السكون
12-24-2010, 08:09 PM
نفى رئيس مؤسسة القذافي العالمية للجمعيات الخيرية والتنمية سيف الإسلام القذافي ما أسماها مغالطات وخرافات بشأن تقارير صحفية تحدثت عن صراع على السلطة يحدث وراء الكواليس في ليبيا بينه
وبين إخوته.
وخلال اجتماع مجلس أمناء المؤسسة السنوي قبل أيام بالعاصمة البريطانية لندن، قال سيف الإسلام "أؤكد بشكل قاطع لا يقبل الجدل أني على وئام تام مع كل أفراد أسرتي، كما أؤكد على التزاماتي بدعم الديمقراطية والشفافية، ورؤيتي للفرص المتاحة لتحقيق تنمية سياسية واقتصادية للشعب الليبي".
وبشأن ما اعتبره تلميحا من بعض المعلقين الذين ليس لديهم اطلاع على الأحداث في ليبيا بأن أمانة اللجنة الشعبية العامة (رئاسة الوزراء) ورئيس المؤسسة وجهان لعملة واحدة، قال إن ذلك "ادعاء آخر ليس لديه أي وجه للصحة لأني أقدم بعض الأفكار التي يتم مناقشة بعضها واعتماد بعضها من قبل المؤسسة التنفيذية".
وبشأن ملكيته لمجموعة الغد الإعلامية، قال نجل الزعيم الليبي معمر القذافي إن "هذه الادعاءات غير صحيحة وليست سوى خرافة أخرى. إن شركة الغد في الواقع ملكية جماعية للصحفيين الليبيين والكتاب والشباب والمثقفين وغيرهم، إنني أدعم ولا أملك مؤسسة الغد".
وعن تقارير تعرضت لاشترائه منزلاً باهظ الثمن في لندن، قال إن "هذا وبكل شفافية وببساطه مجرد تلفيق ومحض افتراء وخرافة. إنني عندما أزور بريطانيا أقيم في الفنادق، وأتحدى أي شخص يدعي خلاف ذلك بأن يقدّم دليلا واحدا ليثبت بأنني اشتريت أو امتلكت أو أقمت في هذا المنزل أو حتى قمت بزيارته".
وبين إخوته.
وخلال اجتماع مجلس أمناء المؤسسة السنوي قبل أيام بالعاصمة البريطانية لندن، قال سيف الإسلام "أؤكد بشكل قاطع لا يقبل الجدل أني على وئام تام مع كل أفراد أسرتي، كما أؤكد على التزاماتي بدعم الديمقراطية والشفافية، ورؤيتي للفرص المتاحة لتحقيق تنمية سياسية واقتصادية للشعب الليبي".
وبشأن ما اعتبره تلميحا من بعض المعلقين الذين ليس لديهم اطلاع على الأحداث في ليبيا بأن أمانة اللجنة الشعبية العامة (رئاسة الوزراء) ورئيس المؤسسة وجهان لعملة واحدة، قال إن ذلك "ادعاء آخر ليس لديه أي وجه للصحة لأني أقدم بعض الأفكار التي يتم مناقشة بعضها واعتماد بعضها من قبل المؤسسة التنفيذية".
وبشأن ملكيته لمجموعة الغد الإعلامية، قال نجل الزعيم الليبي معمر القذافي إن "هذه الادعاءات غير صحيحة وليست سوى خرافة أخرى. إن شركة الغد في الواقع ملكية جماعية للصحفيين الليبيين والكتاب والشباب والمثقفين وغيرهم، إنني أدعم ولا أملك مؤسسة الغد".
وعن تقارير تعرضت لاشترائه منزلاً باهظ الثمن في لندن، قال إن "هذا وبكل شفافية وببساطه مجرد تلفيق ومحض افتراء وخرافة. إنني عندما أزور بريطانيا أقيم في الفنادق، وأتحدى أي شخص يدعي خلاف ذلك بأن يقدّم دليلا واحدا ليثبت بأنني اشتريت أو امتلكت أو أقمت في هذا المنزل أو حتى قمت بزيارته".