Sanaa
10-27-2010, 01:40 AM
140 جلدة لسعودي ... بتهمة "التشهير" على الإنترنت !!!!!!!!!
أصدرت المحكمة العامة بمحافظة القطيف، شرق السعودية، حكماً بسجن شاب أربعة شهور وجلده 140 جلدة وتغريمه ألفي ريال "533 دولار أميركي" إثر قيامه بالقذف والتشهير والإفتراء ضد شابين نشر صورهما على مجموعات بريدية واسعة الإنتشار في شبكة الإنترنت، تحت عنوان "إيميل الأسبوع".
وقال مصدر في المحكمة لصحيفة "اليوم" السعودية الصادرة يوم السبت23/10/2010 "إن الحكم قد صدر بعد ثبوت القرائن التي تؤكد قيام المتهم بالتشهير، وأقر بما فعل أمام القاضي وأمام الأهل المتضررين".
وكان الشاب روج سلسلة من الأكاذيب طالت شابين ووالدة أحدهما، إذ اتهمها بأنها تجلب الفتيات وصورهن لإبنها بحجة أنه يريد الزواج، بيد أن الإبن يقيم العلاقة فيما بعد معهن عن طريق الإبتزاز.
وقالت الأم المكنّاة بأم جاسم "إن ذلك شوه سمعتنا لحد كبير ولجأت للقضاء الذي أنصفني وأخذ حقي، بعدما لجأ الشخص لهذا الأسلوب بهدف الإنتقام وأنا مصممة ومع عائلتي على أن يدخل السجن وينال عقابه ردعاً لأمثاله".
مشيرة إلى أن الوضع الطبيعي حصل بأخذ العدالة مجراها، بقولها "كما إننا توجهنا لمنزل الشخص بعد أن تعرفنا عليه وتخاطبنا مع والده الذي أحضر ابنه واعترف أمام الجميع بما فعل، حيث إن أعراض الناس ليست لقمة سائغة لأي شاب مريض".
إلى ذلك، تحولت قصة الأم وابنها وصديقه إلى المجالس في القطيف بعدما تلقى الأهالي قصة التشهير مع الصور الحقيقية للشابين، ما سبب ضغطاً اجتماعياً على الأسرتين المتضررتين مما حدث.
أصدرت المحكمة العامة بمحافظة القطيف، شرق السعودية، حكماً بسجن شاب أربعة شهور وجلده 140 جلدة وتغريمه ألفي ريال "533 دولار أميركي" إثر قيامه بالقذف والتشهير والإفتراء ضد شابين نشر صورهما على مجموعات بريدية واسعة الإنتشار في شبكة الإنترنت، تحت عنوان "إيميل الأسبوع".
وقال مصدر في المحكمة لصحيفة "اليوم" السعودية الصادرة يوم السبت23/10/2010 "إن الحكم قد صدر بعد ثبوت القرائن التي تؤكد قيام المتهم بالتشهير، وأقر بما فعل أمام القاضي وأمام الأهل المتضررين".
وكان الشاب روج سلسلة من الأكاذيب طالت شابين ووالدة أحدهما، إذ اتهمها بأنها تجلب الفتيات وصورهن لإبنها بحجة أنه يريد الزواج، بيد أن الإبن يقيم العلاقة فيما بعد معهن عن طريق الإبتزاز.
وقالت الأم المكنّاة بأم جاسم "إن ذلك شوه سمعتنا لحد كبير ولجأت للقضاء الذي أنصفني وأخذ حقي، بعدما لجأ الشخص لهذا الأسلوب بهدف الإنتقام وأنا مصممة ومع عائلتي على أن يدخل السجن وينال عقابه ردعاً لأمثاله".
مشيرة إلى أن الوضع الطبيعي حصل بأخذ العدالة مجراها، بقولها "كما إننا توجهنا لمنزل الشخص بعد أن تعرفنا عليه وتخاطبنا مع والده الذي أحضر ابنه واعترف أمام الجميع بما فعل، حيث إن أعراض الناس ليست لقمة سائغة لأي شاب مريض".
إلى ذلك، تحولت قصة الأم وابنها وصديقه إلى المجالس في القطيف بعدما تلقى الأهالي قصة التشهير مع الصور الحقيقية للشابين، ما سبب ضغطاً اجتماعياً على الأسرتين المتضررتين مما حدث.