Sanaa
09-09-2010, 01:50 AM
يغدر بصديقه المقعد وبستولي على زوجته
أقدم رجل سوري يبلغ من العمر 42عاما على الغدر بصديقة المقعد واستولى على زوجته وسجل ابنتها البالغة من العمر سنة ونصف باسمه
وفي التفاصيل, بعد تغيب الزوجة الاماراتية المقيمة في حماه عن منزل زوجها, تم الابلاغ عن الامر ليتم متابعة الموضوع من قبل قسم الشريعة في حماه بادارة المقدم علي رشو رئيس القسم.
وكشفت المعلومات قيام الزوجة بالهرب من منزل زوجها بميكرو باص, حيث اعترف صاحبه بأنه نقل المرأة إلى مطار دمشق الدولي مع طفلتها، ومعهما شخص آخر يجهل معرفته.
ونقلت صحيفة محلية أن المرأة غادرت ومعها الطفلة باسم مستعار وبمواليد 1/8/2010، على حين عمرها الحقيقي سنة ونصف السنة، وذلك برفقة (م) 42 عاماً، صديق الزوج الوفي، وهو مصاب بشلل نصفي، وذلك بعد أن سجل الطفلة باسم وهمي وبعمر أقل من شهر على اسمه، لدى أمانة السجل المدني بحماة، ثم حصل لها على جواز سفر، على أنه والدها!!.
والقت السلطات القبض على الرجل بعد عودته من السفر, حيث اعترف باتفاقه مع الزوجة المتغيبة على تسجيل الطفلة على اسمه، وذلك عن طريق معقب المعاملات المتواري (ع - أ)، ومعه شخص آخر يدعى أبو صالح، وقد ساهمت زوجه ووالدتها بتسهيل الأمور بينه وبين المرأة الإماراتية مقابل 15 ألف ليرة سورية!!. وبالإقامة معاً في بور سعيد مدة 4 أيام.
وكشفت التحقيقات أن هناك شهادة ولادة منظمة باسم الطفلة بتاريخ 1/8/2010 لوحظ عليها خاتم كليشة باسم قابلة قانونية، ومدون فيها رقم هاتفها الخليوي وإخبار الولادة، وعليها اسما شاهدين وممهورة بتوقيع المختار.
ونفى الشهود و القابلة علمهم بالامر, بينما اعترف المختار بإقدامه على تنظيم شهادة الولادة، وأن الخاتم والتوقيع الموجودين على شهادة الولادة له.
ويذكر أن التحقيقات جارية والبحث قائم عن موظف السجل المدني ومعقب المعاملات والمدعو أبو صالح, بعد توقيف المقبوض عليهم والمختار.
أقدم رجل سوري يبلغ من العمر 42عاما على الغدر بصديقة المقعد واستولى على زوجته وسجل ابنتها البالغة من العمر سنة ونصف باسمه
وفي التفاصيل, بعد تغيب الزوجة الاماراتية المقيمة في حماه عن منزل زوجها, تم الابلاغ عن الامر ليتم متابعة الموضوع من قبل قسم الشريعة في حماه بادارة المقدم علي رشو رئيس القسم.
وكشفت المعلومات قيام الزوجة بالهرب من منزل زوجها بميكرو باص, حيث اعترف صاحبه بأنه نقل المرأة إلى مطار دمشق الدولي مع طفلتها، ومعهما شخص آخر يجهل معرفته.
ونقلت صحيفة محلية أن المرأة غادرت ومعها الطفلة باسم مستعار وبمواليد 1/8/2010، على حين عمرها الحقيقي سنة ونصف السنة، وذلك برفقة (م) 42 عاماً، صديق الزوج الوفي، وهو مصاب بشلل نصفي، وذلك بعد أن سجل الطفلة باسم وهمي وبعمر أقل من شهر على اسمه، لدى أمانة السجل المدني بحماة، ثم حصل لها على جواز سفر، على أنه والدها!!.
والقت السلطات القبض على الرجل بعد عودته من السفر, حيث اعترف باتفاقه مع الزوجة المتغيبة على تسجيل الطفلة على اسمه، وذلك عن طريق معقب المعاملات المتواري (ع - أ)، ومعه شخص آخر يدعى أبو صالح، وقد ساهمت زوجه ووالدتها بتسهيل الأمور بينه وبين المرأة الإماراتية مقابل 15 ألف ليرة سورية!!. وبالإقامة معاً في بور سعيد مدة 4 أيام.
وكشفت التحقيقات أن هناك شهادة ولادة منظمة باسم الطفلة بتاريخ 1/8/2010 لوحظ عليها خاتم كليشة باسم قابلة قانونية، ومدون فيها رقم هاتفها الخليوي وإخبار الولادة، وعليها اسما شاهدين وممهورة بتوقيع المختار.
ونفى الشهود و القابلة علمهم بالامر, بينما اعترف المختار بإقدامه على تنظيم شهادة الولادة، وأن الخاتم والتوقيع الموجودين على شهادة الولادة له.
ويذكر أن التحقيقات جارية والبحث قائم عن موظف السجل المدني ومعقب المعاملات والمدعو أبو صالح, بعد توقيف المقبوض عليهم والمختار.