Don.Ayman
09-12-2010, 08:53 AM
وأفادت المصادر الرسمية بأن أفراد القوة الأمنية وجهوا تحذيرات للشخص لمنعه من التسلل، إلا أنه واصل طريقه، فتم إطلاق النار عليه مما أدى إلى إصابته ولقي مصرعه على الفور، واتضح أنه سوداني الجنسية، ويُدعى سليمان يحيى إسحاق، ويبلغ من العمر 26 عاماً.
أكدت مصادر مصرية وصهيونية السبت، مقتل شاب سوداني برصاص قوات الأمن المصرية أثناء محاولته التسلل إلى ما يسمى بالدولة العبرية، واعتقال إريتريين آخرين، إلا أن مسؤولاً بوزارة الداخلية المصرية نفى، في تصريحات لـه، وجود أي معلومات لدى الوزارة بشأن الحادث.
ووفقاً للأنباء التي أوردها التلفزيون المصري وكذلك الإذاعة الصهيونية، فإنه أثناء قيام أجهزة الأمن بأعمال المراقبة على طول خط الحدود الدولية بين مصر و ما يسمى باسرائيل ، شوهد أحد الأشخاص أثناء محاولته التسلل إلى الأراضي المحتلة من قبل الصهاينة عند العلامة الدولية رقم 59، والواقعة بمنطقة وسط سيناء.
كما أفادت المصادر، نقلاً عن وكالة أنباء الشرق الأوسط، بأنه تم ضبط إريتريين اثنين أثناء محاولتهما التسلل إلى الأراضي المحتلة من قبل الصهاينةعند العلامة الدولية رقم 13، والواقعة بمنطقة جنوب ميناء "رفح" البرى ومنفذ "كرم أبو سالم"، جنوبي الحدود بين مصر وقطاع غزة.
وذكرت المصادر أنه تم القبض على الإريتريين تولد جبر ميخائيل، وكبريوم إيلي جبر، وكلاهما في السادسة والعشرين من العمر، حيث تم تقديمهما إلى الجهات المعنية التي تولت التحقيق معهما، فيما نُقلت جثة السوداني القتيل إلى مستشفى العريش العام.
وذكرت الإذاعة الصهيونيةأن شاباً سودانياً "أُصيب برصاصة في رأسه"، بعدما رفض الانصياع لأوامر الشرطة المصرية بالتوقف، وأشارت إلى مقتل أكثر من 30 متسللاً منذ بداية العام الحالي، أثناء محاولتهم التسلل من سيناء إلى الاراضي المحتلة (بما يسمى دولة اسرائيل )، وذكرت أن معظمهم قُتلوا برصاص الشرطة المصرية، في حين قتل الآخرون على يد مهربين.
يذكر أن مصر و الصهاينة وقعتا معاهدة سلام عام 1979، وتحظر المعاهدة التي عرفت بمعاهدة "كامب ديفيد"، والتي وقعها الرئيس المصري الراحل أنور السادات، ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق مناحيم بيغن، بحضور الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، وجوداً عسكرياً مصرياً كبيراً في سيناء، حيث تلوى قوات أمنية تابعة لوزارة الداخلية المصرية مراقبة الحدود بين الجانبين.
أكدت مصادر مصرية وصهيونية السبت، مقتل شاب سوداني برصاص قوات الأمن المصرية أثناء محاولته التسلل إلى ما يسمى بالدولة العبرية، واعتقال إريتريين آخرين، إلا أن مسؤولاً بوزارة الداخلية المصرية نفى، في تصريحات لـه، وجود أي معلومات لدى الوزارة بشأن الحادث.
ووفقاً للأنباء التي أوردها التلفزيون المصري وكذلك الإذاعة الصهيونية، فإنه أثناء قيام أجهزة الأمن بأعمال المراقبة على طول خط الحدود الدولية بين مصر و ما يسمى باسرائيل ، شوهد أحد الأشخاص أثناء محاولته التسلل إلى الأراضي المحتلة من قبل الصهاينة عند العلامة الدولية رقم 59، والواقعة بمنطقة وسط سيناء.
كما أفادت المصادر، نقلاً عن وكالة أنباء الشرق الأوسط، بأنه تم ضبط إريتريين اثنين أثناء محاولتهما التسلل إلى الأراضي المحتلة من قبل الصهاينةعند العلامة الدولية رقم 13، والواقعة بمنطقة جنوب ميناء "رفح" البرى ومنفذ "كرم أبو سالم"، جنوبي الحدود بين مصر وقطاع غزة.
وذكرت المصادر أنه تم القبض على الإريتريين تولد جبر ميخائيل، وكبريوم إيلي جبر، وكلاهما في السادسة والعشرين من العمر، حيث تم تقديمهما إلى الجهات المعنية التي تولت التحقيق معهما، فيما نُقلت جثة السوداني القتيل إلى مستشفى العريش العام.
وذكرت الإذاعة الصهيونيةأن شاباً سودانياً "أُصيب برصاصة في رأسه"، بعدما رفض الانصياع لأوامر الشرطة المصرية بالتوقف، وأشارت إلى مقتل أكثر من 30 متسللاً منذ بداية العام الحالي، أثناء محاولتهم التسلل من سيناء إلى الاراضي المحتلة (بما يسمى دولة اسرائيل )، وذكرت أن معظمهم قُتلوا برصاص الشرطة المصرية، في حين قتل الآخرون على يد مهربين.
يذكر أن مصر و الصهاينة وقعتا معاهدة سلام عام 1979، وتحظر المعاهدة التي عرفت بمعاهدة "كامب ديفيد"، والتي وقعها الرئيس المصري الراحل أنور السادات، ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق مناحيم بيغن، بحضور الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، وجوداً عسكرياً مصرياً كبيراً في سيناء، حيث تلوى قوات أمنية تابعة لوزارة الداخلية المصرية مراقبة الحدود بين الجانبين.