Sanaa
11-03-2010, 07:05 PM
سانا .... تفوز بجائزة الصحافة ووكالات الأنباء !!!!!!
حصلت الوكالة العربية السورية للأنباء «سانا» على الجائزة الممتازة في ختام المهرجان الدولي السابع عشر للصحافة ووكالات الأنباء الذي انعقد في العاصمة الإيرانية طهران على مدى ثمانية أيام لكونها من أكثر الوكالات والأجنحة الأجنبية تميزاً ونشاطاً، كما منحت الجائزة نفسها لكل من السودان والصين.
وسلّم الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في حفل الاختتام الجائزة الممتازة لمراسل سانا في طهران د. محسن رسوق وهي مجسمة من وحي المهرجان ولوح تقدير باعتبار وكالة سانا والجناح السوري الأكثر تميزاً ونشاطاً من بين الوكالات والأجنحة الأجنبية المشاركة من 70 دولة أجنبية، إضافة الى مشاركة ألفين و400 مطبوعة ووكالة أنباء محلية وأجنبية في 700 جناح ومشاركة ألف و600 مطبوعة من المحافظات الإيرانية في المعرض، إضافة الى 150 صحيفة ووكالة أنباء أجنبية وكذلك 250 ضيفاً أجنبياً من سبعين دولة.
وقد حصلت وكالة سانا على هذه الجائزة بعد تقييم ثلاث لجان تحكيم مشرفة على المهرجان وعمل ونشاطات وفعاليات الأجنحة ووكالات الأنباء والصحف المشاركة في المهرجان على مدى سبعة أيام حيث كان الجناح السوري متميزاً جداً ومشاركته كبيرة من خلال اللقاءات وزواره الكثر، الأمر الذي حاز إعجاب وتقدير لجنة التحكيم والمسؤولين الإيرانيين وبقية المشاركين.
واستقطب الجناح السوري الذي شاركت فيه أيضاً صحيفتا تشرين والثورة يومياً أعداداً كبيرة من الزوار من مثقفين وصحفيين وإعلاميين وباحثين للاطلاع على معالم سورية ودور الإعلام السوري ووكالة سانا في التواصل الإعلامي بينها وبين سائر المشاركين من بقية الدول.
وقال الرئيس أحمدي نجاد خلال حفل الاختتام: إن العمل الصحفي هو إبداع لوسائل الإعلام والصحفيين يتمثل في رسم حدود الإنسانية والدفاع عن حقوق الشعوب أمام قوى الهيمنة والساعين لطمس ثقافة وهوية الشعوب.
وأضاف: إن الإعلاميين في كل أنحاء العالم بدءاً من المراسل الموجود في قلب الحدث الى المحلل وكاتب المقالة ورؤساء التحرير هم أفراد مناصرون للحق والمحبة والثقة بالنفس والعزة والأمل، مشيراً الى دور الإعلام بفضح ما تقوم به قوى الهيمنة من انتهاكات في مختلف مناطق العالم ولاسيما في العراق وأفغانستان. وكان مؤتمر الصحفيات الذي عقد على هامش المهرجان قد منح شهادة تقدير للسيدتين سهام رمضان من تشرين وأمل معروف من الثورة.
حصلت الوكالة العربية السورية للأنباء «سانا» على الجائزة الممتازة في ختام المهرجان الدولي السابع عشر للصحافة ووكالات الأنباء الذي انعقد في العاصمة الإيرانية طهران على مدى ثمانية أيام لكونها من أكثر الوكالات والأجنحة الأجنبية تميزاً ونشاطاً، كما منحت الجائزة نفسها لكل من السودان والصين.
وسلّم الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في حفل الاختتام الجائزة الممتازة لمراسل سانا في طهران د. محسن رسوق وهي مجسمة من وحي المهرجان ولوح تقدير باعتبار وكالة سانا والجناح السوري الأكثر تميزاً ونشاطاً من بين الوكالات والأجنحة الأجنبية المشاركة من 70 دولة أجنبية، إضافة الى مشاركة ألفين و400 مطبوعة ووكالة أنباء محلية وأجنبية في 700 جناح ومشاركة ألف و600 مطبوعة من المحافظات الإيرانية في المعرض، إضافة الى 150 صحيفة ووكالة أنباء أجنبية وكذلك 250 ضيفاً أجنبياً من سبعين دولة.
وقد حصلت وكالة سانا على هذه الجائزة بعد تقييم ثلاث لجان تحكيم مشرفة على المهرجان وعمل ونشاطات وفعاليات الأجنحة ووكالات الأنباء والصحف المشاركة في المهرجان على مدى سبعة أيام حيث كان الجناح السوري متميزاً جداً ومشاركته كبيرة من خلال اللقاءات وزواره الكثر، الأمر الذي حاز إعجاب وتقدير لجنة التحكيم والمسؤولين الإيرانيين وبقية المشاركين.
واستقطب الجناح السوري الذي شاركت فيه أيضاً صحيفتا تشرين والثورة يومياً أعداداً كبيرة من الزوار من مثقفين وصحفيين وإعلاميين وباحثين للاطلاع على معالم سورية ودور الإعلام السوري ووكالة سانا في التواصل الإعلامي بينها وبين سائر المشاركين من بقية الدول.
وقال الرئيس أحمدي نجاد خلال حفل الاختتام: إن العمل الصحفي هو إبداع لوسائل الإعلام والصحفيين يتمثل في رسم حدود الإنسانية والدفاع عن حقوق الشعوب أمام قوى الهيمنة والساعين لطمس ثقافة وهوية الشعوب.
وأضاف: إن الإعلاميين في كل أنحاء العالم بدءاً من المراسل الموجود في قلب الحدث الى المحلل وكاتب المقالة ورؤساء التحرير هم أفراد مناصرون للحق والمحبة والثقة بالنفس والعزة والأمل، مشيراً الى دور الإعلام بفضح ما تقوم به قوى الهيمنة من انتهاكات في مختلف مناطق العالم ولاسيما في العراق وأفغانستان. وكان مؤتمر الصحفيات الذي عقد على هامش المهرجان قد منح شهادة تقدير للسيدتين سهام رمضان من تشرين وأمل معروف من الثورة.