ريماس
10-26-2010, 12:35 PM
http://mgtrben.net/viewimages/56497eb7fb.gif (http://mgtrben.net/download/56497eb7fb.html)
http://mgtrben.net/viewimages/bb115a95a9.jpg (http://mgtrben.net/download/bb115a95a9.html)
شهدت مدينة إدلب جريمة شرف مروعة راحت ضحيتها فتاة عمرها 18 سنة قطع شقيقها رأسها وسفك دمها على بلوعة الحمام . وحسب مصادر أقدم الشاب حسن - ف وعمره 27 سنة على قتل شقيقته شادية وعمرها 18 سنة وهم من القرباط الذين يعملون بالتسول مبرراً ذلك بالدافع الشريف كون شقيقته تغيبت مع أحد الأشخاص عن منزل زوجها لعدة أيام وسارع إلى تسليم نفسه للشرطة حاملاً سكيناً تقطر دماً . و رغم تعهد الأهل لأحد وسطاء الخير بعدم إيذاء الفتاة في حال عودتها إلى المنزل فقد أقدم شقيقها على قتلها حيث أدخلها إلى الحمام حسب الاعترافات ووضع عنقها وما زالت التحقيقات مستمرة نتيجة الشكوك بضلوع آخرين في عملية القتل لأنه لم يعثر على أي علامات أخرى على جسد الضحية تدل على مقاومتها وهذا يعني أنه تم تثبيتها جيداً لحظة ذبحها ، وإفادة الأم للشرطة دفاعاً عن فعلة ابنها بأنها زغردت عندما خرج ابنها من الحمام و السكين تقطر دماً ليعلن " غسله للعار "
وتعتبر محافظة إدلب من أكثر المحافظات السورية التي تشهد جرائم من هذا النوع.
http://mgtrben.net/viewimages/bb115a95a9.jpg (http://mgtrben.net/download/bb115a95a9.html)
شهدت مدينة إدلب جريمة شرف مروعة راحت ضحيتها فتاة عمرها 18 سنة قطع شقيقها رأسها وسفك دمها على بلوعة الحمام . وحسب مصادر أقدم الشاب حسن - ف وعمره 27 سنة على قتل شقيقته شادية وعمرها 18 سنة وهم من القرباط الذين يعملون بالتسول مبرراً ذلك بالدافع الشريف كون شقيقته تغيبت مع أحد الأشخاص عن منزل زوجها لعدة أيام وسارع إلى تسليم نفسه للشرطة حاملاً سكيناً تقطر دماً . و رغم تعهد الأهل لأحد وسطاء الخير بعدم إيذاء الفتاة في حال عودتها إلى المنزل فقد أقدم شقيقها على قتلها حيث أدخلها إلى الحمام حسب الاعترافات ووضع عنقها وما زالت التحقيقات مستمرة نتيجة الشكوك بضلوع آخرين في عملية القتل لأنه لم يعثر على أي علامات أخرى على جسد الضحية تدل على مقاومتها وهذا يعني أنه تم تثبيتها جيداً لحظة ذبحها ، وإفادة الأم للشرطة دفاعاً عن فعلة ابنها بأنها زغردت عندما خرج ابنها من الحمام و السكين تقطر دماً ليعلن " غسله للعار "
وتعتبر محافظة إدلب من أكثر المحافظات السورية التي تشهد جرائم من هذا النوع.