Sanaa
12-31-2010, 04:37 AM
حاربوا الشيخوخة .... بأطعمة صحية !!!!!!!!
هل سمعت بأن مفتاح الحفاظ على الشباب هو في تناول الأطعمة الصحية؟ وربما سمعت أيضا أن بعض الأطعمة التي تحمل خصائص معينة، ومكونات مميزة تساعد على محاربة أعراض الشيخوخة.
وهناك الكثير من المعتقدات الخاطئة حول التقدم في السن وكيفية منع ذلك، حيث يبدو الغذاء المضاد للشيخوخة أروع من أن يصدّق ولكن هل يمكن أن يكون ذلك بهذه السهولة؟
وبينما تكشف البحوث العلمية أكثر فأكثر كيفية عمل الجسم الإنساني، والأطعمة التي تروّج للصحّة، والأطعمة التي تسبّب الإجهاد
البدني، أصبح واضحا أن العديد من الأمراض الخطرة التي يعاني منها الناس هي نتاج التغذية السيّئة.
ومن هذا المنظور، أيّ أطعمة تشكّل جزءا من الحمية الصحّية يمكن أن تعتبر أطعمة مضادة للشيخوخة، لكن من الحقيقي أيضا أن بعض الأطعمة تملك خصائص غير عادية.
حيث تحتوي مجموعة كبيرة من هذه الأطعمة على مانعات التأكسد ومانعات التأكسد هي جزيئات تزيل الجزئيات الحرّة التي تتلف خلايا الجسم وتعجّل في الشيخوخة.
وتنتج الجزئيات الحرّة دائما في أجسامنا، لذا فنحن بحاجة لمانعات التأكسد بشكل ثابت لإزالتها قبل أن تتغير وتسبب الضرر.
والعديد من الأطعمة، خصوصا الثمار، والخضار، والحبوب الكاملة تحتوي على مانعات التأكسد، بينما يحتوي البعض منها بشكل مدهش على جزيئات مفيدة مضادة للشيخوخة.
وثلاثة من أفضلها هي التوت الأزرق، اللوبياء الحمراء، والتوت البري وكلّ هذه المعلومات الحالية يمكن أن تستعمل معا لتصميم حمية صحّية للجسم وتساعد على تفادي أعراض الشيخوخة.
ومثل هذه الحمية تقوم على تجنب الأطعمة الغنية بالدهون، والملح، والسكّر.
كذلك يجب أن تكون الحبوب كاملة لأن الجسم يحوّل السكّر في هذه الكربوهيدرات بسرعة بطيئة وثابتة أما نجوم الأطعمة المضادة
للشيخوخة فهي الخضار والثمار الكاملة.
بينما يجب أن يأتي البروتين من الفاصوليا، والبندق، والمأكولات البحرية، مع الحدّ الأدنى من الألبان، والدواجن ومنتجات اللحوم الحمراء.
وتتضمّن الدهون الصحّية زيت الزيتون، وبدرجة أقل، أية زيوت نباتية أخرى – مع تفادي الدهون المتحولة والمشبعة قدر المستطاع.
ومع ذلك، بالنسبة للعديد من الناس، تبدو حمية الأطعمة المضادة للشيخوخة مهمّة صارمة وصعبة، رغم أن أكثر الناس يكتشفون بسرعة الشعور المتزايد بالعافية، وتدريجيا يستمتّعون بأكل هذه الأطعمة الصحّية المفيدة فهذا النظام الغذائي والأطعمة المضادة للشيخوخة بالتأكيد تستحق المحاولة.
هل سمعت بأن مفتاح الحفاظ على الشباب هو في تناول الأطعمة الصحية؟ وربما سمعت أيضا أن بعض الأطعمة التي تحمل خصائص معينة، ومكونات مميزة تساعد على محاربة أعراض الشيخوخة.
وهناك الكثير من المعتقدات الخاطئة حول التقدم في السن وكيفية منع ذلك، حيث يبدو الغذاء المضاد للشيخوخة أروع من أن يصدّق ولكن هل يمكن أن يكون ذلك بهذه السهولة؟
وبينما تكشف البحوث العلمية أكثر فأكثر كيفية عمل الجسم الإنساني، والأطعمة التي تروّج للصحّة، والأطعمة التي تسبّب الإجهاد
البدني، أصبح واضحا أن العديد من الأمراض الخطرة التي يعاني منها الناس هي نتاج التغذية السيّئة.
ومن هذا المنظور، أيّ أطعمة تشكّل جزءا من الحمية الصحّية يمكن أن تعتبر أطعمة مضادة للشيخوخة، لكن من الحقيقي أيضا أن بعض الأطعمة تملك خصائص غير عادية.
حيث تحتوي مجموعة كبيرة من هذه الأطعمة على مانعات التأكسد ومانعات التأكسد هي جزيئات تزيل الجزئيات الحرّة التي تتلف خلايا الجسم وتعجّل في الشيخوخة.
وتنتج الجزئيات الحرّة دائما في أجسامنا، لذا فنحن بحاجة لمانعات التأكسد بشكل ثابت لإزالتها قبل أن تتغير وتسبب الضرر.
والعديد من الأطعمة، خصوصا الثمار، والخضار، والحبوب الكاملة تحتوي على مانعات التأكسد، بينما يحتوي البعض منها بشكل مدهش على جزيئات مفيدة مضادة للشيخوخة.
وثلاثة من أفضلها هي التوت الأزرق، اللوبياء الحمراء، والتوت البري وكلّ هذه المعلومات الحالية يمكن أن تستعمل معا لتصميم حمية صحّية للجسم وتساعد على تفادي أعراض الشيخوخة.
ومثل هذه الحمية تقوم على تجنب الأطعمة الغنية بالدهون، والملح، والسكّر.
كذلك يجب أن تكون الحبوب كاملة لأن الجسم يحوّل السكّر في هذه الكربوهيدرات بسرعة بطيئة وثابتة أما نجوم الأطعمة المضادة
للشيخوخة فهي الخضار والثمار الكاملة.
بينما يجب أن يأتي البروتين من الفاصوليا، والبندق، والمأكولات البحرية، مع الحدّ الأدنى من الألبان، والدواجن ومنتجات اللحوم الحمراء.
وتتضمّن الدهون الصحّية زيت الزيتون، وبدرجة أقل، أية زيوت نباتية أخرى – مع تفادي الدهون المتحولة والمشبعة قدر المستطاع.
ومع ذلك، بالنسبة للعديد من الناس، تبدو حمية الأطعمة المضادة للشيخوخة مهمّة صارمة وصعبة، رغم أن أكثر الناس يكتشفون بسرعة الشعور المتزايد بالعافية، وتدريجيا يستمتّعون بأكل هذه الأطعمة الصحّية المفيدة فهذا النظام الغذائي والأطعمة المضادة للشيخوخة بالتأكيد تستحق المحاولة.