الصقرالحنون
09-19-2010, 09:32 PM
(http://www.mgtrben.com/portal/redirector.php?url=http%3A%2F%2Fwww.3nzh.com%2Fvb% 2Fsearch.php%3Fdo%3Dfinduser%26u%3D23968%26starter only%3D1)بسم الله الرحمن الرحيم
آيه تهز القلوب .. لكن هل ستهز قلبك?
حقاً إنها آيه عظيمة
حقاً إنها آيه تهز القلوووب
فكم من شخص سمعهاورق قلبه
وكم من شخص دمعت عينه خشية لله
فعندما تقرأ هذه الآية أريدك أن تتفكر في كل حرف فيها
"]يقول الله عز وجل في سورة مريم[]
{وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا} (71) سورة مريم
أي أن كل من خلقه الله من بني آدم
سوف يمر على الصراط ومن تحته نارجهنم
قبل ذلك أريدك أن تعرف شكل هذا الصراط
فهو أدق من الشعرهـ وأحد من السيف
سوف يمر عليه الجميع بدون إستثناء
*فهناك من يتعثر ويكبوا في نار جهنم
*وهناك من سيمر بسرعة البرق
*وهناك من يسير ويتعثر ولكنه لايسقط في نار جهنم
ولا يزال يسير على ذلك الصراط حتى يصل إلى باب الجنة
ولانعلم على أي حال سيكون وضعنا؟؟؟؟
ولكن الذي نعرفه أننا سوف نمر هذا الصراط
لكن ...هل سيوصلنا إلى باب الجنة؟؟؟؟
أم أن لنا أعمالاً تمنعنا من الوصول ؟؟؟؟
رسالةلكل من يقرأ هذا الموضوع
إن الموضوع جد والمسألة ليست بكلام على ورق
وسيأتي ذلك اليوم الذي ترى فيه هذا الصراط
فإن من قال به هو رب العزة والجلال
*تخيل نفسك على ذلك الصراط *
وأنت تسير وتنظر من أسفلك وترى نار جهنم
أوقد عليها ألف عام حتى أحمرت
ثم أوقد عليها ألف عام حتى أبيضت
ثم أوقدعليها ألف عام حتى أسودت
فهي سوداء مظلمة قد مزجت بغضب من الله
وأنت تسيرتتذكر زلاتك وغدراتك وفجراتك
تتذكر عصيانك لرب العزة والجلال
تتذكرعدم تطبيقك لسنة رسوله
صلى الله عليه وسلم
تخشى أن تتعثر قدمك وتسقط في شر أعمالك
حينها سوف تستغيث قائلاً يارب يارب ساعدني
أدعووك أن تفوق منتخيلك هذا
وتستغيث بربك الآن أن يفتح على قلبك
وأن يهديك الصراط المستقيم
قم وأعلنها توبة لله سبحانه وتعالى
اسأل الله أن يتوب علينا
اسأل الله أن يقلب قلوبنا على مايرضيه
وأن يثبتنا على الحق إلى أن نلاقيه
وتب علينا أنك أنت التواب الرحيم
وأصلي وأسلم على خير خلق الله
محمد ابن عبد الله صلى الله عليه وسلم
آيه تهز القلوب .. لكن هل ستهز قلبك?
حقاً إنها آيه عظيمة
حقاً إنها آيه تهز القلوووب
فكم من شخص سمعهاورق قلبه
وكم من شخص دمعت عينه خشية لله
فعندما تقرأ هذه الآية أريدك أن تتفكر في كل حرف فيها
"]يقول الله عز وجل في سورة مريم[]
{وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا} (71) سورة مريم
أي أن كل من خلقه الله من بني آدم
سوف يمر على الصراط ومن تحته نارجهنم
قبل ذلك أريدك أن تعرف شكل هذا الصراط
فهو أدق من الشعرهـ وأحد من السيف
سوف يمر عليه الجميع بدون إستثناء
*فهناك من يتعثر ويكبوا في نار جهنم
*وهناك من سيمر بسرعة البرق
*وهناك من يسير ويتعثر ولكنه لايسقط في نار جهنم
ولا يزال يسير على ذلك الصراط حتى يصل إلى باب الجنة
ولانعلم على أي حال سيكون وضعنا؟؟؟؟
ولكن الذي نعرفه أننا سوف نمر هذا الصراط
لكن ...هل سيوصلنا إلى باب الجنة؟؟؟؟
أم أن لنا أعمالاً تمنعنا من الوصول ؟؟؟؟
رسالةلكل من يقرأ هذا الموضوع
إن الموضوع جد والمسألة ليست بكلام على ورق
وسيأتي ذلك اليوم الذي ترى فيه هذا الصراط
فإن من قال به هو رب العزة والجلال
*تخيل نفسك على ذلك الصراط *
وأنت تسير وتنظر من أسفلك وترى نار جهنم
أوقد عليها ألف عام حتى أحمرت
ثم أوقد عليها ألف عام حتى أبيضت
ثم أوقدعليها ألف عام حتى أسودت
فهي سوداء مظلمة قد مزجت بغضب من الله
وأنت تسيرتتذكر زلاتك وغدراتك وفجراتك
تتذكر عصيانك لرب العزة والجلال
تتذكرعدم تطبيقك لسنة رسوله
صلى الله عليه وسلم
تخشى أن تتعثر قدمك وتسقط في شر أعمالك
حينها سوف تستغيث قائلاً يارب يارب ساعدني
أدعووك أن تفوق منتخيلك هذا
وتستغيث بربك الآن أن يفتح على قلبك
وأن يهديك الصراط المستقيم
قم وأعلنها توبة لله سبحانه وتعالى
اسأل الله أن يتوب علينا
اسأل الله أن يقلب قلوبنا على مايرضيه
وأن يثبتنا على الحق إلى أن نلاقيه
وتب علينا أنك أنت التواب الرحيم
وأصلي وأسلم على خير خلق الله
محمد ابن عبد الله صلى الله عليه وسلم