ريماس
08-23-2010, 01:54 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجموعه من القصص حدثت لفتيات في سن المراهقه
قراتها فاحببت ان نتعلم منها الجميع
سواء شباب او صبايا
الحياة مدرسه
لنتعلم من اخطاء الغير
لنتعلم من دروس الحياة
فليس بعد الحياة من مدرسه
تعلمنا كيف نخطط ونرسم لحياتنا
غد مشرق بعيد عن اهتزاز الحياه
اتمنى الفائده للجميع
مع مودتي وتحيتي
هذه قصه وحده تحكي عن نفسها ضاعت بحب تقول :
اني فتاة ابلغ العمر 14 سنه حين أحببت ابن خالتي..كنت مقبله على سن المراهقه ..وكنت حينها مازلت ألهو في ألعابي...وكان هو يراقبني بنظراته الخفيه ومازلت حينها أفهم معناها احسست في نغزات قويه بقلبي وبنظراته احببته وكان يقرب لي بالتحديد ابن خالتي وكنت دائمة التواجد في بيتهم واخته التي تكتبرني بسنه صديقتي بل اختي الكبيره ونحن اكثر من اخوات في بطن ام واحده....
ولكن في هدوء الليل وسكونه كنت جالسه مع ابن خالتي واخبرتني بأن اخوها يحبني ويود التعارف علي...وياريته لم يحصل هذاا...واخبرتني انه يحبني من مده طويله ولكن لم يجروء بالتحدث معي ...وكنت في بداية مراهقتي طفله لا اعلم معنى الحب الحقيقي وكنت حينها أبـــادله الشعور كـــان يتردد كثيرا في بيتنا وانا ايضــاا وكنا معا سنه كامله بالتحديد وكان ليس لدي هاتف لكي اتصل به كنت اتصل من هاتف منزلنا ...وبعد ذلك جــاء موسم الحج فقررت امي بذهاب الى الحج وذهبت انا الى بيت خالتي ....كان جالس اخي وابن خالتي في الحجره يتهامسون وكنت انا وابنت خالتي نستمع اليهم من وراء الباب وسمعت اخي يقووول انه تعرف على بنت جديده وفي حينها كرهت نفسي ودموع عيني تنزل بدون لا اشعرها بها...وقلبي يحترق ويتقطع قطعه وراء قطعه..وهوه يخونني وانه لا اعلم مغفله وكانت هي ليست الوحديه التي هيا في حياته فكان يعرفي غيري ..ولكنني لم اقووول له عن شي سكتت وذهبت الى الغرفه وابكي..وتمنيت ان يقووول لي بنفسه لكن للاسف لم يقوول ومرت الايام وقلت له لا اريدك ولم يبالي ولمي يعيرني اي اهتمام ...ومازال يراقبني بنظرات عيونه الحقيره المتوحشه..وهو مازال مع تعرفاته الحيوانيه ومازال خائن ولم يستقر على أي فتاة وظل طريق الهوى ........
واعتبرته حبيبي الاولي وانحرفت في طريقي بسببه ...احببته بكل وجداني ..ومازلت احبه...وانحرافي هو انتقام من خياتنه ولكنه بالحقيقه هو ليس انتقام فحسب بل هو تهديم حياتي...
ومازال الحب يجري في عروقي...
انشـــاء الله تعجبكم...
هذي قصه حقيقيه صارت مع وحده من البنتا ويت اكتبها لكم... وانشاءالله تكون عبـــــره...
تتكلم عن المرض اللي أخـــد حبيبها منها.....
أنــي فتاة ابلغ العمر 17 سنه ..عندمـــا أحببت شخص عبر الانترنيت بالتحديد(الجــات)....في البداية كنت اسمع بنات المدرسه يتكلمون عن الجــات ومايحصل من علاقات فشاله وناجحه وكنت في ذلك الوقت من بداية مراهقتي ,,وفضووليه لدرجة كل شي أريــد ان اعمله بدوون ان افكر في النهاية..دخلت الجات وتعرفت على الكثير من الغتيات والشباب في اسرع وقت بسبب خفة دمي..وتعرفت على المراقب ومن اول محادثه معه احسست اني مرتاحه من التحدث معه ..فطلب مني الدخوول على طوول ..فلبيت طلبه وصرت تقريبا كل يوم ادخله وادخل على المراقب واكلمه فتطورت علاقتنا من الجات الى Messenger وبعدها الى الهاتف فتمت علاقتنا تقريبـــاسنه واحده وانه اكلمه على الهاتف فبعدهـــا ..فتحت له قلبي وهو ايضا فتح قلبه..فنحن نحب بعض حب جنوني وبعد مرور السنه الثانيه من علاقتنا اخبرني بـأنه مريض بالسكلر الــحــاد وأنها علاقتنا لــم تستمر الى الزواج..وبعد هذ الخبر اعلمواا بيتنا بعلاقتي معه واني احبه وحرمتني والدتي من التلفون فكسرته بسبب الغضب والقهر الذي بداخلها علي...واصبحت اعاني من حالة نفسيه بسبب الفراق والحرمان من ابسط حقوقي الحب..اصبحت حياتي كلها مشاكل ولكني أحـــبــه ومصره على حبي لــه..وحاولت الانتحااار بشرب الحبوب ولكنها لم ((تغيير ساكن))مع والدتي ولم تقنعهم من تكملت العلاقه بيني وبينه وبعد حرمان ولا اعرف عن اخباره بشي لمدة سته شهور واني في حالة أكتئاب نفسي ولا احب الجلوس مع صديقاتي ولا اهلي ولا احب الخروج من البيت..وبعد ذلك رجعت الثقه بيني وبين اهلي بسبب عماتي الذين اقنعوا والدتي بأنه سن المراهقه وطيش مراهقات...وبعدها قمت بلااتصال به مره ثانيه من كثر الخوف والحب الذي احمله له وعدم الآكل اصبحت مريضه بالتكسر بالدم وحالتي النفسيه اصبحت تعبانه..فكنت سوف الجىء الى الطب النفسي لاني اعشقه عشق غير طبيعي وكان اغلب ايامه في المستشفى مريض واذا عرفت بذلك ..ونصحتني والدتي بعدم التكلم معه في التلفون لانه مريض ....
ولـــكن مــــازالت جذور الامــــل باقيـــه..
في بداية مراهقتي التي اتعبت قلب والدتي العفيفه المسكينه ووالدي الفقيرر الذي يسعى الى تلبية طلبااتي الصعبه..اني فتاة طائشه بمعنى الكلمه مراهقه ابلغ العمر17سنه اعيش في وسط عائلة غنيه بالحب والاحترام والسمعه الطيبه ..اني فتاة اهوى تقلييد كل الفتيات لا اريد ان اكون اقل من مستواهم..حتى لو كان الشي يخالف عاداتي وتقاليد ويضر بسمعتي وسمعت اهلي ,,التقيت بشخص في احدى المجمعات شخص شرس بل وحش متلثم بقنااع الانسان بريء ..تعرفت عليه واحسست انه حنون وطيب وظننت سوف يعوضني عن حنان والدتي التي الصعب التعامل معاها وظننته سينسيني ذكـــرى صديقتي حبيبة قلبي التي توفت في حادث سياره..اعترفت له بكل تفاصيييل حياتي..وعن حياتي الخاصه اتكلم معه اكثر من اتكلم مع والدتي لانها ليست صديقتي..!!أصبحت له كتاااب مفتووح..وبعد سنتين افترقنـــا بسبب خيانة احدى صديقااتي واخذته مني...فكانت هي اقرب انسانه من بعد المرحوومه..وفي هذه الفتره اصبحت لا ارغب في الذهااب الى المدرسه..ودائمــة البكاء ليلاً ونهااار...وفي العطله الصيفيه ذهبت الى بركه مع صديقااتي وصدفه اجتمعت مع أبنة عمــه فكااانت تتكلم معه بكل سوء فأنه عااطل عن العمل ويسهر كل ليله في الفنادق ويسرق وتــــــــــــــــــــــــــــاجر مخدراات ويتعاطى...وبعد هذه الصدمه عدت الى البيت ..وضليت ابكييييييي على ايام عمري التي مضيتها معه في الالــم والحسره...
ويظل الحبه مزرووع في قلــبي حــتى الموووت
و الحيـن .. قصـة ..
على لسـان فتاة ..
انا فتاة ابلغ من العمر 14 سنة ، لي ابن خالة يبلغ من العمر 16 سنة ، كانت تعجبني شخصيته حيث انه هادئ و محبوب من قبل الجميع ، و أيضا كان ذكي في نظري على ان نسبته الدراسية كانت بمستوى جيد و ليس الامتياز ، كانت علاقتي به جدا جدا ضعيفة ، حيث انه كان فقط يكلمني ليسألني عن أخي ، لا تدور بيني و بينه أي حوارات ، و لكن كانت نظراته لي تحيرني ، بقيت سنتان و أنا متحيرة لهذه النظرات ، حيث كان عمري 11 سنة ، و لكن كان معروف عني بأنني أتكلم و أتصرف كالكبار ، كبر و كبرت حتى أصبح عمره هو 16 و انا 14 ، و في ذات عطلة تقوت علاقتي به جدا جدا جدا ، فأصبح يقول لي كل شيء ، بمعنى انه كان كتاب مفتوح أمام ناظري ، و أنا كذلك ، صارحني باعجابه بي بعد اصرار مني على معرفة من ملكت قلبه ، ياه كانت تلك الافكار حقا غبية و حمقاء ، تقوت علاقتي به ، فقال لي بأنه لا يكلم بنات و لا يهتم للبنات و يحتقر المعاكسات من قبل الاولاد للبنات و الخ ، جاء الصباح و هو يردد ذلك الكلام ، فقد كنت اسهر معه طوال الليل حتى تشرق الشمس ، و لا انام الا ساعات قليلة ، حتى افوق من نومي و اكلمه ، جاء الليل و قد كانت اختي الصغرى جالسة على جهاز الحاسوب ، فقد ارسلت لها صديقتها صورة و تريدني ان ابحث عنها بين الملفات ، أخذت أبحث بين كل الملفات حتى رأيت الصورة و معها ملف ، ثبت لها الصورة على ( المسنجر ) و أكملت صلاتي ، رجعت الى الجهاز و فتحت الملف ، انها محادثات ، مع العلم بأن ابن خالتي هو صديق اخي المقرب جدا جدا جدا ، فقد كانوا لا يتفارقون أبدا ابدا ابدا ، فتحت المحادثات ، فاذا بها كلها معاكسات و تعارف و الخ ، محادثات جماعية أخي و هو و احدى البنات ، أخبرته بذلك فتأسف و قال بأنه مسح كل الايميلات و الخ ، سامحته و واصلنا المشوار ، و كم من مرة اكتشف فيها انه مخادع ، انه كاذب ، انه خائن ، و لكنني اسامحه و اتحمل ذلك ، لأنني أحبه ، و قد كان يعرفني على البنات اللواتي يكلمهن و بعضهن اصبحن صديقاتي ، و في وقت الدراسة ، كنت احرص ان الخص الدروس على الجهاز حتى ابقى متواصلة معه و أكلمه ، نزل مستواي الدراسي ، و كم تشاجرت مع أخواتي و أخي حتى أجلس على الجهاز طوال يومي ، لأننا من عائلة متوسطة الحال ، كل ما يريد أفعله له ، كنت اخاف عليه كثيرا ، و أحبه كثيرا ، كنت اخبر الجميع بأن ابن خالتي هو من غلاة أمي و أبي ، حتى اتى ذلك اليوم ، الذي كم تعذبت منه ، فقال لي بأنني لا الزمه و وجودي مثل عدمه ، حينها أنصت الى نصائح اختي بالابتعاد عنه ، و أنصت الى نصائح صديقتي التي كانت معي طوال فترة تحدثي اليه ، و قد كانت تنصحني و أنا لا أسمع ، حتى اخي شك بالأمر ، و لكنني لم أكترث لذلك و واصلت حديثي معه ، فجأة أحسست بكرامتي تنهان فمسحت ايميله من قائمة مسنجري و كل شيء ، حاول الوصول الي ، و قد كان يتسامح مني و يخبرني بأنه كان يمزح فقط لا غير ، و يخبرني بمدى معزتي و أهميتي لديه بالمسنجر و الهاتف ، فهو يرسل الرسائل القصيرة لي ، كم تعذبت ، أصبح الطعام لا يدخل فمي ، و أصبحت شاحبة الملامح ، و عظام وجهي تباينت من كثر الضعف ، لا أنام و لا أأكل و لا أشرب ، حتى الكلام لا أتكلمه ، فقط جالسة في غرفتي ، و في الظلام فقط ، امتنعت عن الضحك بعد ان كان يلازمني طوال الوقت ، فقد كنت فتاة دائمة المزح ، كان يحاول ، حاول مرة أو مرتان أو ثلاث و من ثم لم يحاول ، و لكن لا فقط انتبهت انا الآن ، و لم اسمح له بالوصول الي ، كان لا يأتي بيت جدي كي لا يراني و قد كنت اعلم ذلك و لكن اجهل السبب ، و لكنني كنت اصر على الذهاب لبيت جدي علني أراه ، و لكن الآن هو يذهب لكي يراني ، و أنا لا ، أحرص ان اذهب حينما لا يكون هو هناك ، كلموني صديقاته اللواتي عرفني بهن ، و لكنني كنت أتجاهلهم ، فأحلامي و طموحي و ثقة أهلي و كرامتي و نفسي ، أعلى من أن أشوهها بوجود أنسان مثله في حياتي ، لأنه كان ثعلب ، يفترس فرائسه أمامي ، و حبي اليه و طيبتي ، قد غلبتني في تلك الأوقات ، و كم أنا نادمة و متأسفة لذلك ، فنصيحة يا كل البنات ، ابتعدوا عن كل الشباب اللذين يقربون لكم ، فلا تخافوا الا منهم ، لأنني كم صددت الشباب الغرباء ، على الـ ( مسنجر ) و على الهاتف و حتى شخصيا ، و لكنني لم أأبه لهم ، و لم أكن أدخل الـ ( الشاة) ، و لكنني وقعت في حفرة أقرب الناس لي ، أبن خالتي .
مجموعه من القصص حدثت لفتيات في سن المراهقه
قراتها فاحببت ان نتعلم منها الجميع
سواء شباب او صبايا
الحياة مدرسه
لنتعلم من اخطاء الغير
لنتعلم من دروس الحياة
فليس بعد الحياة من مدرسه
تعلمنا كيف نخطط ونرسم لحياتنا
غد مشرق بعيد عن اهتزاز الحياه
اتمنى الفائده للجميع
مع مودتي وتحيتي
هذه قصه وحده تحكي عن نفسها ضاعت بحب تقول :
اني فتاة ابلغ العمر 14 سنه حين أحببت ابن خالتي..كنت مقبله على سن المراهقه ..وكنت حينها مازلت ألهو في ألعابي...وكان هو يراقبني بنظراته الخفيه ومازلت حينها أفهم معناها احسست في نغزات قويه بقلبي وبنظراته احببته وكان يقرب لي بالتحديد ابن خالتي وكنت دائمة التواجد في بيتهم واخته التي تكتبرني بسنه صديقتي بل اختي الكبيره ونحن اكثر من اخوات في بطن ام واحده....
ولكن في هدوء الليل وسكونه كنت جالسه مع ابن خالتي واخبرتني بأن اخوها يحبني ويود التعارف علي...وياريته لم يحصل هذاا...واخبرتني انه يحبني من مده طويله ولكن لم يجروء بالتحدث معي ...وكنت في بداية مراهقتي طفله لا اعلم معنى الحب الحقيقي وكنت حينها أبـــادله الشعور كـــان يتردد كثيرا في بيتنا وانا ايضــاا وكنا معا سنه كامله بالتحديد وكان ليس لدي هاتف لكي اتصل به كنت اتصل من هاتف منزلنا ...وبعد ذلك جــاء موسم الحج فقررت امي بذهاب الى الحج وذهبت انا الى بيت خالتي ....كان جالس اخي وابن خالتي في الحجره يتهامسون وكنت انا وابنت خالتي نستمع اليهم من وراء الباب وسمعت اخي يقووول انه تعرف على بنت جديده وفي حينها كرهت نفسي ودموع عيني تنزل بدون لا اشعرها بها...وقلبي يحترق ويتقطع قطعه وراء قطعه..وهوه يخونني وانه لا اعلم مغفله وكانت هي ليست الوحديه التي هيا في حياته فكان يعرفي غيري ..ولكنني لم اقووول له عن شي سكتت وذهبت الى الغرفه وابكي..وتمنيت ان يقووول لي بنفسه لكن للاسف لم يقوول ومرت الايام وقلت له لا اريدك ولم يبالي ولمي يعيرني اي اهتمام ...ومازال يراقبني بنظرات عيونه الحقيره المتوحشه..وهو مازال مع تعرفاته الحيوانيه ومازال خائن ولم يستقر على أي فتاة وظل طريق الهوى ........
واعتبرته حبيبي الاولي وانحرفت في طريقي بسببه ...احببته بكل وجداني ..ومازلت احبه...وانحرافي هو انتقام من خياتنه ولكنه بالحقيقه هو ليس انتقام فحسب بل هو تهديم حياتي...
ومازال الحب يجري في عروقي...
انشـــاء الله تعجبكم...
هذي قصه حقيقيه صارت مع وحده من البنتا ويت اكتبها لكم... وانشاءالله تكون عبـــــره...
تتكلم عن المرض اللي أخـــد حبيبها منها.....
أنــي فتاة ابلغ العمر 17 سنه ..عندمـــا أحببت شخص عبر الانترنيت بالتحديد(الجــات)....في البداية كنت اسمع بنات المدرسه يتكلمون عن الجــات ومايحصل من علاقات فشاله وناجحه وكنت في ذلك الوقت من بداية مراهقتي ,,وفضووليه لدرجة كل شي أريــد ان اعمله بدوون ان افكر في النهاية..دخلت الجات وتعرفت على الكثير من الغتيات والشباب في اسرع وقت بسبب خفة دمي..وتعرفت على المراقب ومن اول محادثه معه احسست اني مرتاحه من التحدث معه ..فطلب مني الدخوول على طوول ..فلبيت طلبه وصرت تقريبا كل يوم ادخله وادخل على المراقب واكلمه فتطورت علاقتنا من الجات الى Messenger وبعدها الى الهاتف فتمت علاقتنا تقريبـــاسنه واحده وانه اكلمه على الهاتف فبعدهـــا ..فتحت له قلبي وهو ايضا فتح قلبه..فنحن نحب بعض حب جنوني وبعد مرور السنه الثانيه من علاقتنا اخبرني بـأنه مريض بالسكلر الــحــاد وأنها علاقتنا لــم تستمر الى الزواج..وبعد هذ الخبر اعلمواا بيتنا بعلاقتي معه واني احبه وحرمتني والدتي من التلفون فكسرته بسبب الغضب والقهر الذي بداخلها علي...واصبحت اعاني من حالة نفسيه بسبب الفراق والحرمان من ابسط حقوقي الحب..اصبحت حياتي كلها مشاكل ولكني أحـــبــه ومصره على حبي لــه..وحاولت الانتحااار بشرب الحبوب ولكنها لم ((تغيير ساكن))مع والدتي ولم تقنعهم من تكملت العلاقه بيني وبينه وبعد حرمان ولا اعرف عن اخباره بشي لمدة سته شهور واني في حالة أكتئاب نفسي ولا احب الجلوس مع صديقاتي ولا اهلي ولا احب الخروج من البيت..وبعد ذلك رجعت الثقه بيني وبين اهلي بسبب عماتي الذين اقنعوا والدتي بأنه سن المراهقه وطيش مراهقات...وبعدها قمت بلااتصال به مره ثانيه من كثر الخوف والحب الذي احمله له وعدم الآكل اصبحت مريضه بالتكسر بالدم وحالتي النفسيه اصبحت تعبانه..فكنت سوف الجىء الى الطب النفسي لاني اعشقه عشق غير طبيعي وكان اغلب ايامه في المستشفى مريض واذا عرفت بذلك ..ونصحتني والدتي بعدم التكلم معه في التلفون لانه مريض ....
ولـــكن مــــازالت جذور الامــــل باقيـــه..
في بداية مراهقتي التي اتعبت قلب والدتي العفيفه المسكينه ووالدي الفقيرر الذي يسعى الى تلبية طلبااتي الصعبه..اني فتاة طائشه بمعنى الكلمه مراهقه ابلغ العمر17سنه اعيش في وسط عائلة غنيه بالحب والاحترام والسمعه الطيبه ..اني فتاة اهوى تقلييد كل الفتيات لا اريد ان اكون اقل من مستواهم..حتى لو كان الشي يخالف عاداتي وتقاليد ويضر بسمعتي وسمعت اهلي ,,التقيت بشخص في احدى المجمعات شخص شرس بل وحش متلثم بقنااع الانسان بريء ..تعرفت عليه واحسست انه حنون وطيب وظننت سوف يعوضني عن حنان والدتي التي الصعب التعامل معاها وظننته سينسيني ذكـــرى صديقتي حبيبة قلبي التي توفت في حادث سياره..اعترفت له بكل تفاصيييل حياتي..وعن حياتي الخاصه اتكلم معه اكثر من اتكلم مع والدتي لانها ليست صديقتي..!!أصبحت له كتاااب مفتووح..وبعد سنتين افترقنـــا بسبب خيانة احدى صديقااتي واخذته مني...فكانت هي اقرب انسانه من بعد المرحوومه..وفي هذه الفتره اصبحت لا ارغب في الذهااب الى المدرسه..ودائمــة البكاء ليلاً ونهااار...وفي العطله الصيفيه ذهبت الى بركه مع صديقااتي وصدفه اجتمعت مع أبنة عمــه فكااانت تتكلم معه بكل سوء فأنه عااطل عن العمل ويسهر كل ليله في الفنادق ويسرق وتــــــــــــــــــــــــــــاجر مخدراات ويتعاطى...وبعد هذه الصدمه عدت الى البيت ..وضليت ابكييييييي على ايام عمري التي مضيتها معه في الالــم والحسره...
ويظل الحبه مزرووع في قلــبي حــتى الموووت
و الحيـن .. قصـة ..
على لسـان فتاة ..
انا فتاة ابلغ من العمر 14 سنة ، لي ابن خالة يبلغ من العمر 16 سنة ، كانت تعجبني شخصيته حيث انه هادئ و محبوب من قبل الجميع ، و أيضا كان ذكي في نظري على ان نسبته الدراسية كانت بمستوى جيد و ليس الامتياز ، كانت علاقتي به جدا جدا ضعيفة ، حيث انه كان فقط يكلمني ليسألني عن أخي ، لا تدور بيني و بينه أي حوارات ، و لكن كانت نظراته لي تحيرني ، بقيت سنتان و أنا متحيرة لهذه النظرات ، حيث كان عمري 11 سنة ، و لكن كان معروف عني بأنني أتكلم و أتصرف كالكبار ، كبر و كبرت حتى أصبح عمره هو 16 و انا 14 ، و في ذات عطلة تقوت علاقتي به جدا جدا جدا ، فأصبح يقول لي كل شيء ، بمعنى انه كان كتاب مفتوح أمام ناظري ، و أنا كذلك ، صارحني باعجابه بي بعد اصرار مني على معرفة من ملكت قلبه ، ياه كانت تلك الافكار حقا غبية و حمقاء ، تقوت علاقتي به ، فقال لي بأنه لا يكلم بنات و لا يهتم للبنات و يحتقر المعاكسات من قبل الاولاد للبنات و الخ ، جاء الصباح و هو يردد ذلك الكلام ، فقد كنت اسهر معه طوال الليل حتى تشرق الشمس ، و لا انام الا ساعات قليلة ، حتى افوق من نومي و اكلمه ، جاء الليل و قد كانت اختي الصغرى جالسة على جهاز الحاسوب ، فقد ارسلت لها صديقتها صورة و تريدني ان ابحث عنها بين الملفات ، أخذت أبحث بين كل الملفات حتى رأيت الصورة و معها ملف ، ثبت لها الصورة على ( المسنجر ) و أكملت صلاتي ، رجعت الى الجهاز و فتحت الملف ، انها محادثات ، مع العلم بأن ابن خالتي هو صديق اخي المقرب جدا جدا جدا ، فقد كانوا لا يتفارقون أبدا ابدا ابدا ، فتحت المحادثات ، فاذا بها كلها معاكسات و تعارف و الخ ، محادثات جماعية أخي و هو و احدى البنات ، أخبرته بذلك فتأسف و قال بأنه مسح كل الايميلات و الخ ، سامحته و واصلنا المشوار ، و كم من مرة اكتشف فيها انه مخادع ، انه كاذب ، انه خائن ، و لكنني اسامحه و اتحمل ذلك ، لأنني أحبه ، و قد كان يعرفني على البنات اللواتي يكلمهن و بعضهن اصبحن صديقاتي ، و في وقت الدراسة ، كنت احرص ان الخص الدروس على الجهاز حتى ابقى متواصلة معه و أكلمه ، نزل مستواي الدراسي ، و كم تشاجرت مع أخواتي و أخي حتى أجلس على الجهاز طوال يومي ، لأننا من عائلة متوسطة الحال ، كل ما يريد أفعله له ، كنت اخاف عليه كثيرا ، و أحبه كثيرا ، كنت اخبر الجميع بأن ابن خالتي هو من غلاة أمي و أبي ، حتى اتى ذلك اليوم ، الذي كم تعذبت منه ، فقال لي بأنني لا الزمه و وجودي مثل عدمه ، حينها أنصت الى نصائح اختي بالابتعاد عنه ، و أنصت الى نصائح صديقتي التي كانت معي طوال فترة تحدثي اليه ، و قد كانت تنصحني و أنا لا أسمع ، حتى اخي شك بالأمر ، و لكنني لم أكترث لذلك و واصلت حديثي معه ، فجأة أحسست بكرامتي تنهان فمسحت ايميله من قائمة مسنجري و كل شيء ، حاول الوصول الي ، و قد كان يتسامح مني و يخبرني بأنه كان يمزح فقط لا غير ، و يخبرني بمدى معزتي و أهميتي لديه بالمسنجر و الهاتف ، فهو يرسل الرسائل القصيرة لي ، كم تعذبت ، أصبح الطعام لا يدخل فمي ، و أصبحت شاحبة الملامح ، و عظام وجهي تباينت من كثر الضعف ، لا أنام و لا أأكل و لا أشرب ، حتى الكلام لا أتكلمه ، فقط جالسة في غرفتي ، و في الظلام فقط ، امتنعت عن الضحك بعد ان كان يلازمني طوال الوقت ، فقد كنت فتاة دائمة المزح ، كان يحاول ، حاول مرة أو مرتان أو ثلاث و من ثم لم يحاول ، و لكن لا فقط انتبهت انا الآن ، و لم اسمح له بالوصول الي ، كان لا يأتي بيت جدي كي لا يراني و قد كنت اعلم ذلك و لكن اجهل السبب ، و لكنني كنت اصر على الذهاب لبيت جدي علني أراه ، و لكن الآن هو يذهب لكي يراني ، و أنا لا ، أحرص ان اذهب حينما لا يكون هو هناك ، كلموني صديقاته اللواتي عرفني بهن ، و لكنني كنت أتجاهلهم ، فأحلامي و طموحي و ثقة أهلي و كرامتي و نفسي ، أعلى من أن أشوهها بوجود أنسان مثله في حياتي ، لأنه كان ثعلب ، يفترس فرائسه أمامي ، و حبي اليه و طيبتي ، قد غلبتني في تلك الأوقات ، و كم أنا نادمة و متأسفة لذلك ، فنصيحة يا كل البنات ، ابتعدوا عن كل الشباب اللذين يقربون لكم ، فلا تخافوا الا منهم ، لأنني كم صددت الشباب الغرباء ، على الـ ( مسنجر ) و على الهاتف و حتى شخصيا ، و لكنني لم أأبه لهم ، و لم أكن أدخل الـ ( الشاة) ، و لكنني وقعت في حفرة أقرب الناس لي ، أبن خالتي .