ريماس
08-25-2010, 01:09 AM
11218
أكدت تقارير إخبارية إنه في قاعدة "نيتسنيم" "الإسرائيلية"، الواقعة جنوب أراضي 48 وفي أعقاب انتشار الحشرات اللاسعة والقارصة في المعسكر، منذ بداية أغسطس الجاري، وفشل الجيش بالسيطرة عليها، قرر أطباء المعسكر إخلاء الجنود وإرسالهم في إجازة إلى بيوتهم لمدة أسبوع، على أن تتم خلال هذه الفترة عمليات جذرية لرش المبيدات من أجل تخليص المعكسر من "الأعداء" الجدد، تمهيداً لعودة الجنود إليه. وأوضحت أن الحشرات اللاسعة والقارصة انهالت عليهم باللسعات الموجعة من كل حدب وصوب، حتى أفقدتهم صوابهم وأجبرتهم على إخلاء المعسكر.
واشتكى الجنود من تعرضهم لهجمات لاسعة "دون رحمة" ودون توقف، فيما تبيّن أن اللسعات التي تعرض لها الجنود من شأنها أن تنشر الأمراض بينهم وأن تكون معدية.
وبعد انتهاء الفترة المحددة لإخلاء المعسكر، عاد الجنود إليه، لكن الحشرات لا تزال مستمرة في هجومها بلا هوادة.
عجز الجيش عن إبادة الحشرات: !".و قد أثارت هذه الحشرات و هجومها استياء وغضب أهالي الجنود من استمرار المعضلة وعجز الجيش عن إبادة الحشرات، رغم مرور ثلاثة أسابيع على بدء "الهجوم"، علماً أن أبناءهم من المستجدين في الجيش وطالبت إحدى الأمهات بإغلاق القاعدة العسكرية ونقل الجنود إلى معسكر آخر يكملون فيه مشوارهم، منوهة إلى أن "هذا هو الحل الأمثل"، وأضافت "نتوقع من أطباء القاعدة العسكرية أن يسارعوا بإنهاء المشكلة أو إغلاق القاعدة على الفور، ألا يكفي الجنود موجة الحر الشديدة في هذه الأيام، ليواجهوا مشكلة الحشرات القارصة أيضاً.
وأعرب أهالي الجنود عن خشيتهم من انتشار الأمراض بين الجنود ونقل هذه الأمراض لهم. وقال أحد الأهالي إنه "لسبب غير واضح تمت إعادة الجنود إلى المعسكر، رغم استمرار المشكلة، وقيل لهم أنهم سينقلون للمبيت في غرف التدريس بدل الخِيَم".
لك ان شاء الله تاكلن اكل الاهي قولو امين
أكدت تقارير إخبارية إنه في قاعدة "نيتسنيم" "الإسرائيلية"، الواقعة جنوب أراضي 48 وفي أعقاب انتشار الحشرات اللاسعة والقارصة في المعسكر، منذ بداية أغسطس الجاري، وفشل الجيش بالسيطرة عليها، قرر أطباء المعسكر إخلاء الجنود وإرسالهم في إجازة إلى بيوتهم لمدة أسبوع، على أن تتم خلال هذه الفترة عمليات جذرية لرش المبيدات من أجل تخليص المعكسر من "الأعداء" الجدد، تمهيداً لعودة الجنود إليه. وأوضحت أن الحشرات اللاسعة والقارصة انهالت عليهم باللسعات الموجعة من كل حدب وصوب، حتى أفقدتهم صوابهم وأجبرتهم على إخلاء المعسكر.
واشتكى الجنود من تعرضهم لهجمات لاسعة "دون رحمة" ودون توقف، فيما تبيّن أن اللسعات التي تعرض لها الجنود من شأنها أن تنشر الأمراض بينهم وأن تكون معدية.
وبعد انتهاء الفترة المحددة لإخلاء المعسكر، عاد الجنود إليه، لكن الحشرات لا تزال مستمرة في هجومها بلا هوادة.
عجز الجيش عن إبادة الحشرات: !".و قد أثارت هذه الحشرات و هجومها استياء وغضب أهالي الجنود من استمرار المعضلة وعجز الجيش عن إبادة الحشرات، رغم مرور ثلاثة أسابيع على بدء "الهجوم"، علماً أن أبناءهم من المستجدين في الجيش وطالبت إحدى الأمهات بإغلاق القاعدة العسكرية ونقل الجنود إلى معسكر آخر يكملون فيه مشوارهم، منوهة إلى أن "هذا هو الحل الأمثل"، وأضافت "نتوقع من أطباء القاعدة العسكرية أن يسارعوا بإنهاء المشكلة أو إغلاق القاعدة على الفور، ألا يكفي الجنود موجة الحر الشديدة في هذه الأيام، ليواجهوا مشكلة الحشرات القارصة أيضاً.
وأعرب أهالي الجنود عن خشيتهم من انتشار الأمراض بين الجنود ونقل هذه الأمراض لهم. وقال أحد الأهالي إنه "لسبب غير واضح تمت إعادة الجنود إلى المعسكر، رغم استمرار المشكلة، وقيل لهم أنهم سينقلون للمبيت في غرف التدريس بدل الخِيَم".
لك ان شاء الله تاكلن اكل الاهي قولو امين