Sanaa
10-19-2010, 02:48 PM
السجن لزوجين إسرائيليين... ابتكرا فيروس كمبيوتر !!!!!
قضت محكمة إسرائيلية مؤخراً بسجن زوجين إسرائيليين بعد إدانتهما بتطوير فيروس كمبيوتر تسبب في إثارة تحقيقات واسعة استهدفت كشف عمليات تجسس صناعي.
ووفقاً لوثائق المحكمة وبعد الموافقة على الاعتراف مقابل حكم مخفف قضت المحكمة بسجن روث هيفراتي أربع سنوات. كما قضت المحكمة بسجن زوجها مايكل لمدة عامين لمساعدته إياها في الجريمة.
وألزمت المحكمة الزوجين اللذين اعتقلا في لندن العام الماضي وسلما إلى إسرائيل بدفع تعويض مقداره مليونا شيكل (427 ألف دولار) لضحاياهما.
ووجهت للزوجين تهمة تطوير برنامج من نوع (حصان طروادة) المدمر وبيعه لمحققين غير حكوميين ساعدوا بدورهم شركات إسرائيلية كبرى في التجسس بعضها على البعض.
ويطلق اسم (أحصنة طروادة) على برمجيات خادعة تظهر كوصلات إنترنت عادية أو كمرفقات في رسائل إلكترونية وبإمكانها إصابة الكمبيوتر عند فتحها.
وكانت الشرطة قد حققت مع شركات اتصالات إسرائيلية كبرى بشأن القضية كما وجهت تهم ذات صلة بالقضية إلى العديد من المحققين غير الحكوميين.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن مايكل هيفراتي طور البرنامج في الأساس كمزحة استهدفت أسرة زوجته السابقة.
وحاول الزوجان تسويق الفيروس لوكالات تابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية قبل أن تقرر روث بيعه للمحققين الذين يمثلون شركات إسرائيلية.
قضت محكمة إسرائيلية مؤخراً بسجن زوجين إسرائيليين بعد إدانتهما بتطوير فيروس كمبيوتر تسبب في إثارة تحقيقات واسعة استهدفت كشف عمليات تجسس صناعي.
ووفقاً لوثائق المحكمة وبعد الموافقة على الاعتراف مقابل حكم مخفف قضت المحكمة بسجن روث هيفراتي أربع سنوات. كما قضت المحكمة بسجن زوجها مايكل لمدة عامين لمساعدته إياها في الجريمة.
وألزمت المحكمة الزوجين اللذين اعتقلا في لندن العام الماضي وسلما إلى إسرائيل بدفع تعويض مقداره مليونا شيكل (427 ألف دولار) لضحاياهما.
ووجهت للزوجين تهمة تطوير برنامج من نوع (حصان طروادة) المدمر وبيعه لمحققين غير حكوميين ساعدوا بدورهم شركات إسرائيلية كبرى في التجسس بعضها على البعض.
ويطلق اسم (أحصنة طروادة) على برمجيات خادعة تظهر كوصلات إنترنت عادية أو كمرفقات في رسائل إلكترونية وبإمكانها إصابة الكمبيوتر عند فتحها.
وكانت الشرطة قد حققت مع شركات اتصالات إسرائيلية كبرى بشأن القضية كما وجهت تهم ذات صلة بالقضية إلى العديد من المحققين غير الحكوميين.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن مايكل هيفراتي طور البرنامج في الأساس كمزحة استهدفت أسرة زوجته السابقة.
وحاول الزوجان تسويق الفيروس لوكالات تابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية قبل أن تقرر روث بيعه للمحققين الذين يمثلون شركات إسرائيلية.