Sanaa
09-09-2010, 01:38 AM
الفاتورة الإلكترونية يوجد بها مادة سامة محظورة عالمياً
واشنطن: أكدت أحدث الدراسات الطبية أن استخدام الإيصالات الإلكترونية في معاملات البيع والشراء وسحب وإيداع الأموال، تحتوي على مادة "بي بي أيه" من مجموعة الـ"فينول" المحظور استخدامه عالمياً.
وأكدت صحيفة "الوطن السعودية" أن مادة "بي بي أيه" قد تتسلل بسهولة عبر اختراق الجلد إلى الدم عبر الأصابع ، في وقت تنتشر فيه هذه الإيصالات في محلات البيع بالتجزئة ومراكز التسوق حول العالم، خصوصاً أن هذه المراكز تطبع الإيصالات على أنواع من الأوراق الحساسة للحرارة، والتي تستخدم فيها مادة "بي بي أيه"" كمطور للألوان.
وتحتوي "بي بي أيه" على هرمون الإستروجين الذي طالما أبدت تقارير صحية منذ منتصف عام 1930 قلقها بشأن استخدامه، فيما أصدرت عدة حكومات عام 2008 طلبات لتقرير مدى سلامته على الصحة، مما دفع بتجار تجزئة إلى إزالة المنتجات التي تحتوي على هذه المادة، وأثار تقرير حديث صادر عن منظمة الأغذية والأدوية الأمريكية مخاوف حول تعرض الأجنة والأطفال الرضع وكذا الصغار إلى مشاكل صحية عند تعرضهم لـ"بي بي أيه" مباشرة.
وكان الكيميائى كونى جروب قد حذر في دراسة سويسرية سابقة من أن مادة "بي بي أيه" تعتبر من المواد الكيميائية الخطرة على الصحة العامة.
واشنطن: أكدت أحدث الدراسات الطبية أن استخدام الإيصالات الإلكترونية في معاملات البيع والشراء وسحب وإيداع الأموال، تحتوي على مادة "بي بي أيه" من مجموعة الـ"فينول" المحظور استخدامه عالمياً.
وأكدت صحيفة "الوطن السعودية" أن مادة "بي بي أيه" قد تتسلل بسهولة عبر اختراق الجلد إلى الدم عبر الأصابع ، في وقت تنتشر فيه هذه الإيصالات في محلات البيع بالتجزئة ومراكز التسوق حول العالم، خصوصاً أن هذه المراكز تطبع الإيصالات على أنواع من الأوراق الحساسة للحرارة، والتي تستخدم فيها مادة "بي بي أيه"" كمطور للألوان.
وتحتوي "بي بي أيه" على هرمون الإستروجين الذي طالما أبدت تقارير صحية منذ منتصف عام 1930 قلقها بشأن استخدامه، فيما أصدرت عدة حكومات عام 2008 طلبات لتقرير مدى سلامته على الصحة، مما دفع بتجار تجزئة إلى إزالة المنتجات التي تحتوي على هذه المادة، وأثار تقرير حديث صادر عن منظمة الأغذية والأدوية الأمريكية مخاوف حول تعرض الأجنة والأطفال الرضع وكذا الصغار إلى مشاكل صحية عند تعرضهم لـ"بي بي أيه" مباشرة.
وكان الكيميائى كونى جروب قد حذر في دراسة سويسرية سابقة من أن مادة "بي بي أيه" تعتبر من المواد الكيميائية الخطرة على الصحة العامة.