ريماس
09-18-2010, 01:28 PM
13842
كاليفورنيا - أقيمت دعوى قضائية ضد طبيب أمراض نساء وولادة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، بعد نقشه اسم مريضته على رحمها باستخدام جهاز كي كهربائي.
وتؤكد وثائق القضية التي نشرها موقع (سموكينج جنز) الإلكتروني، أن الدكتور ريد آلينسود، نقش اسم المريضة، أنجريد بوليسيفيك، 47 عاماً، في رحمها بعد إجراء عملية جراحية بعيادته عام 2006، (لتفادي الخلط بينه وبين آخرين).
وأوضح آلينسود أن (دمغ) أجزاء بشرية على هذه الشاكلة ليس إجراء معمولاً به، إلا أنه (شعر بالارتياح لكتابة اسم المريضة على الرحم، طالما أن بوليسيفيك، وتعمل مصففة شعر، صديقة جيدة).
فى حين نفى ديفان مولينز محامي بوليسيفيك، وجود أي علاقة صداقة تربط موكلته بالطبيب الذي التقته فقط من أجل مشورة طبية بشأن العملية الجراحية، قائلاً: إن المريضة وزوجها علما بشأن الحادثة أثناء مراجعة عيادته بعد الجراحة.
ولفت مولينز إلى أن المريضة اشتكت خلال الزيارة للطبيب بشأن حروق أصيبت بها في ساقها أثناء الجراحة، ورفض الطبيب طلب الزوجين لتقديم صور جرى التقاطها أثناء الجراحة، إلا أنه انصاع أخيراً وأرسل لهما نسخاً اكتشفا أثناء تفحصها اسم الزوجة "أنجريد" محفوراً في الرحم.
وقال المحامي: إن الطبيب التزم الصمت التام على مدى ثلاثة أشهر بعد إعلامه بالشكوى المقدمة ضده، مضيفاً: "كان هذا في حد ذاته غريباً بعض الشيء.. لم نحصل على أي رد منه على الإطلاق"، وباءت جميع المحاولات بالفشل للحصول على تعقيب من الطبيب الذي زعم مكتبه أنه لا يدلي بتعليق على دعاوى قضائية معلقة.
كاليفورنيا - أقيمت دعوى قضائية ضد طبيب أمراض نساء وولادة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، بعد نقشه اسم مريضته على رحمها باستخدام جهاز كي كهربائي.
وتؤكد وثائق القضية التي نشرها موقع (سموكينج جنز) الإلكتروني، أن الدكتور ريد آلينسود، نقش اسم المريضة، أنجريد بوليسيفيك، 47 عاماً، في رحمها بعد إجراء عملية جراحية بعيادته عام 2006، (لتفادي الخلط بينه وبين آخرين).
وأوضح آلينسود أن (دمغ) أجزاء بشرية على هذه الشاكلة ليس إجراء معمولاً به، إلا أنه (شعر بالارتياح لكتابة اسم المريضة على الرحم، طالما أن بوليسيفيك، وتعمل مصففة شعر، صديقة جيدة).
فى حين نفى ديفان مولينز محامي بوليسيفيك، وجود أي علاقة صداقة تربط موكلته بالطبيب الذي التقته فقط من أجل مشورة طبية بشأن العملية الجراحية، قائلاً: إن المريضة وزوجها علما بشأن الحادثة أثناء مراجعة عيادته بعد الجراحة.
ولفت مولينز إلى أن المريضة اشتكت خلال الزيارة للطبيب بشأن حروق أصيبت بها في ساقها أثناء الجراحة، ورفض الطبيب طلب الزوجين لتقديم صور جرى التقاطها أثناء الجراحة، إلا أنه انصاع أخيراً وأرسل لهما نسخاً اكتشفا أثناء تفحصها اسم الزوجة "أنجريد" محفوراً في الرحم.
وقال المحامي: إن الطبيب التزم الصمت التام على مدى ثلاثة أشهر بعد إعلامه بالشكوى المقدمة ضده، مضيفاً: "كان هذا في حد ذاته غريباً بعض الشيء.. لم نحصل على أي رد منه على الإطلاق"، وباءت جميع المحاولات بالفشل للحصول على تعقيب من الطبيب الذي زعم مكتبه أنه لا يدلي بتعليق على دعاوى قضائية معلقة.