Sanaa
12-06-2010, 11:13 PM
ليست كل ضريبة تفرض.... تكون من المالية !!!!!!!!!!!
قال وزير المالية الدكتور محمد الحسين : إن ضريبة رسم الانفاق الاستهلاكي الذي كان يسمى رسم الرفاهية معمول به منذ عام 1987 بموجب المرسوم التشريعي رقم 18 .
جاء ذلك في تصريح صحفي توضيحاً من وزير المالية حول رسم الانفاق الاستهلاكي ومشيراً أنه ليس كل ضريبة أو رسم يدفعه المواطن السوري هو لوزارة المالية فهناك العديد من الرسوم تفرضها جهات حكومية أخرى وتجبى لصالحها.
وأضاف الحسين أن هناك من يعتقد أن رسم الانفاق الاستهلاكي هو رسم جديد تم فرضه خلال السنوات الأخيرة.
وما حصل في السنوات الأخيرة أنه تم بذل جهد أكبر في تطبيق أحكام هذا التشريع مع بعض التعديلات عليه ومنها مثلاً أن رسم الانفاق الاستهلاكي كان يتوجب دفعه في كل عملية بيع للسيارة بينما أصبح اليوم يدفع مرة واحدة فقط.
وأوضح الحسين أن من ينتقد وجود هذا الرسم في سورية نتمنى عليه أن يعطينا مثالاً ومن أي بلد في العالم لا يفرض فيه ما يسمى ضريبة المبيعات أو ضريبة القيمة المضافة لأن رسم الانفاق الاستهلاكي المطبق في سورية يعد مشابهاً لضريبة المبيعات المطبقة في العديد من دول العالم لكنه في سورية لا يشمل كل أنواع السلع والخدمات بينما في دول العالم يشمل كل شيء مع بعض الاستثناءات من المواد أو السلع.
قال وزير المالية الدكتور محمد الحسين : إن ضريبة رسم الانفاق الاستهلاكي الذي كان يسمى رسم الرفاهية معمول به منذ عام 1987 بموجب المرسوم التشريعي رقم 18 .
جاء ذلك في تصريح صحفي توضيحاً من وزير المالية حول رسم الانفاق الاستهلاكي ومشيراً أنه ليس كل ضريبة أو رسم يدفعه المواطن السوري هو لوزارة المالية فهناك العديد من الرسوم تفرضها جهات حكومية أخرى وتجبى لصالحها.
وأضاف الحسين أن هناك من يعتقد أن رسم الانفاق الاستهلاكي هو رسم جديد تم فرضه خلال السنوات الأخيرة.
وما حصل في السنوات الأخيرة أنه تم بذل جهد أكبر في تطبيق أحكام هذا التشريع مع بعض التعديلات عليه ومنها مثلاً أن رسم الانفاق الاستهلاكي كان يتوجب دفعه في كل عملية بيع للسيارة بينما أصبح اليوم يدفع مرة واحدة فقط.
وأوضح الحسين أن من ينتقد وجود هذا الرسم في سورية نتمنى عليه أن يعطينا مثالاً ومن أي بلد في العالم لا يفرض فيه ما يسمى ضريبة المبيعات أو ضريبة القيمة المضافة لأن رسم الانفاق الاستهلاكي المطبق في سورية يعد مشابهاً لضريبة المبيعات المطبقة في العديد من دول العالم لكنه في سورية لا يشمل كل أنواع السلع والخدمات بينما في دول العالم يشمل كل شيء مع بعض الاستثناءات من المواد أو السلع.