En.Khaled Alfaiomi
10-20-2010, 01:58 PM
تعرض منزل في قرية كفر جالس التابعة لمحافظة ادلب فجر يوم الثلاثاء للسرقة و اختطاف فتاة في حادثة هي الأولى من نوعها في المحافظة .
وقال مصدر مطلع لعكس السير " تعرض منزل " م – ش " للسرقة بالإضافة إلى اختطاف ابنته - طالبة بكلوريا - تبلغ من العمر 17 سنة عندما كانوا نائمين " .
و اللافت ما أضافه المصدر حول أن العائلة خلال عملية السلب و الخطف كانت نائمة , حيث أنها – العائلة – استيقظت صباح الثلاثاء لـ " يكتشفوا " أن المنزل مقلوبا رأسا على عقب و الفتاة مختطفة - حسب تعبير المصدر –
وكان عثر الأهل أيضا في ظل الفوضى تلك " إشارب " ملطخا بالدماء , كما أنه تم كسر " كاظة " الأموال وسرقة مابداخلها .
وبيّن المصدر إن التحقيقات مازالت مستمرة في القضية والبحث جار عن الفتاة ، حيث تفيد التفاصيل التي يتم تداولها في التحقيق أنه أثناء قيام العصابة بسرقة المنزل ، شعرت الفتاة بوجودهم ، فقاموا باختطافها لكي لا يتم فضح فعلتهم .
كما بينت مصادر أخرى لعكس السير إن العمل جار في فحص الدماء الموجودة على " الإشارب " لمعرفة صاحبها ، مع شكوك أن صاحب الدماء " قد" هي الفتاة " المختطفة " .
وكان في المنزل أثناء عملية السرقة الوالدين و ابنتيهما بالإضافة إلى ابنة شقيقة الأم " صاحبة الإشارب " .
يشار إلى أن أقاويلا عديدة تناقلها من لديهم إطلاع على القضية منها أن اللصوص عمدوا إلى تخدير العائلة و تفسيرات أخرى , آملين أن يتوصل التحقيق إلى تفسير " مقنع " , و أولا و أخيرا عودة الفتاة إلى ذويها " سالمة " , و ضبط من خطط وقام بعمل أقل ما يقال عنه أنه " وقح " و " مقزز " .
وقال مصدر مطلع لعكس السير " تعرض منزل " م – ش " للسرقة بالإضافة إلى اختطاف ابنته - طالبة بكلوريا - تبلغ من العمر 17 سنة عندما كانوا نائمين " .
و اللافت ما أضافه المصدر حول أن العائلة خلال عملية السلب و الخطف كانت نائمة , حيث أنها – العائلة – استيقظت صباح الثلاثاء لـ " يكتشفوا " أن المنزل مقلوبا رأسا على عقب و الفتاة مختطفة - حسب تعبير المصدر –
وكان عثر الأهل أيضا في ظل الفوضى تلك " إشارب " ملطخا بالدماء , كما أنه تم كسر " كاظة " الأموال وسرقة مابداخلها .
وبيّن المصدر إن التحقيقات مازالت مستمرة في القضية والبحث جار عن الفتاة ، حيث تفيد التفاصيل التي يتم تداولها في التحقيق أنه أثناء قيام العصابة بسرقة المنزل ، شعرت الفتاة بوجودهم ، فقاموا باختطافها لكي لا يتم فضح فعلتهم .
كما بينت مصادر أخرى لعكس السير إن العمل جار في فحص الدماء الموجودة على " الإشارب " لمعرفة صاحبها ، مع شكوك أن صاحب الدماء " قد" هي الفتاة " المختطفة " .
وكان في المنزل أثناء عملية السرقة الوالدين و ابنتيهما بالإضافة إلى ابنة شقيقة الأم " صاحبة الإشارب " .
يشار إلى أن أقاويلا عديدة تناقلها من لديهم إطلاع على القضية منها أن اللصوص عمدوا إلى تخدير العائلة و تفسيرات أخرى , آملين أن يتوصل التحقيق إلى تفسير " مقنع " , و أولا و أخيرا عودة الفتاة إلى ذويها " سالمة " , و ضبط من خطط وقام بعمل أقل ما يقال عنه أنه " وقح " و " مقزز " .