الصقرالحنون
10-18-2010, 03:06 PM
لأذنب للبريد في تأخير رسائلنا إليهم.فقط لعبة عمر.ووقت
لماذا إلي الأن أقف أمام حقيقة الفراق..عاجز عن أستعابها؟
عاجز عن فك رموزها,وفهم طلأميسها.والتأقلم مع تفاصياها؟
علي الرغم من أنني أعيش في اعمق أعماق تفصيلها؟
لماذا أحتاج إلي المزيد من الوقت..والكثير من العمر..والكثير من القوة..
والكثير من النضج؟
متي أتمكن من أغلاق أبواب الحكاية بقفل الفراق؟
الحكاية التي كنتِ انتِ بطلتها الخرافية التي ظننت ذات لحظة حالمه,
أنكِ شي مختلف ..شي لأ يشبهه إلاانتِ ..
شي لأينال الفراق منه، ولأ يقضي الواقع عليه!
فهل كان لزاما علي أن أختنق برائحة الحب الميت
أعماقي كي أتجرأ علي إعلان نبا الوفاة؟
فها قد انتهينا..وها أنا أعترف بالنهاية رسميا.
وأفسح للفراق في حياتي وأعماقي كل الأمكنة الممكنة.
فهل أن الأوان لأن أفتح الدفاتر ,
وأمسح أطفال دفاتري وأشطب تواريخ ذكرياتي؟
وأمزق الصفحات الحالمة,
وأطعم نيران الواقع تاريخي ؟
هل أن الأوان لأن أنسلخ من رومانسيتي,
وأاحرق الورد الأحمر؟
وأسخر من قصائد العشق ،
وأقدف الحب بأبشع الألفاظ؟
هل أن الأوان لن أتخلص من ميراث حبكِ...
بقاياكِ المؤلمة...كتاباتكِ...مسجاتكِ...رسائلكِ الزرقاء...
وأقدامها إلي عاشق مازال لديه قدرة الشوق والحب
هل أن الأوان لأن أتحول إلي رجل خائن،
وأجرب النسيان علي طريقتهم الغبية
فافتح أبواب أحلامي لىنثى أخر.
أمنحها حبي وتمنحني نسيانكِ؟
هل أن الأوان لأن أسير على الطريق وحدي،
وأن أفرح وحدي ، وأن أحزن وحدي..
وأن أشتاق وحدي..وأن أغني وحدي،
وأن أرقص وحدي..وأن أحلم وحدي؟
هل أن الأوان لأن أصارحك بأني أحببتك في النصف الأول
كما لم أحب شيئا في حياتي
وإني بكيتكِ في النصف الأخير، كما لم أبك شيئا في حياتي.
هل أن الأوان لأن أعترف لك بأن إحساسي الحقيقي..
وحلمي الحقيقي، وأنكساري العظيم..وفشلي الأكبر..وهزيمتي الكبري؟
كانت أنتِ !!!
هل أن الأوان لأن أتصرف بتحضر غبي..
فأترك علي عتبة بابك باقة ورد أخيرة
و رسالة تقول لأ شكرا علي الخدلأن.
وبعد أن أرعبني الواقع
ماعدت أراك في منامي!
تري؟
هل أستوعب عقلي الباطن واقع فراقك...؟
مما راق لي
لماذا إلي الأن أقف أمام حقيقة الفراق..عاجز عن أستعابها؟
عاجز عن فك رموزها,وفهم طلأميسها.والتأقلم مع تفاصياها؟
علي الرغم من أنني أعيش في اعمق أعماق تفصيلها؟
لماذا أحتاج إلي المزيد من الوقت..والكثير من العمر..والكثير من القوة..
والكثير من النضج؟
متي أتمكن من أغلاق أبواب الحكاية بقفل الفراق؟
الحكاية التي كنتِ انتِ بطلتها الخرافية التي ظننت ذات لحظة حالمه,
أنكِ شي مختلف ..شي لأ يشبهه إلاانتِ ..
شي لأينال الفراق منه، ولأ يقضي الواقع عليه!
فهل كان لزاما علي أن أختنق برائحة الحب الميت
أعماقي كي أتجرأ علي إعلان نبا الوفاة؟
فها قد انتهينا..وها أنا أعترف بالنهاية رسميا.
وأفسح للفراق في حياتي وأعماقي كل الأمكنة الممكنة.
فهل أن الأوان لأن أفتح الدفاتر ,
وأمسح أطفال دفاتري وأشطب تواريخ ذكرياتي؟
وأمزق الصفحات الحالمة,
وأطعم نيران الواقع تاريخي ؟
هل أن الأوان لأن أنسلخ من رومانسيتي,
وأاحرق الورد الأحمر؟
وأسخر من قصائد العشق ،
وأقدف الحب بأبشع الألفاظ؟
هل أن الأوان لن أتخلص من ميراث حبكِ...
بقاياكِ المؤلمة...كتاباتكِ...مسجاتكِ...رسائلكِ الزرقاء...
وأقدامها إلي عاشق مازال لديه قدرة الشوق والحب
هل أن الأوان لأن أتحول إلي رجل خائن،
وأجرب النسيان علي طريقتهم الغبية
فافتح أبواب أحلامي لىنثى أخر.
أمنحها حبي وتمنحني نسيانكِ؟
هل أن الأوان لأن أسير على الطريق وحدي،
وأن أفرح وحدي ، وأن أحزن وحدي..
وأن أشتاق وحدي..وأن أغني وحدي،
وأن أرقص وحدي..وأن أحلم وحدي؟
هل أن الأوان لأن أصارحك بأني أحببتك في النصف الأول
كما لم أحب شيئا في حياتي
وإني بكيتكِ في النصف الأخير، كما لم أبك شيئا في حياتي.
هل أن الأوان لأن أعترف لك بأن إحساسي الحقيقي..
وحلمي الحقيقي، وأنكساري العظيم..وفشلي الأكبر..وهزيمتي الكبري؟
كانت أنتِ !!!
هل أن الأوان لأن أتصرف بتحضر غبي..
فأترك علي عتبة بابك باقة ورد أخيرة
و رسالة تقول لأ شكرا علي الخدلأن.
وبعد أن أرعبني الواقع
ماعدت أراك في منامي!
تري؟
هل أستوعب عقلي الباطن واقع فراقك...؟
مما راق لي