ريماس
12-20-2010, 03:04 PM
http://mgtrben.net/viewimages/56497eb7fb.gif (http://mgtrben.net/download/56497eb7fb.html)
http://www.damaspost.com/sites/default/files/imagecache/480/087928_2009_03_25_11_43_30.jpg
قال وزير المالية محمد الحسين أنه من الضروري "تقييم اسلوب دعم مادة المازوت للمستحقين" وقال ان هناك آلية مختلفة لتوجيه الدعم "لمن يستحقه" من المواطنين عبر ما أسماه بـ "صندوق المعونة الاجتماعية والمسح الاجتماعي".
وفي سياق متصل دعا المدير العام لشركة محروقات عبد الله خطاب مستهلكي المازوت الى التزود بالمازوت "خلال أيام السنة" لا الاقتصار على شهر واحد لأن ذلك قد يؤدي في بعض الظروف الى "اختناقات" في التوزيع أوصعوبة في الحصول على المادة كما حصل مع بعض الاشخاص في القرى التي زاد فيها ارتفاع الثلوج على 30 سم وقال أن الشركة تعاني من ضغوط كبيرة لتأمين احتياجات الناس لثقتهم بالشركة ولكنها لا تستطيع تلبية أكثر من 10٪ من الاحتياج وبالتالي لابد من الاعتماد على القطاع الخاص أو التزود بالمازوت في فترات لا يكون فيها الطلب كبير والتحضير للشتاء في فصول أخرى كالخريف والصيف.
وعلى حد قول الأخير فإن المخزونات النفطية مرتفعة وبشكل كبير رغم الظروف الجوية التي مرت على القطر خلال العشرة أيام الأخيرة.
وأضاف خطاب أن الشركة بكافة فروعها قامت بتأمين احتياجات الناس من المازوت والغاز والفيول خلال الفترة المذكورة وذلك رغم ارتفاع استهلاك المازوت من 20 مليون لتر شهرياً الى 40 مليون لتر وبمعدل زيادة 100٪.
وأوضح خطاب أن وحدات تعبئة الغاز لم تتوقف عن العمل يوم الجمعة الماضي وارتفع انتاج وحدات التعبئة من 200 ألف اسطوانة يومياً الى 260 ألف اسطوانة وذلك نتيجة ارتفاع الطلب لاستخدام الغاز في التدفئة،
أما فيما يتعلق بالفيول فأوضح خطاب أن الشركة تقوم بتلبية كافة طلبات الزبائن سواء في القطاع العام أم في القطاع الخاص وهناك مخازين كافية وجيدة لتلبية أي طلبات جديدة وفي أي ظروف.
http://www.damaspost.com/sites/default/files/imagecache/480/087928_2009_03_25_11_43_30.jpg
قال وزير المالية محمد الحسين أنه من الضروري "تقييم اسلوب دعم مادة المازوت للمستحقين" وقال ان هناك آلية مختلفة لتوجيه الدعم "لمن يستحقه" من المواطنين عبر ما أسماه بـ "صندوق المعونة الاجتماعية والمسح الاجتماعي".
وفي سياق متصل دعا المدير العام لشركة محروقات عبد الله خطاب مستهلكي المازوت الى التزود بالمازوت "خلال أيام السنة" لا الاقتصار على شهر واحد لأن ذلك قد يؤدي في بعض الظروف الى "اختناقات" في التوزيع أوصعوبة في الحصول على المادة كما حصل مع بعض الاشخاص في القرى التي زاد فيها ارتفاع الثلوج على 30 سم وقال أن الشركة تعاني من ضغوط كبيرة لتأمين احتياجات الناس لثقتهم بالشركة ولكنها لا تستطيع تلبية أكثر من 10٪ من الاحتياج وبالتالي لابد من الاعتماد على القطاع الخاص أو التزود بالمازوت في فترات لا يكون فيها الطلب كبير والتحضير للشتاء في فصول أخرى كالخريف والصيف.
وعلى حد قول الأخير فإن المخزونات النفطية مرتفعة وبشكل كبير رغم الظروف الجوية التي مرت على القطر خلال العشرة أيام الأخيرة.
وأضاف خطاب أن الشركة بكافة فروعها قامت بتأمين احتياجات الناس من المازوت والغاز والفيول خلال الفترة المذكورة وذلك رغم ارتفاع استهلاك المازوت من 20 مليون لتر شهرياً الى 40 مليون لتر وبمعدل زيادة 100٪.
وأوضح خطاب أن وحدات تعبئة الغاز لم تتوقف عن العمل يوم الجمعة الماضي وارتفع انتاج وحدات التعبئة من 200 ألف اسطوانة يومياً الى 260 ألف اسطوانة وذلك نتيجة ارتفاع الطلب لاستخدام الغاز في التدفئة،
أما فيما يتعلق بالفيول فأوضح خطاب أن الشركة تقوم بتلبية كافة طلبات الزبائن سواء في القطاع العام أم في القطاع الخاص وهناك مخازين كافية وجيدة لتلبية أي طلبات جديدة وفي أي ظروف.