Sanaa
12-02-2010, 11:23 PM
مديرة مدرسة بحلب ..... ترفض إسعاف طالبة تعرضت لكسور !!!!!!!!!!
حادثة جديدة شهدها قطاع التربية بحلب؛ بعد رفض مديرة مدرسة "علي درويش" بحي الفرقان، إسعاف طالبة سقطت على درج المدرسة، نتج عنه إصابتها بكسور في قدمها اليسرى، وذلك تحت ذريعة إنها مدرسة حكومية ولا بد من اتخاذ الاجراءات لاسعافها.
ولم يتوقف رفض المديرة عند إسعاف الطالبة /جود. ب/ وهي في الصف السابع، بل ورفضت حتى الاتصال هاتفيآ بأهلها، كما منعت المصابة من مغادرة المدرسة لحين انتهاء الدوام الرسمي.
وفور ابلاغه بالحادثة وجه محافظ حلب، علي أحمد منصورة، كتاباً إلى مديرية التربية لاجراء التحقيق اللازم وتقصي الموضوع، ومن ثم اعلامه بالتفاصيل .
وتاتي هذه الحادثة بعد نحو شهرين من فصل مدرستين في حلب ظهرا في مقطع فيديو تتناوبان على ضرب طلاب على أيديهم وأرجلهم بالعصا، فيما يعلو صراخ الطلاب.
ما دفع بعض الشباب السوريين الى انشاء مجموعة على
الفيس بووك يطالبون فيها تقديم معلومات عن مقطع فيديو انتشر عبر الايميل عن معلمتين تقومان بضرب وتعذيب أطفال في الصفوف الابتدائية بالعصا في احد المدارس.
وكشف التحقيق ان المدرستين عوقبتا من قبل عام 2004 بسبب شكاوى مماثلة عن سوء معاملتهما للاطفال.
وقالت وزارة التربية في بيان لها انها "مصممة على منع اي تجاوز او انتهاك لحقوق الاطفال في المستقبل".
حادثة جديدة شهدها قطاع التربية بحلب؛ بعد رفض مديرة مدرسة "علي درويش" بحي الفرقان، إسعاف طالبة سقطت على درج المدرسة، نتج عنه إصابتها بكسور في قدمها اليسرى، وذلك تحت ذريعة إنها مدرسة حكومية ولا بد من اتخاذ الاجراءات لاسعافها.
ولم يتوقف رفض المديرة عند إسعاف الطالبة /جود. ب/ وهي في الصف السابع، بل ورفضت حتى الاتصال هاتفيآ بأهلها، كما منعت المصابة من مغادرة المدرسة لحين انتهاء الدوام الرسمي.
وفور ابلاغه بالحادثة وجه محافظ حلب، علي أحمد منصورة، كتاباً إلى مديرية التربية لاجراء التحقيق اللازم وتقصي الموضوع، ومن ثم اعلامه بالتفاصيل .
وتاتي هذه الحادثة بعد نحو شهرين من فصل مدرستين في حلب ظهرا في مقطع فيديو تتناوبان على ضرب طلاب على أيديهم وأرجلهم بالعصا، فيما يعلو صراخ الطلاب.
ما دفع بعض الشباب السوريين الى انشاء مجموعة على
الفيس بووك يطالبون فيها تقديم معلومات عن مقطع فيديو انتشر عبر الايميل عن معلمتين تقومان بضرب وتعذيب أطفال في الصفوف الابتدائية بالعصا في احد المدارس.
وكشف التحقيق ان المدرستين عوقبتا من قبل عام 2004 بسبب شكاوى مماثلة عن سوء معاملتهما للاطفال.
وقالت وزارة التربية في بيان لها انها "مصممة على منع اي تجاوز او انتهاك لحقوق الاطفال في المستقبل".