Sanaa
12-09-2010, 12:27 AM
انخفاض استهلاك المازوت بنسبة 22%... وارتفاع في البنزين بنسبة 11% !!!!!!!!!!
شهدت معدلات استهلاك المشتقات النفطية خلال الشهر الماضي انقلاباً حاداً ولا سيما في مادة المازوت التي انخفض استهلاكها 22٪ خلال شهر تشرين الثاني مقارنة مع نفس الشهر من العام الماضي.
وأكد المهندس عبد الله خطاب مدير عام شركة محروقات أن الكميات المبيعة خلال شهر تشرين الثاني بلغت 550 مليون لتر وهي بانخفاض نسبته 22٪ عن شهر تشرين الثاني عام 2009 وهذه النسبة خفضت نسبة الاستهلاك من 7٪ لكامل العام الى 3٪ وهو رقم كبير.
وعن استهلاك البنزين قال خطاب بالنسبة زاد الاستهلاك خلال شهر تشرين ثاني بنسبة 11٪ مقارنة مع شهر تشرين ثاني العام الماضي حيث وصل الاستهلاك خلال الشهر الماضي الى 200 مليون لتر ووصلت نسبة الزيادة حتى نهاية شهر تشرين الثاني 9٪ لكامل الفترة.
وحول استهلاك الفيول قال خطاب هذا العام انخفض الاستهلاك بنسبة 17٪ مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي وهذا أدى الى انخفاض الاستيراد بنسبة 50٪ عن العام الماضي حيث كانت الكميات المستوردة خلال العام الماضي من الفيول 2 مليون طن وهذا العام 1.1 مليون طن وبفارق 900 ألف طن وهذا وفر مبالغ كبيرة كانت تخصص بالقطع الأجنبي.
في المحصلة تراجع استهلاك الفيول نتيجة تشغيل معامل الغاز وهذا انعكس ايجاباً اقتصادياً وفنياً وبيئياً أما فيما يخص استهلاك المازوت فالانخفاض بهذا الشكل نتيجة عدة أمور منها الاحتباس المطري وانتظار الناس لدعم معين على المازوت ولارتفاع أسعاره وهذا انعكس بشكل كبير على القطاع الزراعي والمزارعين.
شهدت معدلات استهلاك المشتقات النفطية خلال الشهر الماضي انقلاباً حاداً ولا سيما في مادة المازوت التي انخفض استهلاكها 22٪ خلال شهر تشرين الثاني مقارنة مع نفس الشهر من العام الماضي.
وأكد المهندس عبد الله خطاب مدير عام شركة محروقات أن الكميات المبيعة خلال شهر تشرين الثاني بلغت 550 مليون لتر وهي بانخفاض نسبته 22٪ عن شهر تشرين الثاني عام 2009 وهذه النسبة خفضت نسبة الاستهلاك من 7٪ لكامل العام الى 3٪ وهو رقم كبير.
وعن استهلاك البنزين قال خطاب بالنسبة زاد الاستهلاك خلال شهر تشرين ثاني بنسبة 11٪ مقارنة مع شهر تشرين ثاني العام الماضي حيث وصل الاستهلاك خلال الشهر الماضي الى 200 مليون لتر ووصلت نسبة الزيادة حتى نهاية شهر تشرين الثاني 9٪ لكامل الفترة.
وحول استهلاك الفيول قال خطاب هذا العام انخفض الاستهلاك بنسبة 17٪ مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي وهذا أدى الى انخفاض الاستيراد بنسبة 50٪ عن العام الماضي حيث كانت الكميات المستوردة خلال العام الماضي من الفيول 2 مليون طن وهذا العام 1.1 مليون طن وبفارق 900 ألف طن وهذا وفر مبالغ كبيرة كانت تخصص بالقطع الأجنبي.
في المحصلة تراجع استهلاك الفيول نتيجة تشغيل معامل الغاز وهذا انعكس ايجاباً اقتصادياً وفنياً وبيئياً أما فيما يخص استهلاك المازوت فالانخفاض بهذا الشكل نتيجة عدة أمور منها الاحتباس المطري وانتظار الناس لدعم معين على المازوت ولارتفاع أسعاره وهذا انعكس بشكل كبير على القطاع الزراعي والمزارعين.