الصقرالحنون
10-14-2010, 07:57 PM
أغلقت مديرية الرقابة الدوائية في وزارة الصحة معملاً لصناعة مواد التجميل في حلب الأسبوع الماضي , لاستخدامه مواد منتيهية الصلاحية , وتم تحويل القضية إلى الجهات المختصة .
وقالت مديرة الرقابة في الوزارة " ميساء نصر " إن سبب الإغلاق يعود إلى استخدام مواد أولية منتهية الفعالية في تصنيع منتجات المعمل , وتصنيع (المريول) الذي يرتديه المخبريون , إضافة إلى عدم نظافة المعمل وانتشار الأوساخ فيه .
وبينت " نصر " أن الإغلاق تم خلال الجولة الأسبوعية للرقابة على معامل الأدوية في المحافظات وجاءت بعد إعلام مديرية صحة حلب للمديرية بوجود معمل فيه مخالفات إلا أن ما رأته الرقابة كان أشد من الوصف .
وأوضحت أن جولات المديرية خلال الأسابيع القادمة ستركز على محافظتي حمص وحلب .
وفيما يخص الدواء المزور وإجراءات الوزارة الأخيرة ، أوضحت نصر أن المديرية تتابع ملاحقة الدواء المزور .
ونقلت صحيفة الوطن عن مصادر في وزارة الصحة " أن الضجة التي عملها الدواء المزور تعود إلى زيادة نشاط الوزارة في ملاحقة الأدوية المزورة وكشف المتعاملين بها ، وحملت المصادر الصيادلة المسؤولية الأكبر في مكافحة الدواء المزور عبر شراء الأدوية بفاتورة نظامية ما يسهل تتبع حركة الدواء من المستودع ومعرفة من يتعامل بالدواء المزور .
ويفضل بعص الصيادلة - حسب المصادر - شراء الدواء دون الحصول على فواتير ما يزيد من الربح .
وأسفت المصادر على ما يطلقه بعض الصيادلة من عبارات نخب أول ونخب ثانٍ ودواء مضروب على الأدوية مضيفة " المفروض أن يكون جميع الدواء المبيع في الصيدليات من النوع الأفضل وفق المواصفات القياسية بما يحقق الغاية التي تؤخذ لأجله " .
وقالت مديرة الرقابة في الوزارة " ميساء نصر " إن سبب الإغلاق يعود إلى استخدام مواد أولية منتهية الفعالية في تصنيع منتجات المعمل , وتصنيع (المريول) الذي يرتديه المخبريون , إضافة إلى عدم نظافة المعمل وانتشار الأوساخ فيه .
وبينت " نصر " أن الإغلاق تم خلال الجولة الأسبوعية للرقابة على معامل الأدوية في المحافظات وجاءت بعد إعلام مديرية صحة حلب للمديرية بوجود معمل فيه مخالفات إلا أن ما رأته الرقابة كان أشد من الوصف .
وأوضحت أن جولات المديرية خلال الأسابيع القادمة ستركز على محافظتي حمص وحلب .
وفيما يخص الدواء المزور وإجراءات الوزارة الأخيرة ، أوضحت نصر أن المديرية تتابع ملاحقة الدواء المزور .
ونقلت صحيفة الوطن عن مصادر في وزارة الصحة " أن الضجة التي عملها الدواء المزور تعود إلى زيادة نشاط الوزارة في ملاحقة الأدوية المزورة وكشف المتعاملين بها ، وحملت المصادر الصيادلة المسؤولية الأكبر في مكافحة الدواء المزور عبر شراء الأدوية بفاتورة نظامية ما يسهل تتبع حركة الدواء من المستودع ومعرفة من يتعامل بالدواء المزور .
ويفضل بعص الصيادلة - حسب المصادر - شراء الدواء دون الحصول على فواتير ما يزيد من الربح .
وأسفت المصادر على ما يطلقه بعض الصيادلة من عبارات نخب أول ونخب ثانٍ ودواء مضروب على الأدوية مضيفة " المفروض أن يكون جميع الدواء المبيع في الصيدليات من النوع الأفضل وفق المواصفات القياسية بما يحقق الغاية التي تؤخذ لأجله " .