دمعة فرح
12-27-2010, 03:17 PM
حققت معدلات التسوّق عبر الإنترنت في الولايات المتحدة الأمريكية رقما قياسيا خلال العام الجاري، بعد أن تجاوزت 36,4 مليار دولار، مسجلة بذلك ارتفاعا يقدر بـ 15.4%، عن العام الماضي.
ونقلت تقارير إعلامية متطابقة عن نائب رئيس شركة "سبيندينغ بالس" لأبحاث الماستر كارد، ميشيل مكنمارا قوله إن "التجارة الإلكترونية أصبحت تشكل حصة أكبر من إجمالي حجم مبيعات التجزئة، مقارنة بالأعوام القليلة السابقة"، مضيفا أنه "خلال موسم هذه الأعياد، سجلت نمواً مضاعفاً خلال ستة من سبعة أسابيع".
وكشف استطلاع قامت به الشركة أن "الانفاق اليومي من خلال التسوق على الإنترنت تجاوز المليار دولار، خلال 6 أيام من موسم التسوق، مقارنة بثلاث أيام العام الماضي".
وجاءت الملابس في مقدمة السلع الأكثر شعبية والتي شهدت إقبالا في التسوق عبر الانترنت، حيث شكلت 18.8% من إجمالي حجم المبيعات.
كما شهدت المشتريات من المتاجر عبر الإنترنت زيادة بنسبة 11%، وزيادة مبيعات الإلكترونيات بنسبة 12.2%، أما مبيعات المجوهرات فلم ترق زيادتها إلى مستويات السلع الأخرى، حيث بلغت 4.5% فقط.
ويعتبر التسوق عبر الإنترنت من الخدمات التي أصبحت رائجة في الولايات المتحدة الأميركية، بسبب عدة عوامل من أهمها سهولة الوصول إلى شبكة الإنترنت، وإلى المواد المراد شرائها وانخفاض الأسعار والحرية في الاختيار.
ونقلت تقارير إعلامية متطابقة عن نائب رئيس شركة "سبيندينغ بالس" لأبحاث الماستر كارد، ميشيل مكنمارا قوله إن "التجارة الإلكترونية أصبحت تشكل حصة أكبر من إجمالي حجم مبيعات التجزئة، مقارنة بالأعوام القليلة السابقة"، مضيفا أنه "خلال موسم هذه الأعياد، سجلت نمواً مضاعفاً خلال ستة من سبعة أسابيع".
وكشف استطلاع قامت به الشركة أن "الانفاق اليومي من خلال التسوق على الإنترنت تجاوز المليار دولار، خلال 6 أيام من موسم التسوق، مقارنة بثلاث أيام العام الماضي".
وجاءت الملابس في مقدمة السلع الأكثر شعبية والتي شهدت إقبالا في التسوق عبر الانترنت، حيث شكلت 18.8% من إجمالي حجم المبيعات.
كما شهدت المشتريات من المتاجر عبر الإنترنت زيادة بنسبة 11%، وزيادة مبيعات الإلكترونيات بنسبة 12.2%، أما مبيعات المجوهرات فلم ترق زيادتها إلى مستويات السلع الأخرى، حيث بلغت 4.5% فقط.
ويعتبر التسوق عبر الإنترنت من الخدمات التي أصبحت رائجة في الولايات المتحدة الأميركية، بسبب عدة عوامل من أهمها سهولة الوصول إلى شبكة الإنترنت، وإلى المواد المراد شرائها وانخفاض الأسعار والحرية في الاختيار.