سارة
10-07-2010, 04:40 PM
كشفت دراسة صينية حديثة أجرتها جامعة هونج كونج أن الإقلاع عن التدخين يمكن أن يحسن من القدرات الجنسية الضعيفة.
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية (د ب ا) يوم الاثنين عن الأستاذة الجامعية صوفيا تشان ، التي ساعدت في إجراء الدراسة ، إن "ضعف الانتصاب سائد للغاية في الصين وآسيا" ، مضيفة أنه "ينبغي توسيع نطاق البرامج التي تساعد المدخنين على الإقلاع عن هذه العادة في أنحاء المنطقة".
ومن ناحيته قال زميلها الأستاذ الجامعي لام تاي هينج "يجب أن يكون المدخنون على دارية بالآثار العكسية لتدخينهم ، وعليهم الإقلاع عن التدخين في الحال للحيلولة دون الإصابة بضعف الانتصاب والأمراض الأخرى الناجمة عن التدخين".
وأضاف "في الواقع ، يمكن أن يتوقع المدخنون الذين يعانون من ضعف الانتصاب بعض الفوائد السريعة بعد الإقلاع عن التدخين".
شارك في الدراسة الطبية ، ما يربو على 700 رجل يعانون من ضعف الانتصاب ، تتراوح أعمارهم بين 30 و50 عاما.
وكشفت الدراسة عن أن 8,53 في المئة من المدخنين الذين يخضعون للعلاج من الضعف الجنسي قالوا إن مشكلاتهم الصحية تحسنت في غضون ستة أشهر بعد إقلاعهم عن عادات التدخين.
وفي المقابل ، ثمة 1,28 في المئة فقط من الرجال الذين عولجوا من ضعف الانتصاب يواصلون التدخين ، مما يعني أن المقلعين يتمتعون بفرصة أكبر بنسبة 5,91 في المئة في التمتع بحياة جنسية أفضل.
ويشار إلى أن الدراسة الحديثة أجرتها كلية الصحة العامة والتمريض بالجامعة على مدار ثلاثة أعوام وخلصت إلى أن الإقلاع عن عادة التدخين يساهم في تحسين القدرات الجنسية
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية (د ب ا) يوم الاثنين عن الأستاذة الجامعية صوفيا تشان ، التي ساعدت في إجراء الدراسة ، إن "ضعف الانتصاب سائد للغاية في الصين وآسيا" ، مضيفة أنه "ينبغي توسيع نطاق البرامج التي تساعد المدخنين على الإقلاع عن هذه العادة في أنحاء المنطقة".
ومن ناحيته قال زميلها الأستاذ الجامعي لام تاي هينج "يجب أن يكون المدخنون على دارية بالآثار العكسية لتدخينهم ، وعليهم الإقلاع عن التدخين في الحال للحيلولة دون الإصابة بضعف الانتصاب والأمراض الأخرى الناجمة عن التدخين".
وأضاف "في الواقع ، يمكن أن يتوقع المدخنون الذين يعانون من ضعف الانتصاب بعض الفوائد السريعة بعد الإقلاع عن التدخين".
شارك في الدراسة الطبية ، ما يربو على 700 رجل يعانون من ضعف الانتصاب ، تتراوح أعمارهم بين 30 و50 عاما.
وكشفت الدراسة عن أن 8,53 في المئة من المدخنين الذين يخضعون للعلاج من الضعف الجنسي قالوا إن مشكلاتهم الصحية تحسنت في غضون ستة أشهر بعد إقلاعهم عن عادات التدخين.
وفي المقابل ، ثمة 1,28 في المئة فقط من الرجال الذين عولجوا من ضعف الانتصاب يواصلون التدخين ، مما يعني أن المقلعين يتمتعون بفرصة أكبر بنسبة 5,91 في المئة في التمتع بحياة جنسية أفضل.
ويشار إلى أن الدراسة الحديثة أجرتها كلية الصحة العامة والتمريض بالجامعة على مدار ثلاثة أعوام وخلصت إلى أن الإقلاع عن عادة التدخين يساهم في تحسين القدرات الجنسية