الزيجات
والقاسم المشترك بين هذه النواع من الزواج هو تنازل المرأة عن بعض حقوقها الشرعية التي أعطاها إياها الشارع الحكيم؛ كالنفقة والمسكن والأهم من ذلك حقها في المعاشرة الزوجية فهي لا تأخذ من هذا الحق إلا النزر اليسير، ولا يبيت عندها زوجها إلا نادرا، حتى إنه في زواج الفرند : تبقى الزوجة في بيت أهلها وعندما يرغب الزوج بمعاشرتها يتصل بها ويتفقان على موعد يلتقيان فيه إما في فندق أو في شقة مفروشة أو غير ذلك، وكأنه زواج بالمراسلة,
وهذه الأنواع من الزواج تكاد تكون نادرة في بلاد الشام ، لكنها منتشرة في دول الخليج العربي، ربما لظروف خاصة يعرفها إخواننا في الخليج ،وقبل أن أبدأ بالتعليق على الموضوع وأعطي فيه رأيي أحب أن أسمع رأيكم في زواج المسيار وزواج الفرند وخاصة من إخواننا وأخواتنا في دول الخليج العربي وذلك بالإجابة عن الأسئلة التالية
وهل هناك ضرورة لهذا الزواج؟؟؟
ولماذا تقبل الفتاة بالتخلي عن حق أعطاها إياه الشرع الحنيف؟؟؟
هل في هذا الزواج إنتقاص من قدر المرأة ؟ أو اعتداء على حقوقها؟؟؟
وهل في هذا الزواج حل لمشكلة العنوسة؟؟؟
لو كنت فتاة غير متزوجة هل تفضلين العنوسة على مثل هذا الزواج؟
وأية معلومات أخرى تعرفونها عن زواج المسيار وزواج الفرند
فبناء على ردودكم ومدى الضرورة لمثل هذا الزواج يمكن أن نخرج بحكم شرعي لهذا الزواج؟
أرجو من الجميع المشاركة
وشكرا لكم جميعا وبانتظار ردودكم
أخوكم محمد