ريماس
08-29-2010, 12:45 AM
كشف الناشط الأمريكي تي ويست عن شريط فيديو يظهر الأجهزة التي تستخدمها البعثة الإسرائيلية في سرقة الأعضاء من ضحايا زلزال هايتي.
وأشار ويست في مؤتمر صحفي يوم الخميس إلى أن "البعثة الطبية الإسرائيلية تستغل معاناة منكوبي الزلزال في هاييتي من خلال سرقة أعضائهم", مشيراً إلى أن "فضيحة متاجرة إسرائيل بالأعضاء البشرية وسرقتها انتقلت من الأراضي الفلسطينية المحتلة والولايات المتحدة الأمريكية إلى هاييتي المنكوبة".
وتعرضت هايتي في الـ 12 من كانون الأول الحالي لزلزال بلغت قوته 7 درجات على مقياس رختر, حيث أدى الزلزال إلى دمار واسع, إضافة إلى مقتل أكثر من 70 ألف شخص, وسط توقعات رسمية بوصول عدد القتلى جراء الزلزال إلى 200 ألف قتيل.
وكانت الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية كشفت الشهر الماضي عن حصولها على شريط فيديو يدين الاحتلال الإسرائيلي بسرقة أعضاء شاب فلسطيني بعد اعتقاله وقتله.
كما نشر الصحفي السويدي دونالد بوستروم تحقيقاً صحفياً في أيلول الماضي اتهم فيه الجيش الإسرائيلي بسرقة أعضاء بعض القتلى الفلسطينيين, وأشار بوستروم في تحقيقه إلى أنه يعرف ما لا يقل عن عشرين عائلة فلسطينية تقول إن جثث ذويها التي أعيدت لها كانت تنقصها بعض الأعضاء.
وكانت السلطات الأميركية ألقت القبض في شهر تموز الماضي على عدد من الحاخامات الإسرائيليين في ولاية نيوجيرسي بتهمة الاتجار بالأعضاء البشرية.
وأشار ويست في مؤتمر صحفي يوم الخميس إلى أن "البعثة الطبية الإسرائيلية تستغل معاناة منكوبي الزلزال في هاييتي من خلال سرقة أعضائهم", مشيراً إلى أن "فضيحة متاجرة إسرائيل بالأعضاء البشرية وسرقتها انتقلت من الأراضي الفلسطينية المحتلة والولايات المتحدة الأمريكية إلى هاييتي المنكوبة".
وتعرضت هايتي في الـ 12 من كانون الأول الحالي لزلزال بلغت قوته 7 درجات على مقياس رختر, حيث أدى الزلزال إلى دمار واسع, إضافة إلى مقتل أكثر من 70 ألف شخص, وسط توقعات رسمية بوصول عدد القتلى جراء الزلزال إلى 200 ألف قتيل.
وكانت الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية كشفت الشهر الماضي عن حصولها على شريط فيديو يدين الاحتلال الإسرائيلي بسرقة أعضاء شاب فلسطيني بعد اعتقاله وقتله.
كما نشر الصحفي السويدي دونالد بوستروم تحقيقاً صحفياً في أيلول الماضي اتهم فيه الجيش الإسرائيلي بسرقة أعضاء بعض القتلى الفلسطينيين, وأشار بوستروم في تحقيقه إلى أنه يعرف ما لا يقل عن عشرين عائلة فلسطينية تقول إن جثث ذويها التي أعيدت لها كانت تنقصها بعض الأعضاء.
وكانت السلطات الأميركية ألقت القبض في شهر تموز الماضي على عدد من الحاخامات الإسرائيليين في ولاية نيوجيرسي بتهمة الاتجار بالأعضاء البشرية.