Sanaa
10-24-2010, 10:22 PM
أكبر كرسي خشبي في العالم .. يمثل تاريخ الحضارات السورية !!!!
بدأت في تدمر السبت المرحلة الثانية للملتقى الوطني الثاني للفن والإبداع من حسياء إلى تدمر الذي يتضمن انجاز أكبر كرسي من الخشب في العالم يمثل تاريخ الحضارات السورية خصوصا المتعاقبة على محافظة حمص.
وأشار الباحث تاج الدين المحمد مدير الملتقى إلى أن المنحوتة التي شارك في إنجازها العديد من النحاتين السوريين تم تصنيعها في مدينة حسياء الصناعية حيث تقدر كمية الخشب المستخدمة فيها بنحو 20 طنا مصنعا يتداخل فيها نحو ثلاثة أطنان من الحديد الصناعي وثلاثة من الحجر المنحوت لافتا إلى أن العمل يركز على قراءة التاريخ الميثولوجي المتضمن الواقعية في النحت السوري القديم والمعاصر ويبرز الرؤية الشاملة لفضاء الكرسي الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من 15مترا ومساحة قاعدته نحو20 مترا مربعا.
يشار إلى أن هذا العمل الفني النادر انتهت مرحلته الأولى في حسياء الصناعية والتي تم خلالها إجراء الدراسات الفنية وتأمين المواد الأولية الداخلة في بناء هذه المنحوتة وتحضيرها فنيا وصناعيا بهدف تأكيد أهمية الصناعة وارتباطها بالفن والإبداع والتي سيتم عرضها أمام الجمهور خلال فعاليات مهرجان تدمر الذي تقيمه محافظة حمص سنويا بالتعاون مع دولة قطر.
بدأت في تدمر السبت المرحلة الثانية للملتقى الوطني الثاني للفن والإبداع من حسياء إلى تدمر الذي يتضمن انجاز أكبر كرسي من الخشب في العالم يمثل تاريخ الحضارات السورية خصوصا المتعاقبة على محافظة حمص.
وأشار الباحث تاج الدين المحمد مدير الملتقى إلى أن المنحوتة التي شارك في إنجازها العديد من النحاتين السوريين تم تصنيعها في مدينة حسياء الصناعية حيث تقدر كمية الخشب المستخدمة فيها بنحو 20 طنا مصنعا يتداخل فيها نحو ثلاثة أطنان من الحديد الصناعي وثلاثة من الحجر المنحوت لافتا إلى أن العمل يركز على قراءة التاريخ الميثولوجي المتضمن الواقعية في النحت السوري القديم والمعاصر ويبرز الرؤية الشاملة لفضاء الكرسي الذي يبلغ ارتفاعه أكثر من 15مترا ومساحة قاعدته نحو20 مترا مربعا.
يشار إلى أن هذا العمل الفني النادر انتهت مرحلته الأولى في حسياء الصناعية والتي تم خلالها إجراء الدراسات الفنية وتأمين المواد الأولية الداخلة في بناء هذه المنحوتة وتحضيرها فنيا وصناعيا بهدف تأكيد أهمية الصناعة وارتباطها بالفن والإبداع والتي سيتم عرضها أمام الجمهور خلال فعاليات مهرجان تدمر الذي تقيمه محافظة حمص سنويا بالتعاون مع دولة قطر.