Sanaa
10-03-2010, 04:38 PM
أول مدرسة سورية بمنهاجها وطاقمها التدريسي والإداري تفتتح اليوم رسمياً في قطر
تفتتح المدرسة السورية أبوابها اليوم الأحد رسمياً في قطر؛ لتكون أول مدرسة سورية في الوطن العربي، تعتمد المناهج السورية التي تم اعتمادها للتدريس في سوريا من قبل وزارة التربية السورية.
وكانت المدرسة قد أنهت إجراءات التعاقد مع الكادر التدريسي والإداري تمهيداً لبدء العام الدراسي فيها.
وفي تصريح إعلامي للمهندس محمد أسعد معلا، نائب رئيس مجلس إدارة المدرسة بالدوحة شكر خلاله السفارة السورية في قطر، و وزارة التربية والتعليم القطرية على الدعم المستمر والمتميز لنجاح هذا المشروع.
وأوضح معلا أن أبواب التسجيل في المدرسة مفتوحة أمام أبناء الجالية العربية السورية والمواطنين القطريين، بالإضافة إلى أبناء الجاليات العربية.
واوضح معلا أن المدرسة تخضع لإشراف السفارة السورية في قطر، وستعتمد المنهج الدراسي السوري المتطور والحديث المقرر من قبل وزارة التربية السورية، الذي يدرس في جميع مدارس الوزارة في سوريا مع إيلاء تدريس مواد اللغة الانجليزية واللغة الفرنسية، بالإضافة إلى اللغة العربية اهتماماً خاصاً لجميع المراحل، بدءاً من المرحلة التمهيدية وحتى نهاية المرحلة الثانوية، فضلاً عن تزويد هذه المراحل بمختبرات الحاسب الآلي وتكنولوجيا المعلومات والتقنيات الحديثة الأخرى التي تتماشى مع روح العصر، سعياً من المدرسة في تحقيق التعليم النوعي لخدمة أبنائها وبناتها وانسجاما مع التطور الكبير والنهج العلمي الجديد والمتقدم الذي تشهده دولة قطر في قطاع التعليم.
و تقع المدرسة في منطقة اللقطة خلف سوق العلي والدراسة فيها مطابقة للمواصفات والمقاييس وحسب الشروط المعلنة من قبل المجلس الأعلى للتعليم، وتقع على مساحة 4000 متر مربع وتضم فصولا دراسية ومختبرا ومراسم وقاعة كمبيوتر وقاعة موسيقى ومكتبة وعيادة طبية ومسجداً، كل ذلك تم تخطيطه وفقاً للشروط المطلوبة أيضا من وزارة التربية والتعليم السورية.
وبين معلا أن المدرسة تضم طاقماً تدريسياً وإدارياً من سوريا وجميعهم مؤهلون جامعياً؛ ومن أصحاب خبرات سابقة في التدريس في قطر، وكذلك في نظام التدريس السوري، مؤكدا أن المناهج التعليمية السورية لهذا العام هي مناهج جديدة وحديثة ومتطورة طبقا لأعلى المقاييس والمواصفات.
تفتتح المدرسة السورية أبوابها اليوم الأحد رسمياً في قطر؛ لتكون أول مدرسة سورية في الوطن العربي، تعتمد المناهج السورية التي تم اعتمادها للتدريس في سوريا من قبل وزارة التربية السورية.
وكانت المدرسة قد أنهت إجراءات التعاقد مع الكادر التدريسي والإداري تمهيداً لبدء العام الدراسي فيها.
وفي تصريح إعلامي للمهندس محمد أسعد معلا، نائب رئيس مجلس إدارة المدرسة بالدوحة شكر خلاله السفارة السورية في قطر، و وزارة التربية والتعليم القطرية على الدعم المستمر والمتميز لنجاح هذا المشروع.
وأوضح معلا أن أبواب التسجيل في المدرسة مفتوحة أمام أبناء الجالية العربية السورية والمواطنين القطريين، بالإضافة إلى أبناء الجاليات العربية.
واوضح معلا أن المدرسة تخضع لإشراف السفارة السورية في قطر، وستعتمد المنهج الدراسي السوري المتطور والحديث المقرر من قبل وزارة التربية السورية، الذي يدرس في جميع مدارس الوزارة في سوريا مع إيلاء تدريس مواد اللغة الانجليزية واللغة الفرنسية، بالإضافة إلى اللغة العربية اهتماماً خاصاً لجميع المراحل، بدءاً من المرحلة التمهيدية وحتى نهاية المرحلة الثانوية، فضلاً عن تزويد هذه المراحل بمختبرات الحاسب الآلي وتكنولوجيا المعلومات والتقنيات الحديثة الأخرى التي تتماشى مع روح العصر، سعياً من المدرسة في تحقيق التعليم النوعي لخدمة أبنائها وبناتها وانسجاما مع التطور الكبير والنهج العلمي الجديد والمتقدم الذي تشهده دولة قطر في قطاع التعليم.
و تقع المدرسة في منطقة اللقطة خلف سوق العلي والدراسة فيها مطابقة للمواصفات والمقاييس وحسب الشروط المعلنة من قبل المجلس الأعلى للتعليم، وتقع على مساحة 4000 متر مربع وتضم فصولا دراسية ومختبرا ومراسم وقاعة كمبيوتر وقاعة موسيقى ومكتبة وعيادة طبية ومسجداً، كل ذلك تم تخطيطه وفقاً للشروط المطلوبة أيضا من وزارة التربية والتعليم السورية.
وبين معلا أن المدرسة تضم طاقماً تدريسياً وإدارياً من سوريا وجميعهم مؤهلون جامعياً؛ ومن أصحاب خبرات سابقة في التدريس في قطر، وكذلك في نظام التدريس السوري، مؤكدا أن المناهج التعليمية السورية لهذا العام هي مناهج جديدة وحديثة ومتطورة طبقا لأعلى المقاييس والمواصفات.