الصقرالحنون
10-31-2010, 09:13 PM
في فكرة جديدة في العالم هي يخت طائر ويستطيع الطيران وذلك من المياه مباشرة اي اصبحت وسيلة بحرية جوية من خلال اليخت الطائر يمكن الانتقال من مياه البحر الكاريبي إلى مياه البحر المتوسط بسرعة كبيرة, لأن هذا اليخت الحديث يستطيع أن يتحول سريعاً إلى طائرة نفاثة”.
ويبلغ طول اليخت الطائر 46 متراً، وعندما يكون في الماء فإنه يحتوي على 4 صواري يصل ارتفاعها إلى 40 متراً، ويمكن توجيهها كل على حدة، بحيث تحصل على أفضل أداء ممكن بصرف النظر عن وجود الرياح واتجاهها.
http://mgtrben.net/viewimages/239ec31112.jpg (http://mgtrben.net/download/239ec31112.html)
أما عند التحول إلى طائرة والإقلاع فتنخفض الصواري وتتحول إلى أجنحة، في حين أن الأشرعة يتم تخزينها في خزائن داخل الصواري ذاتها، وعندما يكون راسياً فإن اليخت لا يبدو فارهاً، فهناك سطحان له، يحتوي السفلي منه على الغرف والمطبخ والحمام، بينما يحتوي العلوي منه على 3 غرف نوم وحماماً فاخراً.
وقال صاحب فكرة اليخت الطائر المصمم الفرنسي يلكن أوكتوري “لم يكن هدفي عندما بدأت بالفكرة أن أصنع شيئاً مجدياً من الناحية المادية، وإنما خلق مفاهيم إبداعية”.
وأضاف أوكتوري, إن “الأمر كان مجرد مشروعاً حالماً ومفاهيم الطائرات المستقبلية المطروحة حالياً كلها متشابهة, وأنا أريد تجنب ذلك وخلق فكرة أصيلة تكون ملهمة لأفكار جديدة”.
ويبلغ طول اليخت الطائر 46 متراً، وعندما يكون في الماء فإنه يحتوي على 4 صواري يصل ارتفاعها إلى 40 متراً، ويمكن توجيهها كل على حدة، بحيث تحصل على أفضل أداء ممكن بصرف النظر عن وجود الرياح واتجاهها.
http://mgtrben.net/viewimages/239ec31112.jpg (http://mgtrben.net/download/239ec31112.html)
أما عند التحول إلى طائرة والإقلاع فتنخفض الصواري وتتحول إلى أجنحة، في حين أن الأشرعة يتم تخزينها في خزائن داخل الصواري ذاتها، وعندما يكون راسياً فإن اليخت لا يبدو فارهاً، فهناك سطحان له، يحتوي السفلي منه على الغرف والمطبخ والحمام، بينما يحتوي العلوي منه على 3 غرف نوم وحماماً فاخراً.
وقال صاحب فكرة اليخت الطائر المصمم الفرنسي يلكن أوكتوري “لم يكن هدفي عندما بدأت بالفكرة أن أصنع شيئاً مجدياً من الناحية المادية، وإنما خلق مفاهيم إبداعية”.
وأضاف أوكتوري, إن “الأمر كان مجرد مشروعاً حالماً ومفاهيم الطائرات المستقبلية المطروحة حالياً كلها متشابهة, وأنا أريد تجنب ذلك وخلق فكرة أصيلة تكون ملهمة لأفكار جديدة”.